فكرة جديدة
فكرة جديدة
مقترحات لإجازة صيفية ممتعة ومفيدة بدأت الإجازة وزادت ساعات الفراغ عند الكثيرين، وأخذ هذا السؤال يطرح كثيرًا.. كيف أستفيد من الإجازة؟ ورغبة مني في الإسهام في هذا الموضوع كتبت لك أخي القارئ الكريم هذه المقترحات: 1- الالتحاق بإحدى الدورات العلمية أو العملية النافعة والمفيدة مستقلا مثل دورة في الخط أو الكمبيوتر أو الرسم أو الكاراتيه وغيرها كثير... 2- إعداد صحيفة ثقافية متنوعة خاصة بالبيت وتكون في مكان بارز. 3- المشاركة الفعّالة والقوية في برامج المراكز الصيفية. 4- الالتحاق بوظيفة في الإجازة الصيفية. 5- مشروع المراسلة وإيصال الخير للناس في شتى البقاع. 6- رحلات للعمرة أو للمناطق السياحية مع محاولة إيجاد مناطق جديدة. 7- المشاركة في إثراء المجلات بمقالات ومواضيع ترى أهمية طرحها. 8- الاستعداد المبكر جدًا في فهم المواد الدراسية للسنة الدراسية القادمة. 9- أخذ فصل دراسي صيفي إنهاء الدراسة الجامعية في أقل وقت ممكن. 10- تبني مشروع تجاري والعمل على إنجاحه ومضاعفة الجهد في ذلك. 11- جمع بعض الأشرطة القديمة لديك وكذلك الكتيبات والمجلات القديمة وتوزيعها على المستوصفات أو صوالين الحلاقة وأماكن الانتظار بالمرافق العامة. 12- تقديم بعض الأشرطة المرئية والمسموعة لسيارات النقل والأجرة ليستفاد منها في الطريق. 13- السفر للدعوة إلى الله عز وجل عن طريق إحدى المؤسسات الخيرية. 14- حضور الدورات العلمية المقامة في كل مكان. 15- محاولة التأليف والإخراج في جميع فروعه. 16- دعوة غير المسلمين للإسلام عن طريق الكتب والنشرات والمطويات. 17- حاول أن تتعلم شيئًا جديدًا مثل التبريد والميكانيكا والكهرباء والسباكة وأسرار الكمبيوتر إلى آخره. 18- زيارة المستشفيات والمؤسسات الايوائية. 19- زيارة الأقارب وصلة الرحم وخصوصًا من هم خارج مدينتك. 20- المسابقة الاجتماعية في البيت لأفراد أسرتك للحث على الانضباط. أخيرًا: قال عمرو بن قيس: "إذا بلغك شيء من الخير فاعمل به ولو مرة تكن من أهله"...
مقترحات لإجازة صيفية ممتعة ومفيدة بدأت الإجازة وزادت ساعات الفراغ عند الكثيرين، وأخذ...
على أبواب الخير سأتغير وأحافظ على قيام الليل
مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
تتميز صلاة القيام بطول الركوع والسجود،

1- الإخلاص لله في قيام الليل
2-استشعار أن ربك الجليل يدعوك للقيام .
3- الرسول صلى الله عليه وسلم يدعوك إلى القيام .
4- معرفة مدى تلذذ السلف بقيام الليل .
5- النوم على الجانب الأيمن .
6- إدراك أن قيام الليل سبب لطرد الغفلة عن القلب
7- استشعار أن الله يرى ويسمع صلاتك في الليل
8- معرفة مدى اجتهاد الرسول صلى الله عليه وسلم في قيام الليل
9- التأمل في وصف المتهجدين بالليل
10- دعاء الله بأن ييسر لك القيام
11- النوم على طهارة
12- معرفة أن الله تعالى يضحك لمن يقوم الليل
13- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى وهو مريض
14- معرفة مدى اجتهاد الصحابة في قيام الليل
15- التبكير إلى النوم بعد العشاء
16- إدراك أن قيام الليل سبب للفوز بالحور الحسان
17- النوم على نية القيام للصلاة
18- معرفة أن الله يباهي بقائم الليل الملائكة
19- معرفة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايترك قيام الليل حتى في أرض الجهاد.
20- اجتناب الذنوب والمعاصي .
21- المحافظة على الأذكار الشرعية قبل النوم
فكرة جديدة
فكرة جديدة

