بسم الله الرحمن الرحيم
كيفكم يا الغوالي يارب تكونوا باتم صحة وعافيه ماراح اطيل عليكم بالكلام
أنا عندي ولد عمره 11سنة وبنت عمرها 7سنوات الله يحفظهم يارب أنا نفسي يصيرون محافظين
ومهتمين بامر الصلاة بنات أبغى طرق ووسائل احببهم في الصلاة باذات ولدي ..طبعا استعملت وسائل
تشجيع مختلفه فالبدايه يمشي الحال وفتره ويكسل فياليت اللي عندها طرق مجدية لا تبخل عليه
ولها مني اصدق الدعوات بظهر الغيب وصلوات ربي وسلامه على سيد الخلق اجمعين صلوا عليه.....
ملكت الشوق @mlkt_alshok
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزة اولا حفظك الله وحفظ ابناءك ثانيا اضغطي على الرابط ادناه لمقالة بعنوان (كيف نحبب الصلاة الى ابناءنا )اقرأيها واعطيني رأيك
http://www.saaid.net/tarbiah/36.htm
واذا اردت تحميلها اضغطي هذا الرابط
http://saaid.net/book/open.php?cat=82&book=327
اختي العزيزة اولا حفظك الله وحفظ ابناءك ثانيا اضغطي على الرابط ادناه لمقالة بعنوان (كيف نحبب الصلاة الى ابناءنا )اقرأيها واعطيني رأيك
http://www.saaid.net/tarbiah/36.htm
واذا اردت تحميلها اضغطي هذا الرابط
http://saaid.net/book/open.php?cat=82&book=327
الأخت الفاضلة:
هنيئاً لك هذا الهم الذي تحملينه، فُطرت عليه وتؤجرين عليه.
طبعاً حاولي كسب الأب في صفك بأن تشعرينه بمسؤوليته في التربية، فهي أمانة جعلها الله في أعناق الأبوين، بدليل قول الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ* وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ}، وفي الحديث: "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"، "ما من راعٍ يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا لم يجد رائحة الجنة"..
فأشعري الأب بمثل هذه الآيات والأحاديث.
وأشعريه بمردود صلاح الأبناء، وأنهم سبب لعدم انقطاع العمل عن العبد إذا مات "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث.. ـ وذكر منها ـ أو ولد صالح يدعو له" واضربي له أمثلة بصلحاء وعلماء أبرار.. كيف سيكون أجر والديهم بسبب تربيتهم التربية الصالحة.
وأن الإنسان قد يرفعه الله في الجنة درجات لا يصلها هو بعمله، ولكن بسبب هذه التربية التي خلفت ولداً صالحاً.
فمن المهم أن تتكاتف الجهود، فإن لم يكن الأب معك في نفس الخندق؛ فعليك بتحمل المسؤولية واستشعار أن الأجر كله سيصب في ميزانك أنت أيتها الأم، فلا تجزعي لعدم قيام الأب بواجبه، ولا تترددي عن القيام بواجباتك وتحمل مسؤوليتك تجاه أولادك، وتذكري أم الإمام أحمد فهي السبب في تربيته، وكذلك أم ربيعة الرأي شيخ الإمام مالك.
وأما الدش: فحاولي بكل وسيلةٍ طيبةٍ وناجحةٍ بالتدرج في إخراجه سواء أن يكون مخصصا للأب وفي غرفةٍ خاصةٍ له، ثم بإخراجه بالكلية، مع بيان ما فيه من خطورة ومضار؛ لأنه من الصعب البناءِ وهناك سوس ينخر.
وأما الأبناء: فلا بد من النزول معهم في اهتماماتهم ومشاركتهم وعدم البعد عنهم. ولكي تحببينهم في الصلاة والذكر وحب القرآن وحب أهل الخير عليكِ بدايةً بالاهتمام بهم بتربيتهم وتعظيم الله في نفوسهم وتعظيم المراقبةِ، وأنه المتفضل علينا، ونعمه لا تعد ولا تحصى، وأنه أمرنا بالقليل، فيهتم بجانب الصلاة أولاً.
