لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم.. كل واحد ما ياخذ الا نصيبه .. اغلب اللي حولي من جيل التسعينات وماشاء الله تبارك الله حياتهم من أروع ما يكون.. هذي كلها من أقدار الله

ههههههههههه والله صراحه احس شي زي كذا وانا اتكلم عن نفسي ما احصل الشي الا بصعوبه وحياتي لازم يصير فيها تعطيل قبل اوصل للي ابيه

هذا أكبر دليل أن الاستمرار في ترديد شي معين حتى لو كان خطأ، بينقلب لقناعة في مخيلتنا.

هالكلام انتشر آخر سنتين أنه جيل التسعينات ماله حظ مقارنة بالالفينات ومقارنة باللي قبلهم بعد.

اللي أشوفه من الناس اللي حوالي، أنه الأغلبية من جيل التسعينات، ماشاءالله متوفقين في حياتهم وامورهم ماشية تمام. ولو في بعض الصعوبات فهي ما تتخصص بجيل معين بل بظروف شخصية تختلف من شخص لشخص.

رغم أني من جيل التسعينات، ورغم كل صعوبات الحياة التي مررت بها ، لكن كلامك غير صحيح، وعلى الرغم من أن الدول التي حدثت فيها الثورات وبلادي من بينها ، كان جيل التسعينات جيل الثورة في أغلب الدول و يمكن القول أن ظروف البلدان السياسية والإقتصادية أثرت على هذا الجيل بشكل أكبر من بقية الأجيال الأخرى لكن لا يعني ذلك وجود لعنة، بالعكس أرى أن جيلي ورغم العقبات الإقتصادية و وفاة العديد من أبناء هذا الجيل في الحروب المتعاقبة على ليبيا، إلاّ أننا كنا أوفر حظاً ممن سبقونا خاصةً، لأننا عشنا شبابنا في ظل سقف مرتفع للحريات وهامش النقد أكبر، بل ربما نحن أوفر حظاً حتى من جيل 2000 لأننا نضجنا قبل أن نقع في درك مواقع التواصل التي نالت منهم رغم مزاياها إلاّ أن انفاتحهم عليها في سن مبكرة مقارنةً بنا جعلت فئة كبيرة منهم تقع في المحظور.
أما إن كنتِ تقصدين الأرزاق(زوج، مال، بنون،،،إلخ) هذه كلها بأمر الله، والأرزاق وزعها الله سبحانه على عباده بالتساوي لأنه عادل، لكن أغلب الناس لا يتفكرون في نعم الله عليهم.

انا من جيل ٢٠٠٠ تزوجت وخلفت ٢ واجهضت وتطلقت ورجعت تزوجت وحياتي ازفت منها مافيه وماكملت دراستي واموري زي الزفت واكتئاب وحاله امي حاله