عجل تعاملي مع صاحبة الموضوع المسلم اخو المسلم لايخذله ولايحقره..... شادات حيلكن رحمه للمسيحيه جايه موظفه حالها حال اي موظف....
تاخذ معاش وتبلع وسكن موفر لها.... مدلعات دلع.. ومع ذلك حقيرات بس يلقن مجال يسوون بلاوي
.......
عجل تعاملي مع صاحبة الموضوع المسلم اخو المسلم لايخذله ولايحقره..... شادات حيلكن رحمه للمسيحيه...
عندنا كثير من الجاليه الفلبنيه اعتنقو الاسلام بسبب المعااامله الطيبه والحسنة وهذا الاحببهم بالدين الإسلامي
احنا لما نتعامل مع الديانات الآخرى بنعطي صوره عن ديننا كثير عاملات فلبينيات جو اشتغلو في بيوتنا وما شاء الله مع المعامله الطيبه اسلمو
وأكبر مثال نقتدي فيه جار الرسول صل عليه وجاره اليهودي
كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يجاوره جار يهودي، وكان اليهودي يحاول أن يؤذي الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ولكن لا يستطيع خوفاً من بطش أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم)، فما كان أمامه إلا الليل والناس جميعاً نيام، حيث كان يأخذ الشوك والقاذورات ويرمي بها عند بيت الرسول (صلى الله عليه وسلم)، ولما يستيقظ رسولنا الكريم فيجد هذه القاذورات كان يضحك ، ويعرف أن الفاعل جاره اليهودي، فكان نبينا الكريم يزيح القاذورات عن منزله ويعامله برحمة ورفق، ولا يقابل إساءته بالإساءة، ولم يتوقف اليهودي عن عادته حتى جاءته حمى خبيثة، فظل ملازماً الفراش يعتصر ألماً من الحمى حتى كادت توشك بخلاصه، وبينما كان اليهودي بداره سمع صوت الرسول (صلى الله عليه وسلم) يضرب الباب يستأذن في الدخول، فأذن له اليهودي فدخل صلوات الله عليه وسلم على جاره اليهودي وتمنى له الشفاء، فسأل اليهودي الرسول (صلى الله عليه وسلم) وما أدراك يا محمد أني مريض؟ فضحك الرسول (صلى الله عليه وسلم) وقال له: عادتك التي انقطعت (يقصد نبينا الكريم القاذورات التي يرميها اليهودي أمام بابه)، فبكى اليهودي بكاء حاراً من طيب أخلاق الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) وتسامحه، فنطق الشهادتين ودخل في دين الإسلام
أتمنى ما تزعلي من كلامي فاختلاف الرأي لا يفسد للود قضيه