انا اخت زوجي وبنتها اتهموني في شرفي واني اتعامل بالسحر وخربوا علاقتي بالناس الي حوالي وقلت لها والله لدعي عليكي قالت ادعي لين تشبعين وربي دعيت في وجهها وقلت ان شاءالله تشوفيها في بناتك فلانه وفلانه وفلانه كل بنات وكانت تضحك وتتريق علي
قفلت السماعه وصرت ادعي هذا الدعاء وكنا ايام حج في بدايت الحج وكانت دعوتي هذي ربي اني مغلوب فانتصر اللهم ارني عجائب قدرتك فيهم اللهم اجعل تدبيرهم في تدميرهم اللهم عليك بهم فانهم لايعجزونك اللهم اشغلهم في انفسهم واللهم اكفنياهم بما شاءت وكان عندي يقين بالنصر وثقه انه ربي ماراح يردني خايبه والله ادعي الف المرات من غير يأس والله بعد اسبوع توفي زوج بنتها ونحرق قلبها على بنتها وجات بنتها بيتها ارمله وبعدها بفتره بنتها الي اتهمتني اصيبت بمرص تصرع في العمل وتصيح واسال الله انها تفقد اعز ماتملك مثل مافرقت بيني وزوجي وربي زوجي كان بيطلقني بسببها الله يشغلها في نفسها
وكمان اخوان زوجي بعد فتره كرهوني وصارو بشتى الطرق يحاولوا تطليقي من زوجي بسبب هذي الحرمه وبنتها وربي الرجال الي كان يسعى في طلاقي اصيبي اولاده 3كلهم مرضى بالسكر وكذلك مشاكل ماتنتهي
وعمري ماسامحهم لادنيا ولا اخره الله يقتص لي منهم يوم القيامه
الظلم يكسر القلب لكن بالثقه بالله والدعاء ينصر نا الله

خواتي هذه قصه احدى الاخوات قراتها بمنتدى اخر وتاثرت بها واستسمحت الاخت بنقل قصتها هنا بالمنتدى لخواتي بحواء الله يوفقكم دعواتكم لها ......



قبل كل شي اشهد الله انني اكتب كلماتي لتستفيد منها كل امراءة معدمة محتاجة يائسة ولا اريد منكم سوى الدعاء
فهذه قصتي ونجاحي اللذي افخر بها
24 سنة نعم اربعة وعشرين سنة صبر وكفاح وجهاد
وجدت نفسي بلا ام بلا اب بلا زوج اعيل ابناء بلا اي مصدر دخل سبحان من يرزق الطير بلسماء ولجهلي وسني لم اكن اعلم ان هناك ضمان او تقاعد او اي جمعيات خيرية
كنا ناكل ونلبس من بقايا الناس يجمعون ملابسهم القديمة بكراتين يوصلونها لنا يلملمون بقايا موائدهم بااكياس ويحضرونها الينا مثلجة منذ اسابيع
جمعت مبلغ من المال لاتعدى المئة ريال واشتريت به بظاعة من الخاسكية بجدة واخذت ادور على الاقرباء سخر لي الله من يوصلني لوجه الكريم لا يريد قيمة المشوار يوصلني من مكة لجدة ولاياخذ ريال ويعيدني واعترف كنت احيانا اكاد اكون فريسة لنفس واطية تريد ان توهمني بلمساعدة ليستغلني والحمد لله كان ينجيني الله بنيتي وبااصراري على اللقمة الحلال كنت فتاة صغيرة بلسن شابة ولكن كان لي مبدء ان لا اضعف مع اي اغراء خوفا من عقابك ياالله
وزاد المكسب وبلمقابل زادت البضاعة حتى اصبحت اذهب للخاسكية لشراء البظاعة بقيمة خمسمئة ريال كان يعيقني بعملي اطفالي اضطر للدوران وانا احملهم مع اكياس حفائظهم ورضاعاتهم وهاهم الان شباب امامي والحمد لله
ثم تزوجت تقدم لي شخص حلف انه سيخاف الله فيه غني ذا منصب وحملت منه من اول شهر فشرد خوفا من زوجته واختفى ولا اعلم له اثر حتى اليوم
ابنه انظم لقائمة الضحايا اللذين اعولهم والحمد لله
عجزت لم استطع اكمال مشروعي بسبب الرضيع وحملي وتعبي فتوقفت وبدءت بلبحث عن عمل اشتغلت بكل شي وبطني امامي 00بقصور الافراح 00بلحرم 00بلمدارس الاهلية ب00 ب000 ومرت السنوات وطفلي يكبر امامي كنت اجمع الريالات لايجار المنزل اللذي كان ب7 الاف ريال عندما تتاخر علينا صدقة الناس من الاكل نذهب وابنائي لقصور الافراح ننتظر امام الباب حتى خروج المعازيم وندخل 00 هجوم على بقايا الطعام نلملمها بااكياس ونحملها للبيت تكفينا اسابيع