وحاولي الاستفادة من إمام المسجد والمؤذن، والاتصال بزوجة الإمام وأخته وإشعارهم، والمباسطة لأبنائك والسؤال عنهم عند غيابهم، والطلب من الإمام أن يقيم درسا خاصا لهذه الفئة من شباب الحي من 10ـ17 سنة مثلاً، حاولي الاستفادة من المعلم الصالح المحبوب لدى ابنك في مدرسته، وكتابة رسالة طلب وتذكير للقيام بواجبه الدعوي.
حاولي كذلك توجيه الصالحين ممن هم في سنه للالتفاف حوله ومشاركته معهم جلساتهم والتأكيد عليهم بذلك.
اشتركي في مجلاتٍ نافعةٍ تكون بين أيديهم في البيت كمثل مجلة "شباب" أو مجلة "ولدي".
وفِّري مكتبة صغيرة فيها القصص النافعة والمفيدة وكتيبات ورسائل فيها توجيه ونصحٌ وإرشاد، وجزءٌ منها فيها أشرطة مفيدة تعالج قضايا ترينها في أبنائك ووالدهم، وتكون مختصرة ومفيدة وفي مكانٍ بارز في البيت، ووفري بجوارها جهاز تسجيل.
ولا تنسي الدعاء، فدعوة الوالد لولده مجابة، وأكثري من دعاء {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}.
ودعاء إبراهيم الخليل عليه السلام: { رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي..}.
هنيئاً لك هذا الهم الذي تحملينه، فُطرت عليه وتؤجرين عليه.
طبعاً حاولي كسب الأب في صفك بأن تشعرينه بمسؤوليته في التربية، فهي أمانة جعلها الله في أعناق الأبوين، بدليل قول الله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ* وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ}، وفي الحديث: "كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"، "ما من راعٍ يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا لم يجد رائحة الجنة"..
فأشعري الأب بمثل هذه الآيات والأحاديث.
وأشعريه بمردود صلاح الأبناء، وأنهم سبب لعدم انقطاع العمل عن العبد إذا مات "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث.. ـ وذكر منها ـ أو ولد صالح يدعو له" واضربي له أمثلة بصلحاء وعلماء أبرار.. كيف سيكون أجر والديهم بسبب تربيتهم التربية الصالحة.
وأن الإنسان قد يرفعه الله في الجنة درجات لا يصلها هو بعمله، ولكن بسبب هذه التربية التي خلفت ولداً صالحاً.
فمن المهم أن تتكاتف الجهود، فإن لم يكن الأب معك في نفس الخندق؛ فعليك بتحمل المسؤولية واستشعار أن الأجر كله سيصب في ميزانك أنت أيتها الأم، فلا تجزعي لعدم قيام الأب بواجبه، ولا تترددي عن القيام بواجباتك وتحمل مسؤوليتك تجاه أولادك، وتذكري أم الإمام أحمد فهي السبب في تربيته، وكذلك أم ربيعة الرأي شيخ الإمام مالك.
وأما الدش: فحاولي بكل وسيلةٍ طيبةٍ وناجحةٍ بالتدرج في إخراجه سواء أن يكون مخصصا للأب وفي غرفةٍ خاصةٍ له، ثم بإخراجه بالكلية، مع بيان ما فيه من خطورة ومضار؛ لأنه من الصعب البناءِ وهناك سوس ينخر.
وأما الأبناء: فلا بد من النزول معهم في اهتماماتهم ومشاركتهم وعدم البعد عنهم. ولكي تحببينهم في الصلاة والذكر وحب القرآن وحب أهل الخير عليكِ بدايةً بالاهتمام بهم بتربيتهم وتعظيم الله في نفوسهم وتعظيم المراقبةِ، وأنه المتفضل علينا، ونعمه لا تعد ولا تحصى، وأنه أمرنا بالقليل، فيهتم بجانب الصلاة أولاً.
وحاولي الاستفادة من إمام المسجد والمؤذن، والاتصال بزوجة الإمام وأخته وإشعارهم، والمباسطة لأبنائك والسؤال عنهم عند غيابهم، والطلب من الإمام أن يقيم درسا خاصا لهذه الفئة من شباب الحي من 10ـ17 سنة مثلاً، حاولي الاستفادة من المعلم الصالح المحبوب لدى ابنك في مدرسته، وكتابة رسالة طلب وتذكير للقيام بواجبه الدعوي.
