انا مره كان زوجي مسافر برا البلد وطول ماهو مسافر وأنا حارقه جواله رسائل شوق ورومنسيه لين ما جاء المهم سلمت عليه ويعنني مشتاقة له ومقطعه 😤نفسي حضته وقلت له اشتقت لك ي حيوان 😰 زوجي بعد عني وقال ايييييييييييييش قلت اشتقت لك ي حياتي قالي احسسب
مع إني ما أقولها ومو من النوع اللي يسب بس مدري كيف جت وبالوقت اللي الرومانسية تقطر 

هههههههههههههههههههههههههه
الله يسعدكم

هذا موقفي و كتبته قبل فترة بموضوع ( مواقفكم الطريفة و المحرجة ... إلخ )


إللي أذكره مره كنت مشتاقه لأهلي و كنت مستعدة أبكي بإي وقت :06:

و كنا بننام و كان زوجي بيرفع المكيف لأن الغرفة باردة ,

و كنت متولعه بمسلسل تاريخي يجي الظهر :D و شكل لهجتهم رسخت بمخّي

و كان زوجي يضبط برودة المكيف و يتكلم عن المكيف و كذا

لفيت الجهة الثانية , و بكل ثقة و بصوووووووووووت عااااااااالي قلت :


قلت : إلى الجحيم أنت و المكيف :06:

و بنفس الدقيقة من الفشيلة و من شوقي لأهلي ضحكت بشكل هستيري و ختمتها بصياح و بكي :06:
والله العظيم يمكن بدقيقة وحدة قهقهت بضحة ثم بكيييييييييييييت لما قلت آمييين


و بعدها بكم يوم دبّر أجازة اسبوع و رحت لأهلي :04:

يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كُلهُ ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ام الفشلات مت ضحك