NUR
NUR
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... بسم الله الرحمن الرحيم... الأسبوع الإيجابي الثالث والخمسون... ( اختاري ما تشائين من هذه الأنشطة.. وحاولي تطبيقها خلال الأسبوع..) 1- قراءة في تفسير سورة النحل... 2- آية الكرسي والمعوذتين صباحاً ومساءاً... 3-الدعاء للمسلمين يومياً بالنصر و العزة... 4- لا تنسي إخوانك الفقراء في هذا الشتاء البارد.... 5- أكثري من الإستغفار..لا يقل عن 300 يومياً.. 6- صلاة الضحى 4 يومياً... 7- زيارة أخت لك في الله.... أختي الغالية... ننتظر مشاركاتك واقتراحاتك وأفكارك. ( ارسلي لنا مشاركة الجمعة القادمة..تلخصين فيها ماعملته) موعدنا مع نشاطات جديدة السبت المقبل إن شاء الله.. أختكم....فكرة جديدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... بسم الله الرحمن الرحيم... الأسبوع الإيجابي الثالث...
تامرين امر ياالغاليه وبدالتنفيذ باذن الله والحمد لله كل يوم اقراالمعوذات واية الكرسي وادعي للمسلمين بعدكل الصلاة واحاول ان يكون لساني دائما رطبا بذكر الله.وكل اسبوع مرة نجتمع مع اخواتي في الله نقرا ونحفظ القران الكريم .
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
أن تزور أخاك المؤمن هذا عمل عظيم، وقد ورد عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه نظر إلى الكعبة, فقال:
((لقد شرفك الله, وعظمك, وحرمك, والمؤمن أعظم حرمة منك))

فأن تزور أخاك المؤمن فهذا من الأعمال العظيمة التي أثنى عليها النبي عليه الصلاة والسلام.
وقال عبد الله بن المبارك: "خمسة أشياء لا تصعد من الأرض إلى السماء إلا بالتمام؛ حرمة المؤمن, وشكر نعمة الرب, وحق الوالدين, وإكرام العالم الزاهد....".
هذه الأشياء لا تصعد إلى الله عز وجل إلا بالتمام والكمال.
الإنسان عليه أن يشكر النعمة شكراً تاماً, وعليه أن يرعى حق والديه, وعليه أن يعرف حرمة المؤمن.
فأول نية من نوايا زيارة المؤمن: يزور أخاه لحرمته وجلال قدره.
الإنسان في الأساس مخلوق أول, فإذا استجاب لله عز وجل في حمل الأمانة, ووفى بما عليه, كان له أعلى درجة, بل إن هذه الدرجة لتفوق الملائكة.

ويقول عليه الصلاة والسلام:
((مثل المؤمن وأخيه كمثل الكفين تنقي إحداهما الأخرى))

وقال أنس بن مالك:
((كان -عليه الصلاة والسلام- إذا غاب الرجل عن المسجد ثلاثاً, سأل عنه؛ فإن كان مريضاً عاده, وإن كان مسافراً دعا له, وإن كان حاضرا
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
زيارة آخ في الله تعالى:
إن زيارة الأخ لأخيه المسلم سبب لمحبة الله سبحانه وتعالى كما في الحديث القدسي الّذي رواه مالك من حديث معاذ: قال سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يقول: ''قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبّتي للمتحابين فيّ، والمتجالسين فيَ والمتزاورين فيّ، والمتباذلين فيّ''،
وعن أبي هريرة عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم زار أخًا له في قرية أخرى، فأرصد الله له على مدرجته ملكًا، فلمّا أتَى عليه قال: أين تريد، قال: أريد أخًا لي في هذه القرية، قال: هل لك عليه من نعمة ترّبها، قال: لا، غير أنّي أحببته في الله عزّ وجلّ قال: فإنّي رسول الله إليك بأن الله قد أحبّك كما أحببته فيه'' رواه مسلم.

وأيضًا المسلم بزيارته لإخوانه في الله يطيب ويطيب ممشاه وينال من الدرجات العظيمة في الجنّة، يقول صلّى الله عليه وسلّم: ''مَن عاد مريضًا أو زار أخًا له في الله ناداه منادٍ أن طِبْتَ وطاب ممشاك وتبوأتَ من الجنّة منزلاً'' أخرجه الترمذي وحسّنه من حديث أبي هريرة وصحّحه ابن حبان
.
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه