انا عندي مدخل حديد لونه تركواز اشتريته من عالم الروائع قبل ثلاث سنوات
وهو جديد وحلو بس انا جددت الشقة والبويات والالوان واصبح لايتناسق مع الوان الاثاث
وما ني حابه اغيره لانه جديد ونفسي اغير لونه للبني والذهبي
في وحده تعرف محل ممكن يغيره اوممكن احد يضربه بويه او يعتقه حسب الالوان اللي ابغلها
امانه اللي تعرف او عندها فكره تساعدني باسرع وقت
وجزاكم **** الف خير

الجازي* @algazy_11
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

فيض مشاعر
•
أتوقع تودينه لأي محل ديكور ودهانات يضربونه بويه..



نقلتة والله اعلم
حكم قول أمانة :
سئل فضيلة الشيخ محمد العثيمين : ماحكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم أن الحلف بها شرك ؟ وهل يحبط عمله ؟ وإذا قاله بعد العلم بالحكم ناسيا مالحكم مأجورين ؟
فأجاب ( الحلف بالأمانه كغيره من الأحلاف بغير الله نوع من الشرك لكنه ليس الشرك الاكبر الذي يحبط جميع العمل
فلايحبط عمل من حلف بالأمانه ، لكن كثير من الناس يكلم الشخص ويقول " بالأمانة " ولايقصد اليمين وإنما يقصد الائتمان فيقول مثلا : إذا حدثه بحديث قال : هذا معك أمانة يعني لاتفشيه أو يقول الحديث بالأمانة يعني لاتفشيه .
فالمهم أن كثيرا ممن يقولون بالأمانة يقصدون العهد والائتمان وحين إذ لايكون حلفا بالأمانة أما إذا قصد الحلف بها فإنه محرم ونوع من الشرك .
وسئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين : بعض الناس يتكلمون بألفاظ أظنها في نظري كلمات شركية والله أعلم فمثلا يريد شخص أن يتأكد من شخص عن صحة خبر أو إجابة طلب فيقول له : " أمانتك .. في ذمتك " هل هذا صحيح ؟
فأجاب : ينبغي التقيد بالألفاظ الشرعية والبعد عن الكلمات المشتبهة فقولهم " أمانتك " إن كان يريد الحلف لم يجز لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من حلف بالأمانة فليس منا ) فإن كان يريد هذا الكلام أمانة عندك أو يريد التذكير بالأمانة التي حملها الإنسان فلا أرى بأسا .
اتمنى تستحمليني بس حبيت اسوي اللي بنسأل عنه
موفقه يالغلا
حكم قول أمانة :
سئل فضيلة الشيخ محمد العثيمين : ماحكم الحلف بالأمانة لمن لم يعلم أن الحلف بها شرك ؟ وهل يحبط عمله ؟ وإذا قاله بعد العلم بالحكم ناسيا مالحكم مأجورين ؟
فأجاب ( الحلف بالأمانه كغيره من الأحلاف بغير الله نوع من الشرك لكنه ليس الشرك الاكبر الذي يحبط جميع العمل
فلايحبط عمل من حلف بالأمانه ، لكن كثير من الناس يكلم الشخص ويقول " بالأمانة " ولايقصد اليمين وإنما يقصد الائتمان فيقول مثلا : إذا حدثه بحديث قال : هذا معك أمانة يعني لاتفشيه أو يقول الحديث بالأمانة يعني لاتفشيه .
فالمهم أن كثيرا ممن يقولون بالأمانة يقصدون العهد والائتمان وحين إذ لايكون حلفا بالأمانة أما إذا قصد الحلف بها فإنه محرم ونوع من الشرك .
وسئل فضيلة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين : بعض الناس يتكلمون بألفاظ أظنها في نظري كلمات شركية والله أعلم فمثلا يريد شخص أن يتأكد من شخص عن صحة خبر أو إجابة طلب فيقول له : " أمانتك .. في ذمتك " هل هذا صحيح ؟
فأجاب : ينبغي التقيد بالألفاظ الشرعية والبعد عن الكلمات المشتبهة فقولهم " أمانتك " إن كان يريد الحلف لم يجز لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( من حلف بالأمانة فليس منا ) فإن كان يريد هذا الكلام أمانة عندك أو يريد التذكير بالأمانة التي حملها الإنسان فلا أرى بأسا .
اتمنى تستحمليني بس حبيت اسوي اللي بنسأل عنه
موفقه يالغلا

الصفحة الأخيرة