السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باختصار يا بنات انا مليت من حياتي حتى العباده ما صار لها طعم
انا متخرجه من العام وسجلت في تحفيظ قران بس ما تغيرت
انا زي ما انا
لما كنت في سن المراهقه كنت ملتزمه وسعيده ولكن صادقت بنات وغيروني
والحين انا قاعده وحدي وندمانه
ماني عارفه كيف ازبط عباداتي واصير هادئه بلا مشاكل
وحتى لما ادعي الله احس ما فيه طعم للعباده
ابغى اعرف كل وحده كيف صارت ملتزمه

جل وخل @gl_okhl
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

m&m*
•
اضم صوتي لصوت الاخت صاحبة الموضوع
بس انا يجيني حالات افرح بنفسي واحس اني اخشع بصلاتي واواضب على النوافل واتلذذ بالعبادة بس فترات تمر علي كل هذا يتلاشى
واحس اني متذبذبة
بس انا يجيني حالات افرح بنفسي واحس اني اخشع بصلاتي واواضب على النوافل واتلذذ بالعبادة بس فترات تمر علي كل هذا يتلاشى
واحس اني متذبذبة

m&m* :
اضم صوتي لصوت الاخت صاحبة الموضوع بس انا يجيني حالات افرح بنفسي واحس اني اخشع بصلاتي واواضب على النوافل واتلذذ بالعبادة بس فترات تمر علي كل هذا يتلاشى واحس اني متذبذبةاضم صوتي لصوت الاخت صاحبة الموضوع بس انا يجيني حالات افرح بنفسي واحس اني اخشع بصلاتي واواضب على...
يقول ابن القيم القلوب ثلاثة قلب حي وقلب مريض وقلب ميت
القلب الحي هو السليم
فالقلب السليم الصحيح هو الذي سلم من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجه ما، بل قد خلصت عبوديته لله
القلب الميت :
وهو ضد الأول وهو الذي لا يعرف ربه ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه، بل هو واقف مع شهواته ولذاته، ولو كان فيها سخط ربه وغضبه،
القلب المريض
هو قلب له حياة وبه علة، فله مادتان تمده هذه مرة وهذه أخرى، وهو لما غلب عليه منهما. ففيه من محبة الله تعالى والإيمان به، والإخلاص له، والتوكل عليه: ما هو مادة حياته، وفيه من محبة الشهوات والحرص على تحصيلها، والحسد والكبر، والعجب، وحب العلو، والفساد في الأرض بالرياسة، والنفاق، والرياء، والشح والبخل ما هو مادة هلاكه وعطبه(106). نعوذ بالله من هذا القلب.
والقلب المريض
اما يموت او يحيا
العلاج
علاج القلب يكون بأمور أربعة :
الأمر الأول: بالقرآن الكريم؛ فإنه شفاء لما في الصدور من الشك، ويزيل ما فيه من الشرك ودنس الكفر، وأمراض الشبهات، والشهوات، وهو هدى لمن علم بالحق وعمل به، ورحمة لما يحصل به للمؤمنين من الثواب العاجل والآجل: أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا .
الأمر الثاني : القلب يحتاج إلى ثلاثة أمور :
(أ) ما يحفظ عليه قوته وذلك يكون بالإيمان والعمل الصالح وعمل أوراد الطاعات.
(ب) الحمية عن المضار وذلك باجتناب جميع المعاصي وأنواع المخالفات.
(ت) الاستفراغ من كل مادة مؤذية وذلك بالتوبة والاستغفار.
الأمر الثالث: علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه:
له علاجان: محاسبتها ومخالفتها والمحاسبة نوعان:
أ ـ نوع قبل العمل وله أربع مقامات :
1ـ هل هذا العمل مقدور له ؟
2ـ هل هذا العمل فعله خير له من تركه؟
3ـ هل هذا العمل يقصد به وجه الله؟
4ـ هل هذا العمل معان عليه وله أعوان يساعدونه وينصرونه إذا كان العمل يحتاج إلى أعوان؟ فإذا كان الجواب موجوداً أقدم وإلا لا يقدم عليه أبداً.
