مرمر الحنونه
مرمر الحنونه
انا مرره متضايقه من نفسي ودي اتغير ودي اثبت بس ماقدرت لجيت انام انا خلاص ابسوي وابسوي ولما اصحي خلاص ارجع زي ماكان انا مو بالذنوب بس لا بمعاملتي من الغير احس اني قاسيه احسن اني ماارحم ابي احد يسال عني ابي احد يحترمني ابداانتي المسؤوله عليهم وبس وانتي مالك اي شي ادري ان كلامي ملخبط ولا فهمتو علي بس صبري فاض صرت اتمنى الموت واقول لنفسي وين بتروحين مين حسن اعمالك تتمنين الموت يارب يارب الطف بحالي وسخرلي الي يحس فيني
انا مرره متضايقه من نفسي ودي اتغير ودي اثبت بس ماقدرت لجيت انام انا خلاص ابسوي وابسوي ولما اصحي...
السلام عليكم ورحمة الله
اختي الغاليه حفظك الله
اخيتي عليك بالاستغفار والتقربالي الله بالصلاه
وجاهدي نفسك علي قيام الليل الصلاه في جوف الليل شئنها عظيم وقومي يرحمك الله الي صلاة الفجر
واكثري من قراة القران فان فيها راحه للنفس
اختي العزيزه حاولي ان تذهبي الي بيت فقراء حتي تري حالتهم فقلبك يلين .......واجعلي لسانك يلهج طول اليوم بذكر الله
دمتي وانت بافضل حال
دمتم بود
دمتم بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بما أن من مواضيعنا ..الذكر بعد الصلاة ..
أخترت لكم ..هذا الموضوع







في هذا الموضوع سأطرح لكم بإذن الله بعض من الكنوز .. نعم كنوز !!

كنوز المؤمن .. وكنز المؤمن هو ذكر الله .. الذي يغنيه في الدنيا .. ويشرح صدره .. ويرضي ربه بإذن الله .. وينجيه بحول الله يوم القيامه ..

أدله على فضل ذكر الله من القرآن الكريم :


{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِّأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ} .

{الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}

{فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ}

قال تعالى: ( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُط ) .

ولو قرأت القرآن الكريم .. ستجد الكثير الكثير من الأدله لفضل الذكر ..


أدله من الحديث الشريف لفضل الذكر :


وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أنَّ النَّبِيَّ - صلَّى الله عليه وسلم - قال: ((يقول الله - عزَّ وجلَّ -: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حين يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأٍ هُمْ خير منهم)) البخاري (4/384) برقم (7405)، ومسلم (4/2061) رقم (2675).

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، وخير لكم مِنْ أَنْ تلقَوْا عدوَّكُمْ فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم))؟ قالوا: "بلى يا رسول الله"! قال: ((ذكر الله عز وجل )) . سنن الترمذي (5/459) برقم (3377).

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: "كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسير في طريقه إلى مكة، فمرَّ على جبل يقال له جمدان" فقال: ((سيروا هذا جمدان، سبق المُفَرِّدُونَ)). قالوا: "وما المُفَرِّدونَ يا رسول الله"؟! قال: ((الذاكرون الله كثيرًا والذاكرات)). صحيح مسلم (4/2062) برقم (2676).

وعن أنس - رضِي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لأن أقعد مع قوم يذكرون الله منذ صلاة الغداة حتَّى تطلع الشمس، أَحَبُّ إليَّ من أن أعتق أربعة من ولد إسماعيل، ولأن أَقْعُدَ مع قوم يذكرون الله من صلاة العصر إلى أن تغرب الشمس، أَحَبُّ إليَّ من أعتق أربعة))سنن أبي داود (3/324) برقم (3667).

وفي صحيح البخاري عن أبي موسى،عن النبي- صلى الله عليه وسلم-قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.
دمتم بود
دمتم بود
فوائد الذكر

إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.

الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.

الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.

الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.

الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.

السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.

السابعة: أنه يجلب الرزق.

الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.

التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.

العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.

الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل

الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.

الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.

الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.

الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ .

السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.

السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.

الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.

التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.

العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.

الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.

الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.

الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.

الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.

الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل.

السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.

السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.

الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.

التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.

الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.

الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.

الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.

الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.

الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.

الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.

السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

السابعة والثلاثون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.

الثامنة والثلاثون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.

التاسعة والثلاثون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.

الأربعون : أنه سبب في إستجابة الدعاء .

إلى آخره من الفوائد العظيمه للذكر ..



دمتم بود
دمتم بود
دمتم بود
دمتم بود