احيانا الوحده مو بيدها غصبا عنها أنا يوم ولدت والله العظيم ولدتني حرمه ويوم طلع النونو فجااااااءة اشوف الممرضات مخترعين وراح نادو دكتور برا ودخل علي والدكتوره تخيطني لكن للاماااانه كان منزل راسه وراح عند طفلي لانه كان لونه ازرق.. أنا في هالحاله ايش اقدر اسوي..!!!!! بعض الاحيان غصبا عنا لكن اللي تكون متعمده فهذي حالة خاصة.. الله يهديها..احيانا الوحده مو بيدها غصبا عنها أنا يوم ولدت والله العظيم ولدتني حرمه ويوم طلع النونو فجااااااءة...
يا حي الله كلاسيكية :love: يب فعلا صادقة اذا كان بدون قصد شي ثاني
بس ليش اساسا الرجال يدخل هالاماكن ع اي اساس يعني وبدون اذن كذا وليش يتخصصوا في تخصصات النساء :blink:
المفروض اساسا م يتخصصوا ف تخصصات النساء الله يسااااعد بس
قدموا بعض المشايخ على الملك قبل كم سنه عريضه,,عشان يكون فيه مستشفيات نسائيه بحته
مايدخله الرجال الا وقت الزياره,,,
ويكون الكادر الطبي نسائي100%100
لكن رفض,,,طبعاً بتحريض من بني علمان,,بحجة انو يكلف على الدوله مليارت
اما بالنسبه لي
انا اولد قيصري,,وبصراحه اطلب دكتور بالأسم,,,لأن القائمه مافيها الا دكتوره وحده,,,كد عملت لوحده عمليه وانفكت
فأنا اسلم لي اطلب هالدكتور,,لأني جربته قبل كذا
مايدخله الرجال الا وقت الزياره,,,
ويكون الكادر الطبي نسائي100%100
لكن رفض,,,طبعاً بتحريض من بني علمان,,بحجة انو يكلف على الدوله مليارت
اما بالنسبه لي
انا اولد قيصري,,وبصراحه اطلب دكتور بالأسم,,,لأن القائمه مافيها الا دكتوره وحده,,,كد عملت لوحده عمليه وانفكت
فأنا اسلم لي اطلب هالدكتور,,لأني جربته قبل كذا
الصفحة الأخيرة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فبالنسبة لولادة المرأة على يد طبيب ذكر، فهذا لا يجوز إلا في حال الضرورة المبيحة للمحظور، كأن تستدعي حالة المرأة وجود طبيب، ولا يوجد إلا طبيب ذكر أو وجدت طبيبة ليس عندها كفاءة لمثل حالة المرأة فيخشى منها الإضرار بها، كما تقدم بيان ذلك في الفتويين: 13756، 47114.
فإنه لا يخفى أن ولادة النساء تختلف يسراً وعسراً، وسلامة وخطراً، فلا بد من تقدير الأمر حق قدره، فلا ينتقل عن أصل الحرمة إلا في الضرورة المعتبرة، وهكذا الحكم عموماً في كشف الطبيب الذكر على المرأة وقد سبقت بعض الفتاوى في حكم كشف الطبيب على المرأة، وبيان حد الضرورة المبيحة لذلك، فراجع منها الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 20549، 23240، 8107، 19439.
والله أعلم.
موقع اسلام ويب