فكرة جديدة
فكرة جديدة
سورة الإنسان.. سورة الإنسان سورة عظيمة ،فيها عبرة وفكرة .. فيها ذكر خلق الإنسان ،وفيها أحوال الناس وتمايزهم لكافرٍ ومؤمن .. وفيها صفات الكفار والمؤمنين ،وفيها أمر المعاد وحشر العباد .. وفيها التثبيت للمؤمنين ،سورة في مجموعها هتاف إلى الطاعة والإيمان وترك الكفر والخسران. آية ﴿ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً مَذْكُوراً ﴾ كل واحد منا له تاريخ ميلاد، وقبل هذا التاريخ لك يكن شيئاً مذكوراً، لا أحد يعرفه، لا أحد يذكره، ليس له وجود، ليس له ذكر، ليس له اسم، ليس له هوية، ليس له اسم بالجدول، أنت موظف لك اسم بالجداول، لك اسم بدائرة النفوس، يوجد معك هوية، أي لا يوجد إنسان ليس له هوية، أما في وقت من الأوقات ليس لك وجود إطلاقاً، هذا معنى الآية الكريمة.. النعم التي أنعم الله بها على الإنسان: نعمة الإيجاد: الله عز وجل تفضل عليك بنعمة الإيجاد، هذه من أعظم النعم، هذه من أجل النعم أوجدك ﴿ لم يكن شيئاً مذكوراً ﴾ لماذا أوجدك ؟ أوجدك ليسعدك، أوجدك ليرحمك، أوجدك لجنة عرضها السماوات والأرض. اللهم لك الحمد انك أوجدتنا وخلقتنا مسلمين... :)
سورة الإنسان.. سورة الإنسان سورة عظيمة ،فيها عبرة وفكرة .. فيها ذكر خلق الإنسان ،وفيها أحوال...
السماحة..خلق راائع



السماحة هي طيب في النفس عن كرم وسخاء،
وهي انشراح في الصدر عن تقى ونقاء،
وهي لين في الجانب عن سهولة ويسر،
وهي بشاشة في الوجه عن طلاقة وبشر،
هي ذلة على المؤمنين دون ضعف ومهانة،
وهي صدق في التعامل دون غبن وخيانة،
هي تيسير في الدعوة إلى الله دون مجاملة ومداهنة،
وهي انقياد لدين الله دون تشدد ورهبنة.
بها تصفو القلوب، ويسود الوئام، ويسعد الأنام،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خير الناس ذو القلب المحموم واللسان الصادق، قيل : ما القلب المحموم؟
قال : هو التقي النقي الذي لا إثم ولا بغي ولا حسد، قيل : فمن على أثره؟ قال : الذي يشنأ الدنيا ويحب الآخرة،
قيل : فمن على أثره قال : المؤمن في خلق حسن)) صحيح الجامع .





فكرة جديدة
فكرة جديدة
السماحة..خلق راائع السماحة هي طيب في النفس عن كرم وسخاء، وهي انشراح في الصدر عن تقى ونقاء، وهي لين في الجانب عن سهولة ويسر، وهي بشاشة في الوجه عن طلاقة وبشر، هي ذلة على المؤمنين دون ضعف ومهانة، وهي صدق في التعامل دون غبن وخيانة، هي تيسير في الدعوة إلى الله دون مجاملة ومداهنة، وهي انقياد لدين الله دون تشدد ورهبنة. بها تصفو القلوب، ويسود الوئام، ويسعد الأنام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( خير الناس ذو القلب المحموم واللسان الصادق، قيل : ما القلب المحموم؟ قال : هو التقي النقي الذي لا إثم ولا بغي ولا حسد، قيل : فمن على أثره؟ قال : الذي يشنأ الدنيا ويحب الآخرة، قيل : فمن على أثره قال : المؤمن في خلق حسن)) صحيح الجامع .
السماحة..خلق راائع السماحة هي طيب في النفس عن كرم وسخاء، وهي انشراح في الصدر عن تقى ونقاء،...
أبواب السماحة في ديننا كثيرة منها...



أولاً : في البيع والشراء والقضاء:
قال صلى الله عليه وسلم : ((إن الله تعالى يحب سمح البيع، سمح الشراء سمح القضاء)) رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع.


ثانياً : السماحة في الدَّيْنِ والاقتضاء:
قال صلى الله عليه وسلم : (( رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى)) رواه البخاري.

وكم نحن بحاجة إلى السماحة في طلب الدَّيْنِ وإنظار المعسرين، والتجاوز عن المعوزين، حتى تدركنا رحمة الله برحمة خلقه.

ثالثاً : السماحة في قضاء حوائج الناس:
لابدَّ أن نلين لإخواننا، ونسعى لقضاء حوائجهم في تواضع وسماحة، عن أنس t فيما رواه البخاري تعليقاً قال : ((إن كانت الأَمَة من إماء المدينة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت فيمضي معها حتى يقضي حاجتها )).

رابعاً :: السماحة في تحمل الأذى:
إن الفظاظة ليست من ديننا قال تعالى : } ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك{ ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( المؤمنون هينون لينون …)) السلسلة الصحيحة ،

فحري بنا أن نتحمل جهل الجاهل، وفورة الغاضب، وحري بنا أن يغلب علينا خلق العفوِ والصفحِ والسماحة واللينِ .






