كيف اخشع في صلاتي

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ترددت كثيرا في كتابة هالموضوع لاني بصراحه اول مره بأكتب موضوع بقلمي ولكن هي تجربه من حياتي وحابه انقلها لكم لعلها تكون فائده لغيري
الخشوع في الصلاة
كتير اشوف بنات بيشتكو من عدم الخشوع في الصلاة والحقيقه انا كنت واحده منهم
ولكن ولله الحمد والمنه قدرت اتغلب على هذه المشكله

طبعا اهم شي هو العزيمه والإصرار والدعاء بأن الله يبعد عنا وساوس الشيطان نعوذ بالله منه
وافضل طريقه لقيتها هي انو كل يوم وقبل كل صلاة احدد السور القصيره اللي رح أقرأها
بعد سورة الفاتحه و افتح على تفسير القرآن في النت وافسرها واعرف ما معناها
واقرأ ايضا تفسير سورة الفاتحه
ثم اصلي وهذي الحركه تفيدني بعدة فوائد
اول شي رح اخشع في صلاتي لاني فهمت معنى الكلام اللي رح اقرأه
واتأمل في الآيات ومعانيها

ثاني شئ اني براجع حفظي لسور القرآن الكريم


واليكم تفسير سورة الفاتحه

بسم الله الرحمن الرحيم)) أي أستعين بالله، ولم يقل: "بالله" تعظيما، فكأن الاستعانة بالاسم، والله عَلَم له سبحانه، والرحمن والرحيم صفتان تدلان على كونه تعالى عين الرحمة، فلا يُرهب جانبه، كما يُرهب جانب الطغاة والسّفاكين، وتكرير الصفة للتأكيد.
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
2
((الحمد لله رب العالمين)) فإنه هو الذي يستحق الحمد، لأن كل جميل منه، وكل خير من عنده، وهو رب العالمين، الذي أوجدهم ورباهم. والتربية تُطلق على ال***** والاستمرار، والعالمين إشارة إلى عوالم الكون من جن ومَلَك وإنسان وحيوان ونبات وجماد وروح وجسد وغيرها.
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
3
((الرحمن الرحيم)) تكرارٌ للتأكيد، لإفادةَ أن الرب ليس طاغياً كما هو الشأن في غالب الأرباب البشرية.
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
4
((مالك يوم الدين)) الدين هو الجزاء، فيوم الدين: "القيامة"، والله مالك ذلك اليوم، لا يشرك فيه أحد، (ولا يشفعون إلا لمن ارتضى).
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
5
((إياك نعبد)) أي عبادتنا وخضوعنا لك، وقدَّم "إياك" لإفادة الحصر. ((وإياك نستعين)) أي نطلب الإعانة، فإنه هو الذي بيده كل شيء، فالاستعانة منه. والإتيان بالتكلم مع الغير لإفادة كون المسلمين كلهم منخرطين في هذين السلكين: سلك العبادة لله، وسلك الاستعانة.
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
6
((اهدنا الصراط المستقيم)) غير المنحرف، والهداية هو إرشاد الطريق، فإن الإنسان في كل آن يحتاج إلى من يرشده ويهديه، وإن كان مهدياً، وحيث لم يذكر مُتعلق الصراط المستقيم، دل على العموم، فالمسلم يطلب منه سبحانه أن يهديه الصراط المستقيم في العقدية والعمل والقول والرأي وغيرها.
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
سورة الفاتحة
7
((صراط الذين أنعمت عليهم)) أنه تفسير ل: (الصراط المستقيم) أي الصراط المستقيم هو صراط الذين أنعمت عليهم، بهدايتهم من النبيين والأئمة والصالحين. ((غير المغضوب عليهم)) فإن من أنعم عليه بالهداية لا يكون مغضوبا عليه، ((ولا الضالين)) أي الضال المنحرف عن الطريق. والضال يمكن أن يكون مغضوبا عليه إذا كان عن تقصير، ويمكن أن يكون غير مغضوب عليه إذا كان عن قصور. والمسلم يطلب من الله تعالى أن لا يكون من هؤلاء ولا هؤلاء.


واخيرا اسأل الله ان يرزقني واياكم الفردوس الأعلى
33
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

احب جدتي
احب جدتي
امين

وجزاااك الله خيييييييييييييييييييييير
lole2008
lole2008
الله يجزاكي الخير
lole2008
lole2008
لااله الا الله
العا(zamzam)ذريه
العا(zamzam)ذريه
جزاكي الله خير
اللهم اجعلنا من الخاشعين المتدبرين
jojo2018
jojo2018
مشكووووووووووره