
NUR
•

السلام عليكم ورحمة الله
غاليتي اعتذر عن تغيبي بس والله خارج عن
ارادتي الحمدالله علي كل حال ماره بظروف وهم وغم
يا هم عندي رب ااااااااااااكبير كريم وروف ورحيم بنا
غاليتي اعتذر عن تغيبي بس والله خارج عن
ارادتي الحمدالله علي كل حال ماره بظروف وهم وغم
يا هم عندي رب ااااااااااااكبير كريم وروف ورحيم بنا

مرمر الحنونه :
السلام عليكم ورحمة الله غاليتي اعتذر عن تغيبي بس والله خارج عن ارادتي الحمدالله علي كل حال ماره بظروف وهم وغم يا هم عندي رب ااااااااااااكبير كريم وروف ورحيم بناالسلام عليكم ورحمة الله غاليتي اعتذر عن تغيبي بس والله خارج عن ارادتي الحمدالله علي كل حال ماره...
أسعد الله صباحكم بالخير والصحة,,,
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
بسم الله الرحمن الرحيم...
1-اقضي على الروتين في حياتك,,,,وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
الحمد لله مرتاحه جدا مع حياتي ومافيه اي روتين كل يوم شكل وكل يوم اتعرف على ناس اكثر واتعل منهم او اعلمهم شئ جديد
بارك الله بوقتك وحياتك....أسعدك الله
2-اختاري خمس من الحكم والأقوال المأثورة تطبقينها في حياتك,,,,,
اما الاقوال ....لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وطبقتها في حياتي ووالوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك.وطبقته .و1ـ قال لقمان لابنه:يابني!....اياك وكثرة النوم والكسل والضجر,فأنك اذا كسلت لم تؤد حقاً,واذا ضجرت لم تصبر على حق.وقال ابراهيم الخواص رضي الله عنه:دواء القلب خمسة اشياء:قراءة القرآن بالتدبر,وخلو البطن,وقيام الليل,والتضرع عند السحر,ومجالسة الصالحين....والحمد لله طبقت الاقوال.....
بارك الله بك ,,,,,رااااائع
3- احمدي الله بصدق ومن اعماق قلبك على نعمه التي أنعمها عليك,,,,
والله كل يوم احمد الله على نعمه واذكر عائلتي وصديقاتي ايضا بكل نعمه التي انعمه الله علينا ولازم نشكر الله ونحمده و...لان شكرتم لازيدنكم.....
اجعلي دعائك....
اللهم عرفنا نعمك بدوامها ولا تعرفنا نعمك بزوالها
4-اقرأي في اسم الله الودود,,,,,واسم الله الجبّار,,,,
الحمد لله قرات وعرفت ربي اكثر ...
نفعك الله بما قرأت
5-أكثري من الصيام فيما بقي من شهر الله المحرم,,,
ماقدرت اصوم بسبب وجع الراس...
شفاك الله وعافاك
6-لا تكوني فوضوية ,,,,قومي بترتيب بيتك وحياتك,,,
الحمد لله مرتبه واحاول اكون مرتبه اكثر....
روووووعة
7- أكثري من ذكر : لا إله إلا الله وحده لا شريك له,,
قلتها واقولها كل يوم ان شاء الله....
تقبل الله منك
====================
أسأل الله أن يُبدل همك فرجاً وحزنك فرحاً,,,,,
فرج الله عنك ونفّس كربتك و صبرك وأثابك وشفاك وعافاكِ,,,
طمنينا عنك أول بأول:(


قال تعالى( الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ ) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط. رواه الترمذي وقال حديث حسن.
أكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره.
قتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد" رواه مسلم.
اذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة .
قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله (: يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي
أكمل الناس إيمانا أشدهم إبتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة. أخرجه الإمام أحمد وغيره.
قتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد" رواه مسلم.
اذا استشعر العبد هذه المعاني واللطائف انقلب البلاء في حقه الى نعمة وفتح له باب المناجاة ولذة العبادة , وقوة الاتصال بربه والرجاء وحسن الظن بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبادة ما تعجز العبارة عن وصفة .
قال وهب بن منبه: لا يكون الرجل فقيها كامل الفقه حتى يعد البلاء نعمة ويعد الرخاء مصيبة، وذلك أن صاحب البلاء ينتظرالرخاء وصاحب الرخاء ينتظر البلاء و قال رسول الله (: يود أهل العافية يوم القيامة حين يعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قرضت في الدنيا بالمقارض ) رواه الترمذي
الصفحة الأخيرة