يقول الله تعالى (وعسى ان تكرهوا شي وهو خير لكم )
ثم مرضت لا اعلم هل هي حالة نفسية ام مرض عضوي ام ماذا لا اعلم ولا اريد الخوض بمرضي لانه ذكرى مؤلمة جدا بنفسي
المهم اصبحت لا استطيع العمل ولا الخروج ولا الاكل ولا تذكر الناس انظر لمن امامي ميقنة اني اعرفة ولكن من هو لا اعلم انظر لابنائي اريد ان اصرخ بهم اسالكم باالله هل انتم ابنائي فعلا ؟
وارشدني الله للحل بمن كانت سبب كل الفرج اللذي انا فيه الان والفضل الاول والاخير لله
سورة البقرة نعم هذه السورة اصبحت ونيسي الوحيد اقراءها طوال اليوم بركن المنزل اقراء اقراء بلاتوقف ثم بدئت امور تتغير امامي
جاء الفرج من الله
ان قلت لكم لا اعلم كيف جاء الفرج 00هل تصدقوني
لا اعلم ماذا حدث ولكن بدء المرض يتلاشى 000
ثم قالوا لي لماذا لم تسجلي بلتقاعد وهناك راتب والدك ثم سجلت بلتقاعد وجاتني الموافقة واصبحت استلم تقاعد الوالد يرحمه الله 2300
فقررت ان اقدم منه صدقة لله فكلمت من حولي اني اريد ان اطبخ فطور لرمضان للمسجد وماشاء الله اشترك الكثير وجاني ونيت مليان سفر وصحون ورق ومقاضي وصرت اطبخ كل يوم من المقاضي وارسل الاكل للمسجد بونيت استاجرته من امام المسجد ب 100 ريال شهر رمضان
ثم احسست بحاجتي لاي مشروع بعد ان خسرت مشروع البظاعة من صغري احب الطبخ ويمكن بسبب حرماني من الاكل لسنوات احببت ان اطبخ واطبخ وصار الكل يمدحوا بطبخي يقولون ماشاء الله هذا بوفيه مو سفرة فطور فطلعت الفكرة براسي وافتتحت مطبخ والان انا املك مطبخ بلنت والحمد لله يتزايد عدد زبائني ويدر علي دخل
ثم سمعت عن المساعدة المقطوعة السنة الماضية وقدمت لا بنائي وجاتهم واستطعنا بمبلغها 8 الاف الخروج من الشقة واستاجرنا شقة اكبر وانظف
ومن المواقف اللي ماانساها يوم كنت محتارة بهذي الشقة الجديدة شلون افرشها فرشي القديم تكسر مع النقل ودخلت المطبخ اجهز اكل للغداء فوجدت بلثلاجة عنب خربان متعفن اخذته وجلست انظف كل حبة اقطع كل جزء خربان واكلنا ونمت وشفت بلمنام العنب كبير واحمر ويد تمتد لتعطيني هو صحيت على صوت ولدي يقول رجال ملتحي بلباب يبيك رحت الا والله رجل ملتزم يعطيني ظرف به 6 الاف ريال سبحان الله والله اذكر هذا الموقف وابكي وشريت فيهم الفرش الاساسي
ثم قطعوا المساعدة هذه السنة فالهمني ربي ان اتدارك المشكلة لادفع ايجار الشقة الجديدة فعرضتها للايجار برمضان والحج للمعتمرين والحمد لله كل يوم ياتي ناس يتفرجوا عليها وستاجر بحول الله
ثم عرض عليه اصحاب الخير ان اسكن واولادي بغرفة بااحدى عمائرهم فترة ايجار شقتي مساعدة منهم فتشجعت اكثر لتاجيرها لاني ضمنت السكن
من الامور الغريبة اللتي فرج الله بها عني بعد التزامي بسورة البقرة كنت دائما ابحث عن حل لعلاج ابني ويوم ركبنا بتكسي فااخذ الكبير يشرح له العنوان وبعد ان انهى كلامه ساالني صاحب التكسي هل عرضت ابنك هذا على التاهيل الشامل قلت وشو هذا مااعرفه قال الحين اوديكم ماابي حق المشوار وودانا وسجلت ابني وتسهل الموظوع والان يدفع له التاهيل قيمة علاجه 4000 الاف بلسنة 2000 كل ستة اشهر وبدئت بعلاجه
واموري الحمد لله ماشية وماتظيق الا تفرج وتبدل حالنا بدل ان يعطينا الناس الاكل اصبح لي مطبخ ابيع منه الاكل
وبدل الشقة الصغيرة ذات الرائحة والكتمة بااسوء حي الان بحي ممتاز وشقة نظيفة
يااخواتي المهمومين والله رايت بسورة البقرة العجب والخير والفرج فتمسكوا بها
رايت امي رحمها الله بلمنام تقول لامراءة 00قلقانة على بنتي وردت عليها المراءة كيف تقلقي وسورة البقرة حافظتها 000 الحمد لله الحمد لله الحمد لله
الزموا سورة البقرة والله فيها فرج شفته بعيني وعن تجربة لاتقولوا طويلة ماتاخذ ساعة الا ثلث واذا تعودت عليها تشتاقي لها وتحسي براحة قراءتها وتيقنوا ان الرزق من الله وثقوا ان الله متكفل بكم وابنائكم وسترون الخير والفرج
ولاتنسونا من دعائكم

بنت سالم السالم الله يفرج همك وينصرك ياااااااااااااااارب نصر عزيز مقتدر
المظلوم سينصره الله ولو بعد حين
شرفتيني يالغاليه

ﻣﻦ ﺭﻭﺍﺋﻊ ﺩ. ﻣﺤﻤﺪ ﺭﺍﺗﺐ ﺍﻟﻨﺎﺑﻠﺴﻲ ﻋﻦ
ﻋﻈﻤﺔ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ :
ﻣﺎ ﺃﻣﺮﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﺗﺪﻋﻮﻩ ﺇﻻ ﻟﻴﺴﺘﺠﻴﺐ ﻟﻚ، ﺍﻷﻣﺮ ﻋﺠﻴﺐ، ﻓﺎﻹﻧﺴﺎﻥ
ﻣﻌﻪ ﺳﻼﺡ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﺃﻗﻮﻯ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺭﺽ، ﻟﻜﻨﻚ ﺗﺠﺪ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ
ﺃﺭﺿﻴًﺎ!
... ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺭﺟﻮﻩ ﻫﻮ ﺃﻥ ﻳﺄﺧﺬ ﺃﺣﺪﻛﻢ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﺄﺧﺬﺍً ﺟﺪﻳﺎً، ﻣﺎ ﻣﻦ
ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺇﻻّ ﻭﻟﻪ ﻣﺸﻜﻠﺔ، ﻭﻧﺤﻦ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﺸﻜﻠﺔ، ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻋﺰَّ
ﻭﺟﻞ ﺣﺎﺿﺮ ﻧﺎﻇﺮ ..
﴿ﺍﺩْﻋُﻮﻧِﻲ ﺃَﺳْﺘَﺠِﺐْ ﻟَﻜُﻢْ﴾.
)) ﺍﻟﺪُّﻋَﺎﺀُ ﻣُﺦُّ ﺍﻟْﻌِﺒَﺎﺩَﺓِ ((
ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻛﻠُّﻪ ﺩﻋﺎﺀ، ﺃﻋﻤﻖ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼِﻠﺔ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ، ﺃﺷﺪُّ ﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﻘﺮﺏ
ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻫﻮ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ.
ﻻ ﺗﻨﺲَ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻭﺍﻟﻠﻪِ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﻫﻮ ﻟﺰﻭﺍﻝ ﺍﻟﻜﻮﻥ
ﺃﻫﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﺟَّﻪ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﺨﻠﺼﺎً ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﻻ ﻳﺴﺘﺠﻴﺐ
ﻟﻚ، ﻭﻻ ﻳُﺸﻌﺮﻙ ﺃﻧﻪ ﺳﻤﻌﻚ، ﻭﺃﻧﻪ ﺣﺮَّﻙ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻭﻓﻖ ﻣﺎ ﺗﺮﻳﺪ

