“كهنة” وسفارات تدعم تهريب الإثيوبيين بحثاً عن حكم جزيرة العرب!

الملتقى العام

هيئة إخبارية" روسية حذفت "التقرير الحساس" والسعودية حازمة بإبعاد المخالفين ولن تتراجع

“كهنة” وسفارات تدعم تهريب الإثيوبيين بحثاً عن حكم جزيرة العرب!





فتحت فوضى الاثيوبيين في منفوحة وحي النسيم بالرياض وشارع الستين بجدة باب التحليلات واستعادة تقارير أشارت لروايات كهنة أثيوبيين، رددوا قبل أعوام أسطورة حكم “السود” للجزيرة العربية.
وبتتبع “المواطن” لتلك التقارير وجدت أن الهيئة الروسية الإخبارية نشرت تقريراً حساساً منذ أعوام -وحذفته في الوقت الحالي من موقعها الإلكتروني ما معناه “تهريب الأفارقة يتم عبر السواحل الصومالية والأثيوبية نحو السواحل اليمنية بأعداد يومية تبدأ من 200 وتصل إلى 500 عنصر بشكل يومي ومنها ومن مصادر أخرى “تستقبل الأعداد الكبيرة عناصر من ذات الجنسيات تعتبر قيادات إدارية وتدار من أجندة خفية”.
ووفقاً لتقارير إعلامية أطلعت عليها “المواطن” أشارت لوجود علاقة تربط تلك القيادات بسفارات أجنبية في اليمن، وذلك بسبب الدعم الذي تملكه تلك القيادات من وسائل اتصال متطورة ووجود تحركات مدروسة تصدر منهم، والتي تدل على متابعة وتوجيهات دقيقة.
وتشير التقارير إلى أن هناك فرز للعناصر في اليمن، واختيار أعداد محددة أعمارهم بين العشرين والثلاثين ومن الجنسين، لتدخل السعودية -من الجنسية الأثيوبية-.
وذكرت التقارير أن أثيوبيين يعملون لدى مزارعين ومسؤوليين في الأراضي السعودية، ويقيم معظمهم بطريقة غير نظامية، ويعتبرون أنفسهم عمالاً أو مزارعين، ويستغلون أماكن عملهم بتحويلها كمخابئ للأسلحة والمخدرات -بلا علم من يعملون لديه-، إضافة إلى عملهم بالتزوير للوثائق الرسمية لمساعدة قياداتهم على التحرك بسلاسة لمتابعة عصاباتهم.
وإن افترضنا أن المعلومات أعلاه، تظل قابلة للتحليل من ناحية صدقيتها ، إلا أن دلائل أخرى عن وجود أهداف خلف تلك الفئة المعتنقة للدين غير الإسلامي، والتي تعتبر خطيرة للغاية ضد السعودية من جانب عقائدي حسب ذكرهم، وأكد من أسلم منهم في حوارات صحفية أن قيادات هذه الفئة تسير على مبادئ مرسخة في أذهانهم من قبل كهنة أنه سيكون لهم دولة سوداء في جزيرة العرب، وأن جزيرة العرب تنتظرهم لتخرج خيراتها وتتحول إلى جنة لا تكون إلا بإرساء دولتهم وقيامها.
ويؤمن الأثيوبيون -والذين نجح كهنتهم بإقناعهم بصراع سيحدث في جزيرة العرب من اليمن للشام، وسيستعين القادة “البيض” بقوة “السود”، إلا أن السود سيتفقون ضدهم ويحكمون الجزيرة العربية، ويستعبدوا البيض، لتكون نهاية العالم عادلة –بحسب زعمهم -.
مصادر لـ “المواطن” تؤكد أن الحكومة السعودية -ممثلة بالجهات الأمنية- عازمة على ترحيل المخالفين بكل حزم، والذين يعتبر أبرزهم من الجنسية الأثيوبية، ولا تراجع في ذلك.


الجدير بالذكر أن تعامل السعودية، وما تقدمه من خلال مراكز الإيواء، يعد أكبر دليل على احترامها والتزامها بحقوق الإنسان ويكذب ما يروج له إعلام اثيوبيا من أباطيل , ويثبت ذلك حديث السفير الإثيوبي -المنشور منذ أيام- عن تعامل السعودية الكريم معهم، حيث وصف الأكل والخدمات التي تقدم للمخالفين من جالية بلاده بمركز الإيواء بجامعة الأميرة نورة والمراكز الأخرى بأنها خدمات “VIP”، وأنها تسهم في تشجيعهم على عدم المغادرة.











6
715

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عضوة منتدى
عضوة منتدى
الله يكفينا شرهم ....من شافهم وهم يهرولون مثل العسكر يتأكد انهم جايين بهدف .......
كلي وله 1
كلي وله 1
الله يكفينا شررهم
للسجود لذه
للسجود لذه
أهااا يعني على اساس يمهدون لرئيسهم ذو السويقتين !!؟؟؟ هههههه اغبياء .... لكن الخوف من ان ايران الي وراهم لدعم مخططاتها لحكم الجزيره و***** مملكة الاحساء المزعومه
بنت الرياض_01
بنت الرياض_01
اللهم اكفناهم بما شئت
ياليل الطفش
ياليل الطفش
انا مااادري السعوديه الا متى نايمه مايشوفون دول الخليج والانظمه اللي عندها

ليش الاثيوبيين مايروحون الامارات عمان وترا عمان قريبه من اليمن والدول الباقيه