كنت وصرت ماأدري قبل صح والا ألحين

فوضويه *
فوضويتي *

😅😅

رفع 🙄

المشكلة باختصار يا أصير
إما .. أو ..:


- منظمة متوترة .
- فوضوية مرتاحة.

الحل باختصار إنك تصيرين
إن شاء الله:


- منظمة و مرتاحة .


و هذي المشكلة لو لي صلاحية أحط لها نسب
أقول إنها عند ٩٠ ٪؜ من الناس،
و كثير لا زال عالق فيها ،
و بعضهم حلها ، حتى هؤلاء اللي حلوها ..
حلوها بعد أعوام و تجارب يعني مب ع طول .


تقريبا أنا منهم ،
أحط لنفسي قاعدة " نفسيتي أهم شيء"،
و تندرج تحتها مبادئ كثيرة :
- اللحظة " الآن" هي الكنترول.
كل ثانية مضت لا أفكر فيها و أوتر نفسي خلاص ماض ما أقدر أحدث فيه تغيير ،
كل ثانية سوف تأتي ما أفكر فيها أضيق خلقي خلاص مستقبل غيبي ما أقدر أحدث فيه تغيير ،
أما الآن ؟
الحاضر هي اللحظة التي أقدر أحدث فيها تغيير .


و تفاصيل أخرى كثيرة بس ما عندي وقت حاليا أكتبها.

خلال الثلاث سنوات حصل تغير في حياتك سبب هذا الأمر ؛
هل أخذتِ منصب قيادي ؟ أو تحمّلتي مسؤولية تحتاج لعمل دقيق لفترة نوعا ما طويلة (شهور ) ؟
إذا لا ،، قد يكون مبالغتك حصلت كردة فعل لموقف قديم ؛ مثلًا حصل لك إحراج بسبب فوضويتك فعزمتي مع نفسك أن تتغيري للأفضل و تثبتي لنفسك و غيرك .. يعني قرار مو اختياري و عن قناعة بقدر إنه تشعرين إنك مجبرة على إثبات النظام و الكفء بالأداء للغير ..
ما اعرف سبب المشكلة اللي حملتك للمبالغة ؛ لكن الحل بإذن الله بإختصار إنه تنتبهي لتفكيرك ( فكري بطريقة مريحة ، حتى ترتاحي ، بسّطي الوضع ) و بالتدريج ،، بيحصل اقتناع داخلي للفكرة الجديدة المريحة
ثانيًا ؛ ادخلي لحياتك عادات جديدة تسعدك ،، لأن اللي حصل لك على مدار سنوات هو إنك بنيتي عادات جديدة تعلمتِ فيها النظام و الانضباط - لكن اغفلتي بناء عادات تريح نفسيتك
إذا النظام مريح لك كمّلي ،، و هو صفة جميلة
لكن إذا ملاحظة إنه بالغتي للتعقيد و التضييق على نفسك و غيرك .. فانتبهي و ضعي حدود لنفسك ؛ يعني مثلًا (أحب النظام يتطبق لكن لو حصل تساهل في كذا و كذا .... فهذا شيء طبيعي لكوننا بشر و يحل قصور أو فوضى للمكان ؛ و إذا يلزم معالجته اطلبي المساعدة و التعاون منهم ...
لأن الضغط المتراكم عليك يسبب ضيق بأخلاقك و عدم رضا عن أسلوب حياتك
رغم إنك لو وضحتي نوع و مكان الفوضى كان ممكن نساعد بالتوضيح هل قصدك نظام مهني بوظيفة ، أو ترتيب البيت ؟

جميل كلامكم 🥺
رفع