هل استيقظت اليوم وأنت تشعر أنك لست بمزاج جيد؟ هل واجهَتك مؤخرًا مشكلة عويصة واعتقدت أنه لا حل لها؟ هل بطاريات الأمل والتفاؤل والعزيمة لديك بحاجة إلى بعض الشحنات الإضافية؟ حسنًا فلتقرأ هذه السطور القادمة حول أشخاص يذكرون مواقف إيجابية فعلية من الحياة مرّت بهم..

يقول أحدهم : اليوم.. ودون سابق إنذار، فـُصِلت من وظيفتي كمصمم مواقع إنترنت، وكان عليّ الرحيل عن الشركة، وبينما أنا أسير إلى حيث ركَنْتُ س...يارتي، وجدت أنها قد سـُحبت من مكانها؛ لأني تركتها فوق جزء صغير من المساحة المخصصة لحنفيات إطفاء الحريق؛ فأكملت طريقي، وأشرت لسيارة أجرة، وبعدما ركبت فيها، سألني سائقها عن يومي وكيف كان؛ فحكيت له عن كل شيء.. بعدما استمع لي، أخبرني أن الراكبة التي كانت تركب قبلي كانت قد بدأت شركتها الخاصة في تصميم المواقع، وتبحث عن مصمم مواقع يساعدها في عملها، وأعطته بطاقتها في حال كان يعرف أي شخص مناسب.. مرر السائق البطاقة لي، وما إن وصلت بيتي حتى اتصلت بهذه السيدة، وعندي موعد مقابلة توظيف معها غدًا!

يقول أحدهم : اليوم.. وبينما أنا نائم على سرير معدني صغير، استيقظت على صوت ابنتي الصغيرة وهي تناديني، وفتحت عينيّ لأجد ضحكتها الجميلة، لقد استيقظت صغيرتي من غيبوبة استمرت 98 يومًا.

يقول أحدهم : اليوم.. فتحت بابي لأجد ذلك المتشرد السابق الذي كان ينام بالقرب من سكني، ومنحته بذلتي من 10 سنوات، وقف ببابي يخبرني أنه اليوم يملك الوظيفة والمنزل والعائلة، وأنه ارتدى هذه البذلة التي أعطيته إياها في كل مقابلات التوظيف التي ذهب إليها، ثم شكرني.

يقول أحدهم : اليوم.. تم استضافة أخي في الإذاعة المحلية للتحدث معه حول قصة نجاحه، وكيف تمكّن من الوصول إلى منصب مدير عام البرمجيات في موقع فيس بوك؛ فقال للمحاور: إن سبب نجاحه كان فقدان قَدَمِه أثناء حادث سيارة عندما كان في سن السادسة عشرة؛ وهو الأمر الذي جعله يبتعد عن عشقه الأول وهو لعب كرة السلة، والتركيز في عشقه الثاني وهو البرمجة.

يقول أحدهم : اليوم.. بينما كنت أفتح متجري، وجدت مظروفًا فيه 600 دولار، ومعه رسالة قصيرة تقول "منذ خمس سنوات مضت، سرقتُ متجرك وأخذت منه طعامًا بقيمة 300 دولار.. سامحني، لقد كنت في أشد درجات اليأس والحاجة، وهذه هي قيمة ما سرقت، مع هدية مني للتعويض عن كل شيء".

تقول إحداهن : اليوم.. عانقني ابني وقال لي: أنتِ أفضل أمّ في العالم كله.. وعلى سبيل المداعبة سألته: وهل تعرف كل الأمهات في العالم؟ فعانقني وقال لي: نعم؛ فأنت عالمي كله.

اليوم.. لا يزال أمامك متّسع من الوقت لتجعله أفضل من أمس، لا تضيّع الفرصة، وتحلَّ بالشجاعة، وحاول مرة أخرى.