حاولي كذلك توجيه الصالحين ممن هم في سنه للالتفاف حوله ومشاركته معهم جلساتهم والتأكيد عليهم بذلك.
اشتركي في مجلاتٍ نافعةٍ تكون بين أيديهم في البيت كمثل مجلة "شباب" أو مجلة "ولدي".
وفِّري مكتبة صغيرة فيها القصص النافعة والمفيدة وكتيبات ورسائل فيها توجيه ونصحٌ وإرشاد، وجزءٌ منها فيها أشرطة مفيدة تعالج قضايا ترينها في أبنائك ووالدهم، وتكون مختصرة ومفيدة وفي مكانٍ بارز في البيت، ووفري بجوارها جهاز تسجيل.
ولا تنسي الدعاء، فدعوة الوالد لولده مجابة، وأكثري من دعاء {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا}.
ودعاء إبراهيم الخليل عليه السلام: { رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي..}.
فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم
بارك الله فيه ونفعنا الله بعلمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحد الزملاء يسأل ويقول:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد منكم النصيحة سواء كانت فكرة أو تجرية شخصية
أريد طرق لأحبب الصلاة لأبنائي حيث أن أمهم تحاول
مع أبني الكبير ( عمره 7 سنوات ) و أبنتي الأصغر ( عمرها ست سنوات )
و لكن لأنشغالها الدائم بالحفظ و شئون أخرى تنسى أحيانا
أن تتابعهم و أنا عملي يقتضي مني أحيانا أن أكون خارج المنزل لأيام
الجواب/
من الطّرق المجربة النافعة :
المكافأة المادية ، ولا حرج فيها ابتداء للصغير حتى تُحبب إليه المساجد وفعل الخيرات
وقد يفعل الصغير الفعل رغبة في الحوافز والجوائز ثم إذا كبر صارت هذه الأفعال سجية وأصبح يفعلها لله
قال منصور بن المعتمر : لقد طلبنا العلم وما لنا فيه تلك النية ثم رزق الله فيه بعد . قال مندل : يقول : رزق الله بعد البصر . يقول : كنا أحداثا .
وقال ابن المبارك : طلبنا العلم للدنيا فدلنا على ترك الدنيا .
فقد يفعل الصبي أفعال الخير ولا يحمله سوى المكافأة ثم يدلّه الخير على ترك المكافأة
فلو جُعل للصبي مثلا مكافأة شهرية أو أسبوعية إذا لم تفته الصلاة
ومكافأة أخرى لمن يُصلي في الصف الأول من الذكور
ومن الإناث لمن تصلي الصلاة في أول وقتها
أو تُرصد جائزة أو هدية – غير معلومة – بحيث تكون كالمفاجأة
ورأيت أحد الأقارب وضع جدولاً للمحافظة على الصلاة ، وبناء عليه تتم المكافاة !
المكافأة المعنوية : وذلك بمدحه إذا فعل الخير ، وذمّه إذا فعل الشر
والثناء على من يتصف بفعل الخيرات والمسارعة فيها ، فإن ذلك مما يولّد في النفس الرغبة في الخير
ماذا لو قرأنا سيرة صحابي ؟
وماذا لو قرأنا سيرة عالم ؟
ألا نتمنى أن نتصف بصفات القوم ؟!
فلو قُرئ على الصغار والكبار من كتاب الشيخ د . فضل إلهي ، وهو بعنوان " الحرص على صلاة الجماعة "
ففيه أمثلة ونماذج لحرص السلف على صلاة الجماعة وعدم التخلف عنها مع المرض والكِبَر .
ومن المكافأة أيضا :
أن يُقدّم المحافظ على الصلاة الحريص عليها ، يُقدّم على إخوانه وتُلبّى طلباته ويوضّح لإخوانه وأخواته أن هذا التقديم نتيجة حرصه على الصلاة ، فمن فعل مثل ما فعل حاز مثلما حاز !
فالمحافظ على الصلاة يستحق التشجيع .