ب ـ نوع بعد العمل وهو ثلاثة انواع :
1- محاسبة نفسه على طاعة قصرت فيها من حق الله تعالى فلم توقعها على الوجه المطلوب، ومن حقوق الله تعالى: الإخلاص، والنصيحة، والمتابعة، وشهود مشهد الإحسان، وشهود منة الله عليه فيه، وشهود التقصير بعد ذلك كله.
2- محاسبة نفسه على كل عمل كان تركه خيراً له من فعله.
3- محاسبة نفسه على أمر مباح أو معتاد لم يفعله وهل أراد به الله والدار الآخرة فيكون رابحاً، أو أراد به الدنيا فيكون خاسراً.
وجماع ذلك أن يحاسب نفسه أولاً على الفرائض، ثم يكملها إن كانت ناقصة، ثم يحاسبها على المناهي، فإن عرف أنه ارتكب شيئاً منها تداركه بالتوبة والاستغفار، ثم على ما عملت به جوارحه، ثم على الغفلة.(108)
الأمر الرابع: علاج مرض القلب من استيلاء الشيطان عليه :
الشيطان عدو الإنسان والفكاك منه هو بما شرع الله من الاستعاذة وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الاستعاذة من شر النفس وشر الشيطان، قال عليه الصلاة والسلام لأبي بكرك \" قل اللهم فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم. قله إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك" (109).
والاستعاذة، والتوكل، والإخلاص، يمنع سلطان الشيطان.(110)
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
القلب الحي هو السليم
فالقلب السليم الصحيح هو الذي سلم من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجه ما، بل قد خلصت عبوديته لله
القلب الميت :
وهو ضد الأول وهو الذي لا يعرف ربه ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه، بل هو واقف مع شهواته ولذاته، ولو كان فيها سخط ربه وغضبه،
القلب المريض
هو قلب له حياة وبه علة، فله مادتان تمده هذه مرة وهذه أخرى، وهو لما غلب عليه منهما. ففيه من محبة الله تعالى والإيمان به، والإخلاص له، والتوكل عليه: ما هو مادة حياته، وفيه من محبة الشهوات والحرص على تحصيلها، والحسد والكبر، والعجب، وحب العلو، والفساد في الأرض بالرياسة، والنفاق، والرياء، والشح والبخل ما هو مادة هلاكه وعطبه(106). نعوذ بالله من هذا القلب.
والقلب المريض
اما يموت او يحيا
العلاج
علاج القلب يكون بأمور أربعة :
الأمر الأول: بالقرآن الكريم؛ فإنه شفاء لما في الصدور من الشك، ويزيل ما فيه من الشرك ودنس الكفر، وأمراض الشبهات، والشهوات، وهو هدى لمن علم بالحق وعمل به، ورحمة لما يحصل به للمؤمنين من الثواب العاجل والآجل: أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا .
الأمر الثاني : القلب يحتاج إلى ثلاثة أمور :
(أ) ما يحفظ عليه قوته وذلك يكون بالإيمان والعمل الصالح وعمل أوراد الطاعات.
(ب) الحمية عن المضار وذلك باجتناب جميع المعاصي وأنواع المخالفات.
(ت) الاستفراغ من كل مادة مؤذية وذلك بالتوبة والاستغفار.
الأمر الثالث: علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه:
له علاجان: محاسبتها ومخالفتها والمحاسبة نوعان:
أ ـ نوع قبل العمل وله أربع مقامات :
1ـ هل هذا العمل مقدور له ؟
2ـ هل هذا العمل فعله خير له من تركه؟
3ـ هل هذا العمل يقصد به وجه الله؟
4ـ هل هذا العمل معان عليه وله أعوان يساعدونه وينصرونه إذا كان العمل يحتاج إلى أعوان؟ فإذا كان الجواب موجوداً أقدم وإلا لا يقدم عليه أبداً.
ب ـ نوع بعد العمل وهو ثلاثة انواع :
1- محاسبة نفسه على طاعة قصرت فيها من حق الله تعالى فلم توقعها على الوجه المطلوب، ومن حقوق الله تعالى: الإخلاص، والنصيحة، والمتابعة، وشهود مشهد الإحسان، وشهود منة الله عليه فيه، وشهود التقصير بعد ذلك كله.
