ساره88
ساره88
- لا يدخل على بعد موتى حائض ولا جنب ولا يقبلني بعد موتى من لا يحل له تقبيلي في حياتي (يقول الإمام أبو حنيفة أن الزوجة لا تدخل لآن عقد الزوجية قد انتهى ). ??????????????


جزاك الله خير بس فسري لي هذا لنه والله بكاني ما ادخل على زوجي حليلي من الله
كريسلي
كريسلي
اشهد ان لااله الا الله وان محمد رسول الله
الله يحيينا على طاعته ويموتنا وهو راضي عنا يارب
الله يجزاك خير يارب
ويندز2008
ويندز2008
جزاك الله خير وأسال الله العظيم أن يحسن خواتيم أعمالنا وأن يجعل الجنة دارنا أجمعين
ام انس 2006
ام انس 2006
جزاكي الله كل خير ياخولة

احس انك فوقتيني بموضوعك
خولة-تونس
خولة-تونس
- لا يدخل على بعد موتى حائض ولا جنب ولا يقبلني بعد موتى من لا يحل له تقبيلي في حياتي (يقول الإمام أبو حنيفة أن الزوجة لا تدخل لآن عقد الزوجية قد انتهى ). ?????????????? جزاك الله خير بس فسري لي هذا لنه والله بكاني ما ادخل على زوجي حليلي من الله
- لا يدخل على بعد موتى حائض ولا جنب ولا يقبلني بعد موتى من لا يحل له تقبيلي في حياتي (يقول الإمام...
حبيبتي هذا فيه اختلاف لكن جمهور العلماء قالوا بجوازه..

لسؤال
عندنا إذا مات الميت وأثناء وجوده في البيت، وعندما يجيء أحد في العزاء يقوم أحد الحاضرين بكشف وجه الميت، وبعد ما يغسل ويصلى عليه في المسجد يقوم أحد أقاربه بفك الغطاء عن وجه
الميت بذكر الصلاة على محمد ء صلى الله عليه وسلمء، ثم يقوم الحاضرون جميعاً بما يسمونه نظرة الوداع، فما هو رأيكم في هذا العمل؟

هذا لا أصل له ، ليس له أصل هذا ، والسنة أن يدفن مغطى بالكفن وجهه وغير وجهه ، السنة أن يكون الكفن عاما، وأن لا يكشف وجهه ولا غيره، أما ما دام بينهم إذا كشفوه ليسلم عليها من هو من محارم إن كان زوجته وإخواته، أو يسلم عليه الرجل إذا كان رجلا فلا بأس أو امرأة يسلم عليها محارمها أو زوجها لا حرج في ذلك، النبي ء صلى الله عليه وسلمء لمَّا توفي وجاء الصديق من منزله كشف وجهه وقبله، وقال: طبت بأبي أنت وأمي حيا وميتا ء عليه الصلاة والسلامء. فإذا كشف لمصلحة تقبيله، أو النظر إليه والدعاء له فلا حرج في ذلك، لكن عند وضعه في القبر لا يكشف وجهه ، بل يكون مغطى الوجه وجميع البدن في القبر.

بن باز..


تقبيل الزوج زوجته بعد الوفاة جائز بضوابطه
هل يحق للزوج وداع زوجته بأن يقبلها في حالة الوفاة؟ أرجو إفادتي على البريد ولكم منى الشكر.

الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن أصل تقبيل الميت ثابت بالسنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سبق أن بينا في لفتوى رقم: 8512، وهذا التقبيل جائز في حق من كان مباحا له حال حياة الميت.
قال البهوتي في كشاف القناع: ولا بأس بتقبيله والنظر إليه ممن يباح له ذلك في حال حياته. انتهى.
وجمهور الفقهاء على أنه يجوز للرجل أن يغسل زوجته التي توفيت وهي في عصمته، مستدلين بحديث عائشة الذي ذكر في الفتوى المشار إليها آنفا، فإذا جاز الغسل، جاز التقبيل من باب أولى.
وعلى هذا، فلا حرج إن شاء الله على السائل في تقبيل زوجته حال وفاتها، إن لم يحدث ما يوجب الفرقة بينهما.
والله أعلم.
المصدر
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=35746&Option=FatwaId