وللقدوة أثر بالغ
فإذا كان الأب حريصا على الصلاة حرص أولاده
وإذا كانت الأم حريصة كذلك حرصت بُنيّاتها
والله تعالى أعلى وأعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
بارك الله فيه ونفعنا الله بعلمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحد الزملاء يسأل ويقول:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد منكم النصيحة سواء كانت فكرة أو تجرية شخصية
أريد طرق لأحبب الصلاة لأبنائي حيث أن أمهم تحاول
مع أبني الكبير ( عمره 7 سنوات ) و أبنتي الأصغر ( عمرها ست سنوات )
و لكن لأنشغالها الدائم بالحفظ و شئون أخرى تنسى أحيانا
أن تتابعهم و أنا عملي يقتضي مني أحيانا أن أكون خارج المنزل لأيام
الجواب/
من الطّرق المجربة النافعة :
المكافأة المادية ، ولا حرج فيها ابتداء للصغير حتى تُحبب إليه المساجد وفعل الخيرات
وقد يفعل الصغير الفعل رغبة في الحوافز والجوائز ثم إذا كبر صارت هذه الأفعال سجية وأصبح يفعلها لله
قال منصور بن المعتمر : لقد طلبنا العلم وما لنا فيه تلك النية ثم رزق الله فيه بعد . قال مندل : يقول : رزق الله بعد البصر . يقول : كنا أحداثا .
وقال ابن المبارك : طلبنا العلم للدنيا فدلنا على ترك الدنيا .
فقد يفعل الصبي أفعال الخير ولا يحمله سوى المكافأة ثم يدلّه الخير على ترك المكافأة
فلو جُعل للصبي مثلا مكافأة شهرية أو أسبوعية إذا لم تفته الصلاة
ومكافأة أخرى لمن يُصلي في الصف الأول من الذكور
ومن الإناث لمن تصلي الصلاة في أول وقتها
أو تُرصد جائزة أو هدية – غير معلومة – بحيث تكون كالمفاجأة
ورأيت أحد الأقارب وضع جدولاً للمحافظة على الصلاة ، وبناء عليه تتم المكافاة !
المكافأة المعنوية : وذلك بمدحه إذا فعل الخير ، وذمّه إذا فعل الشر
والثناء على من يتصف بفعل الخيرات والمسارعة فيها ، فإن ذلك مما يولّد في النفس الرغبة في الخير
ماذا لو قرأنا سيرة صحابي ؟
وماذا لو قرأنا سيرة عالم ؟
ألا نتمنى أن نتصف بصفات القوم ؟!
فلو قُرئ على الصغار والكبار من كتاب الشيخ د . فضل إلهي ، وهو بعنوان " الحرص على صلاة الجماعة "
ففيه أمثلة ونماذج لحرص السلف على صلاة الجماعة وعدم التخلف عنها مع المرض والكِبَر .
ومن المكافأة أيضا :
أن يُقدّم المحافظ على الصلاة الحريص عليها ، يُقدّم على إخوانه وتُلبّى طلباته ويوضّح لإخوانه وأخواته أن هذا التقديم نتيجة حرصه على الصلاة ، فمن فعل مثل ما فعل حاز مثلما حاز !
فالمحافظ على الصلاة يستحق التشجيع .
وللقدوة أثر بالغ
فإذا كان الأب حريصا على الصلاة حرص أولاده
وإذا كانت الأم حريصة كذلك حرصت بُنيّاتها
والله تعالى أعلى وأعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
أسأل الله العظيم ان يرزقكم اخواتي الغاليات
اضعاف ماتتمنون وان يسكنكم الفردوس الاعلى من الجنة
وان يصلح لنا النيات والذريات
اضعاف ماتتمنون وان يسكنكم الفردوس الاعلى من الجنة
وان يصلح لنا النيات والذريات
الصفحة الأخيرة
๑۩۞۩๑لكي تجعلي أبنكِ محافظاً على الصلاة مهم جداً๑۩۞۩๑
وهنا تجربة مفيدة أيضاً لأحد الأمهات
تجربتي الناجحة باذن الله في تعويد ابنائي على اداء الصلاة
وداومى غاليتى على هذا الدعاء بكل وقت وحين خاصة بأوقات الأجابة
(رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ)
وكونى موقنة بالأجابة
أعانك الله وأيانا على تربيتهم على ما يحبه ويرضاه