2- محاسبة نفسه على كل عمل كان تركه خيراً له من فعله.
3- محاسبة نفسه على أمر مباح أو معتاد لم يفعله وهل أراد به الله والدار الآخرة فيكون رابحاً، أو أراد به الدنيا فيكون خاسراً.
وجماع ذلك أن يحاسب نفسه أولاً على الفرائض، ثم يكملها إن كانت ناقصة، ثم يحاسبها على المناهي، فإن عرف أنه ارتكب شيئاً منها تداركه بالتوبة والاستغفار، ثم على ما عملت به جوارحه، ثم على الغفلة.(108)
الأمر الرابع: علاج مرض القلب من استيلاء الشيطان عليه :
الشيطان عدو الإنسان والفكاك منه هو بما شرع الله من الاستعاذة وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الاستعاذة من شر النفس وشر الشيطان، قال عليه الصلاة والسلام لأبي بكرك \" قل اللهم فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم. قله إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك" (109).
والاستعاذة، والتوكل، والإخلاص، يمنع سلطان الشيطان.(110)
وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

جل وخل
•
أم شهد ووعد :
يقول ابن القيم القلوب ثلاثة قلب حي وقلب مريض وقلب ميت القلب الحي هو السليم فالقلب السليم الصحيح هو الذي سلم من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجه ما، بل قد خلصت عبوديته لله القلب الميت : وهو ضد الأول وهو الذي لا يعرف ربه ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه، بل هو واقف مع شهواته ولذاته، ولو كان فيها سخط ربه وغضبه، القلب المريض هو قلب له حياة وبه علة، فله مادتان تمده هذه مرة وهذه أخرى، وهو لما غلب عليه منهما. ففيه من محبة الله تعالى والإيمان به، والإخلاص له، والتوكل عليه: ما هو مادة حياته، وفيه من محبة الشهوات والحرص على تحصيلها، والحسد والكبر، والعجب، وحب العلو، والفساد في الأرض بالرياسة، والنفاق، والرياء، والشح والبخل ما هو مادة هلاكه وعطبه(106). نعوذ بالله من هذا القلب. والقلب المريض اما يموت او يحيا العلاج علاج القلب يكون بأمور أربعة : الأمر الأول: بالقرآن الكريم؛ فإنه شفاء لما في الصدور من الشك، ويزيل ما فيه من الشرك ودنس الكفر، وأمراض الشبهات، والشهوات، وهو هدى لمن علم بالحق وعمل به، ورحمة لما يحصل به للمؤمنين من الثواب العاجل والآجل: أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا [الأنعام 122]. الأمر الثاني : القلب يحتاج إلى ثلاثة أمور : (أ) ما يحفظ عليه قوته وذلك يكون بالإيمان والعمل الصالح وعمل أوراد الطاعات. (ب) الحمية عن المضار وذلك باجتناب جميع المعاصي وأنواع المخالفات. (ت) الاستفراغ من كل مادة مؤذية وذلك بالتوبة والاستغفار. الأمر الثالث: علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه: له علاجان: محاسبتها ومخالفتها والمحاسبة نوعان: أ ـ نوع قبل العمل وله أربع مقامات : 1ـ هل هذا العمل مقدور له ؟ 2ـ هل هذا العمل فعله خير له من تركه؟ 3ـ هل هذا العمل يقصد به وجه الله؟ 4ـ هل هذا العمل معان عليه وله أعوان يساعدونه وينصرونه إذا كان العمل يحتاج إلى أعوان؟ فإذا كان الجواب موجوداً أقدم وإلا لا يقدم عليه أبداً. ب ـ نوع بعد العمل وهو ثلاثة انواع : 1- محاسبة نفسه على طاعة قصرت فيها من حق الله تعالى فلم توقعها على الوجه المطلوب، ومن حقوق الله تعالى: الإخلاص، والنصيحة، والمتابعة، وشهود مشهد الإحسان، وشهود منة الله عليه فيه، وشهود التقصير بعد ذلك كله. 2- محاسبة نفسه على كل عمل كان تركه خيراً له من فعله. 3- محاسبة نفسه على أمر مباح أو معتاد لم يفعله وهل أراد به الله والدار الآخرة فيكون رابحاً، أو أراد به الدنيا فيكون خاسراً. وجماع ذلك أن يحاسب نفسه أولاً على الفرائض، ثم يكملها إن كانت ناقصة، ثم يحاسبها على المناهي، فإن عرف أنه ارتكب شيئاً منها تداركه بالتوبة والاستغفار، ثم على ما عملت به جوارحه، ثم على الغفلة.(108) الأمر الرابع: علاج مرض القلب من استيلاء الشيطان عليه : الشيطان عدو الإنسان والفكاك منه هو بما شرع الله من الاستعاذة وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الاستعاذة من شر النفس وشر الشيطان، قال عليه الصلاة والسلام لأبي بكرك \" قل اللهم فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، رب كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءاً أو أجره إلى مسلم. قله إذا أصبحت وإذا أمسيت وإذا أخذت مضجعك" (109). والاستعاذة، والتوكل، والإخلاص، يمنع سلطان الشيطان.(110) وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.يقول ابن القيم القلوب ثلاثة قلب حي وقلب مريض وقلب ميت القلب الحي هو السليم فالقلب...