قال بعض السلف:


تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية".
فكرة جديدة
فكرة جديدة
فكرة جديدة
فكرة جديدة
لا تدعْ نفسَك في الظِّل,,,

لا تدعْ نفسَك في الظِّل، بينما ينيرُ غيرُك الحياةَ بعلمهم وعملهم، بل سابقْ وسارعْ وأضف لرصيدِك شيئًا يبقى،
ولو مجرد كلمةِ حقٍّ تُقرأُ فتُنقل فتؤثر فتؤجر، لو خرج كلُّ المتقاعسين من الظلِّ، وحملوا بأيديهم قناديلَ الهدى والدَّعوةِ إلى الخيرِ والإصلاح والعودةِ إلى الله،


لتغيرتْ أحوالُنا كثيرًا، ولتراجعتْ موجةُ الإضلال والإفساد الَّتي تسعى لإغراق العقولِ والأجساد في الوَحْل المسمَّى تحضرًا، وما هو إلا تقهقرٌ للعقلِ والفكر والدِّين والرُّشد، ولكلِّ ما هو حميد،

عندما انزوينا في الظِّلال انطلقَ دعاةُ الضَّلال للضَّوء وعلى مرأًى منَّا ومسمعٍ؛ عاثوا في البلاد فأغرقوا العبادَ وأكثروا الفسادَ، وما جَعَلَنا نقفُ مُلْجَمي الأفواهِ إلا خشيتنا أنْ يُقال بأننا رجعيون إذا لم نسايرْهم! نعم نحن رجعيون فعلًا منذُ زمنٍ طويلٍ، منذُ أنْ تراختِ الهممُ، وتراجعْنا عن القِمم وتركناها لهم!

لقد ترك رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في الحياةِ أعظمَ أثرٍ، وترك صحابتُه آثارًا بقيت إلى يومنا تُذكر، ولكن وللأسف خَلَفَ من بعدِهم خلْفٌ لم يتركوا سوى خيباتِهم وحسراتهم على ماضي أسلافهم.

فلينظرْ كلٌّ منَّا لنفسِه، ولْيسألْها: ما الَّذي تركتُه لمن خلفي؟! إنْ لم تجد شيئًا يستحقُّ فاعملْ على إيجادِ شيءٍ ذي قيمةٍ، لا تحقرنَّ شيئًا من الأعمال، فلربما كانتْ هي الأعظمَ أثرًا،

إنَّ كلمةً مؤثرة تكتبها، أو نصيحةً هينة تُسديها، أو بطاقةً لطيفة تهديها، أو ابتسامةً صغيرة تُبديها قد تكون ذات أثرٍ كبيرٍ فاعلٍ على من حولَك! لا تعجبْ فالبسمةُ صدقةٌ ولها وقعها في القلوبِ الَّتي تذكرك بالخير وتدعو لك حتَّى بعد رحيلِك، وعليها قِسْ كلَّ أعمالِك، واحسب أيًّا منها يستحقُّ أنْ تبقيه، وأيًّا منها يجبُ أن تتخلَّصَ منه.

لا تدعِ الأيامَ تنسابُ من بين يديك دون أن تضعَ لمسةً لك بها، ولو في محيطِك الصَّغير؛ عائلتك، أصحابك، جيرانك، اغتنم الفرصَ فهي لا تتكرَّرُ كثيرًا، لا تمتْ دونَ أن تضيءَ شمعةً لمن سيأتي بعدَك، أو تبذرَ بذرةً لشجرةٍ يستظلُّ بها من يخلُفُك، ازرع زهرةً صغيرة، وإن لم تستطعْ زرعَها فارسمها، ولوِّن بألوانِها المشرقة حياةَ أناسٍ لم يرَوْا في الحياةِ إلا جانبَها المظلم، كُنْ ذا أثرٍ في حياتِك، كن ذا أثرٍ.