"ملف راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
لاعدمنا ايديكن الطاهرة
والى الامام
"ملف راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
لاعدمنا ايديكن...
NUR :
الأسبوع الإيجابي الرابع والثلاثون.. اختاري ما تشائين من هذه الأنشطة.. 1- الإكثار من الصيام في شهر الله المحرم........اعتذر ماقدرت اصوم بس ان شاء الله بدا بالصيام من يوم الاثنين وغرة محرم إن شاء الله (الثلاثاء المقبل). 2- الإستعاذة بعد التشهد الأخير وقبل السلام ..من أربع : اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال. الحمد لله كل يوم قلته 3- وضع خطة جديدة لتحقيق أهدافك للعام المقبل.. ...خطتتي لازم اهتم بصحتي اكثر و انزل من وزني واقرا الكتب الي عندي واحفظ على الاقل جزء من القران الكريم واتعلم الخياطه احسن واقترب من عائلتي اكثر واعبد ربي بخشوع اكثر 4- غيري من روتينك اليومي..واجعلي حياتك أكثر بهجة..الحمد لله ليس في حياتي روتين و خاصة هافتره عندي دروس اكثر و بالليل مشغوله بهوايتي صنع اشجار من الخرز 5- الإكثار من الإستغفار يومياً.. الحمد لله اكثر الايام قلته اكثر من١٠٠٠ مره ومستمره عليه ربنا تقبل منا انك انت الرؤف الرحيمالأسبوع الإيجابي الرابع والثلاثون.. اختاري ما تشائين من هذه الأنشطة.. 1- الإكثار من الصيام في...
*$أهميه الوقت وتنظيمه$*
لا نبالغ إذا أكدنا أن"الوقت هو أغلى ما نملك"لأن الوقت هو العمر، والعمر هو الحياة .
وهل يملك الإنسان أغلى من عمره وحياته ؟؟.
ومن هنا فان قضاء الوقت بما هو نافع ومفيد يعد من أهم عوامل تحقيق السعادة والهناء؛لأن ذلك دليل على إدراك أهمية الوقت ومسئولية الفرد تجاهه,وعلى قدرته على التعامل معه بايجابية وحيوية.
ومما يؤكد مسئولية الإنسان عن كل لحظة من لحظات عمره وحياته
قوله صلى الله عليه وسلم:"لن تزول قدما ابن ادم حتى يسأل عن أربع:
عن عمره فيما أفناه, وعن شبابه فيما أبلاه, وعن ماله من أين اكتسبه,وفيما أنفقه,وعن عمله ماذا عمل به".
ولهذا فان على الإنسان أن ينمي لدى نفسه القدرة على إدارة الوقت والاستفادة منه فيما يعود عليه وعلى البشرية بالخير والبركة ؛لان الحياة هي الأداء النافع المفيد لا الاستغراق في أحلام اليقظة , ولا ضياع الوقت بما لا ينفع ولا يفيد..
ولما قال ,الرسول صلى الله عليه وسلم:"نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس:الصحة والفراغ"فان ذلك يؤكدان "الفراغ" نعمه من نعم الله
ــ سبحانه وتعالى ــ على عبده ينبغي أن تستغل أفضل استغلال قبل أن يأتي على المرء من المشاغل والمصاعب ما يجعل الحليم حيران..
وتقع مسئوليه"إدارة الوقت" على المرء نفسه؛إذ ينبغي أن يعود نفسه دائما على الاهتمام بالمهام والمسئوليات بكل دقه, وان يؤديها في مواعيدها مهما كانت تلك المهام صغيره أو كبيره؛لان من شب على شي شاب عليه.
وعلى المرء أن يجبر نفسه على "الالتزام" بالمواعيد والمواثيق التي حددها لنفسه, أو قطعها لغيره على نفسه ؛ لان هذه أول خطوه من خطوات حسن إدارة الوقت.
وتتحمل "الأسرة" مسئولية تعويد الأبناء على الاهتمام بالوقت وتنظيمه منذ الصغر إذا عودتهم على الاستيقاظ في مواعيد محدده, وعودتهم الالتزام بما قطعوه على أنفسهم من مواعيد ومواثيق , ورسمت لهم كيفيه تنظيم الوقت وحسن إدارته؛ من خلال تدريبهم على توزيع الوقت باعتدال بين: القراءة وحل الواجبات, والاستفادة من التقنيات الحديثة كالكمبيوتر والانترنت في إثراء المعارف وتعدد مصادر المعلومات, ومزاولة الألعاب المفـــــيدة,
وحضور المحاضرات والندوات ........... وتعويدهم على الاستفادة من أوقات الفراغ بالقراءة والاطلاع ؛وبخاصة في أوقات الانتظار في مواقف السيارات , أو عيادات الأطباء ,أو في الدوائر الرسمية........ غيرها.
ولعل من ابرز دلائل اهتمام المرء بالوقت وحرصه على إدارته.. احترامه وتقديره لأوقات الآخرين؛لان إدارة الوقت بحكمه وتعقل تنمي لدى المرء اهتمامه بالآخرين, وان عكس ذلك يعني إن المرء الذي لا يحترم الوقت ولا يحترم مواعيد الآخرين فانه يسطو على أوقاتهم, ويتعدى على حقوقهم, ويضيع عليهم ساعات يمكن أن يحققوا فيها الكثير لو لم يضيعها عليهم.