فكرة جديدة
فكرة جديدة
أبواب السماحة في ديننا كثيرة منها... أولاً : في البيع والشراء والقضاء: قال صلى الله عليه وسلم : ((إن الله تعالى يحب سمح البيع، سمح الشراء سمح القضاء)) رواه الترمذي وهو في صحيح الجامع. ثانياً : السماحة في الدَّيْنِ والاقتضاء: قال صلى الله عليه وسلم : (( رحم الله رجلاً سمحاً إذا باع وإذا اشترى وإذا اقتضى)) رواه البخاري. وكم نحن بحاجة إلى السماحة في طلب الدَّيْنِ وإنظار المعسرين، والتجاوز عن المعوزين، حتى تدركنا رحمة الله برحمة خلقه. ثالثاً : السماحة في قضاء حوائج الناس: لابدَّ أن نلين لإخواننا، ونسعى لقضاء حوائجهم في تواضع وسماحة، عن أنس t فيما رواه البخاري تعليقاً قال : ((إن كانت الأَمَة من إماء المدينة لتأخذ بيد النبي صلى الله عليه وسلم فتنطلق به حيث شاءت فيمضي معها حتى يقضي حاجتها )). رابعاً :: السماحة في تحمل الأذى: إن الفظاظة ليست من ديننا قال تعالى : } ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك{ ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( المؤمنون هينون لينون …)) السلسلة الصحيحة ، فحري بنا أن نتحمل جهل الجاهل، وفورة الغاضب، وحري بنا أن يغلب علينا خلق العفوِ والصفحِ والسماحة واللينِ .
أبواب السماحة في ديننا كثيرة منها... أولاً : في البيع والشراء والقضاء: قال صلى الله عليه...
من علامات الإيمان ...أن تحب للناس ما تحبه لنفسك

قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
مَنْ يَأْخُذُ مِنْ أُمَّتِي خَمْسَ خِصَالٍ ، فَيَعْمَلُ بِهِنَّ ، أَوْ يُعَلِّمُهُنَّ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ ؟ قَالَ :
قُلْتُ : أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ :
فَأَخَذَ بِيَدِي فَعَدَّهُنَّ فِيهَا ، ثُمَّ قَالَ :
اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ،
وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ ،
وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا ،
وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا ،
وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ.


إن حب الخير للناس مما يقوم عليه ويتقوى به إيمان المؤمن،
ألا ترى إلى قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"


يا إخوتي ليس لي منكم سوى طلب * * * هل يخذل الأخ من في الله آخاه
إذا قرأتم وصليتم صلاتكم * * * وقام قائمكم لله ناجاه
وهزت الأرض بالتسبيح سجدته * * * وبللت وجهه بالدمع عيناه
وراح يدعوا بما يحلو له طلبا * * * بالحسنين بدنياه وأخراه
فلا تخلوا أخاكم من دعائكم * * * بظهر غيب وستر الليل ناجاه
فكرة جديدة
فكرة جديدة
من علامات الإيمان ...أن تحب للناس ما تحبه لنفسك قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ يَأْخُذُ مِنْ أُمَّتِي خَمْسَ خِصَالٍ ، فَيَعْمَلُ بِهِنَّ ، أَوْ يُعَلِّمُهُنَّ مَنْ يَعْمَلُ بِهِنَّ ؟ قَالَ : قُلْتُ : أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : فَأَخَذَ بِيَدِي فَعَدَّهُنَّ فِيهَا ، ثُمَّ قَالَ : اتَّقِ الْمَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللهُ لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النَّاسِ ، وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا ، وَأَحِبَّ لِلنَّاسِ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِمًا ، وَلاَ تُكْثِرِ الضَّحِكَ ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ تُمِيتُ الْقَلْبَ. إن حب الخير للناس مما يقوم عليه ويتقوى به إيمان المؤمن، ألا ترى إلى قوله صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" يا إخوتي ليس لي منكم سوى طلب * * * هل يخذل الأخ من في الله آخاه إذا قرأتم وصليتم صلاتكم * * * وقام قائمكم لله ناجاه وهزت الأرض بالتسبيح سجدته * * * وبللت وجهه بالدمع عيناه وراح يدعوا بما يحلو له طلبا * * * بالحسنين بدنياه وأخراه فلا تخلوا أخاكم من دعائكم * * * بظهر غيب وستر الليل ناجاه
من علامات الإيمان ...أن تحب للناس ما تحبه لنفسك قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ...
عدم خشوع القلب..



لقد عرَّف الإمام ابن القيم" في مدارج السالكين" الخشوع بأنَّه:
قيام القلب بين يدي الربِّ بالخضوع والذلّ،
وإذا خشع القلب تبعه خشوع جميع الجوارح والأعضاء؛ لأنَّها تابعةٌ له...
والخشوع محلُّه القلب
وعادةً ما يحاول الشيطان أن يصرف الإنسان عن خشوعه في الصلاة بمَكْرِهِ وكيده،
فيلجأ إلى الوسوسة، ويحاول أن يحول بين المرء والصلاة والقراءة..فتضيع على العبد صلاته..

فإذا حصل شيءٌ من ذلك فليستعذ العبد بالله..

بعض الأمور التي تُعين على الخشوع في الصلاة وفي غيرها..

استحضار عظمة الله
استحضار تقصيرك، وضعفك، وحاجتك إلى الله
عدم الاستعجال في أداء الصلاة
التوبة إلى الله من الذنوب، وتجديد هذه التوبة مرَّةً بعد مرَّة
الإكثار من قراءة القرآن
وذكر الله،
والإكثار من ذكر الموت،
ومحاسبة النفس،
والبعد عن الرياء .......



اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع..





مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
السلام عليكم ورحمة الله
انتي رائعه فكرة جزاك الله خير علي ما سطرت اناملك
وفي ميزان حسناتك