الله يعطيكم العافيه على الرد والمرور
أم شهد ووعد:26:اشكرك على كلماتك الطيبه
اما الصلاه انا احاول اني اصليها بوقتها لكن المشكله بالسنن والنوافل صارت ثقيله علي ما ودي اصليها
اما الاذكار صرت نادرا ما اقراها لكن بحاول ان شاء الله اني احافظ عليها
اما نوع قلبي فانا متاكده انه مريض لانه واضح من اسلوب حياتي كلها مشاكل
انا مقهوره من حالي لاني ادرس في تحفيظ قران ولا اثر في هذا الموضوع
m&m*:26:حياك معي يا اختي ان شاء الله نلقى حل
أم شهد ووعد:26:اشكرك على كلماتك الطيبه
اما الصلاه انا احاول اني اصليها بوقتها لكن المشكله بالسنن والنوافل صارت ثقيله علي ما ودي اصليها
اما الاذكار صرت نادرا ما اقراها لكن بحاول ان شاء الله اني احافظ عليها
اما نوع قلبي فانا متاكده انه مريض لانه واضح من اسلوب حياتي كلها مشاكل
انا مقهوره من حالي لاني ادرس في تحفيظ قران ولا اثر في هذا الموضوع
m&m*:26:حياك معي يا اختي ان شاء الله نلقى حل

جل وخل
•
جل وخل :
الله يعطيكم العافيه على الرد والمرور أم شهد ووعد:26:اشكرك على كلماتك الطيبه اما الصلاه انا احاول اني اصليها بوقتها لكن المشكله بالسنن والنوافل صارت ثقيله علي ما ودي اصليها اما الاذكار صرت نادرا ما اقراها لكن بحاول ان شاء الله اني احافظ عليها اما نوع قلبي فانا متاكده انه مريض لانه واضح من اسلوب حياتي كلها مشاكل انا مقهوره من حالي لاني ادرس في تحفيظ قران ولا اثر في هذا الموضوع m&m*:26:حياك معي يا اختي ان شاء الله نلقى حلالله يعطيكم العافيه على الرد والمرور أم شهد ووعد:26:اشكرك على كلماتك الطيبه اما الصلاه انا...
فوق
فوق
فوق
الصفحة الأخيرة
أول شئ أختي الكريمة انك تحافظي على الصلاة في وقتها
وادعي دائما ولا تتركي الدعاء مهما كان احساسك مع المدوامة تتعود النفس وينشرح الصدر فلا تكلي ولا تملي
ودائما ادعي رب اشرح لي صدري وكرري في الدعاء وخاصة عند السجود
النفس تحتاج الى صبر فهي ملولة
والسعادة تأتي حين ينشرح الصدر وتتقوى النفس بالعبادة فاصبري ولا تستعجلي ولا تنسي اذكار الصباح والمساء حتى تألف نفسك العبادة وتلتصق بها روحك وستكون لك نور في قلبك وهذا يحتاج مدوامة وصبر اعانك الله ووفقك الى ما يحيب ويرضى