غرشوبة بيت ابوها
كملي حبيبتي وشو كان مكتوب فيه ياليت اتفيديني ^^
حنان الطيف
حنان الطيف
معليش ارسل بالغلط ..

الموهم اكملك ..

كل ماا ضقت وحسيت باانو عزيمتي بدات تنزل وصير عندي احباط على طول افتكر الكلام ..واقرائيه .

شوفي قلبو صح الكلام طووويل بس من جدددددددددددددددددد رروعه ودورته لك بالنت اللين الحمدالله لقيته ..


وانتي احفظيه عندك كل مااصيبك احباط اقرائيه وادددددددددددددددددددددددددعي الله كثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثثير قدر ماتقدري في كل وقت في كل سااعه بجد يقوى ايمانك بالله باذن الله تعالى ..

وادعي الله يحسن ظنك زيكون سبحانه وتعالى عند ظنك وادعي انه ثقتك في الله ماتخيب سبحانه ..


ادري ياعسل طولت عليكي لكن صدقيني احس باللي تحسين فيه ..


والسموحه يااعسل ..


واي حاجه انا حاضره باذن الله بس انتي ارسليلي ع الخااص اووك ياقمووره باايو ..
سلومة نجد
سلومة نجد
تحسنين الظن بالله وتتوكلين عليه ولاتستمعين لوسوسة الشيطان
حنان الطيف
حنان الطيف
وياقلبي هدا اللكلام ..

أعُجبنَي هذآ المقآل كثيراً و سيغيُر مجرى حياة كل من يقرأهَ بإذن الله ..
وفيه نظرية مشآبههَ لفكَرة قانونَ آلجذبَ الذي يدعُو إليه الدكَتور/ صلاح الراشد

وملخصُه ( كَيف تَجذب ما تَشاء منَ الأقدار إليكَ )
وبالتأمل فيه تَجده موافقاً لَـ منهُج التفاؤل النَبوي والكَثير منَ الأحاديث النَبوية تدعُو إليه ليسّ أولهُا
( انَما الأعُمال بَـ النياتَ وإنَما لكَل امرء مانَوى )
وليسّ آخرها حديثَ زيارة النَبي صلى الله عليه وسلم لَـ الأعرابي الذي يشتكَي منَ الحمى حينَ قال له طهُور إنَ شاء الله
فرد الأعرابي : طهور .؟
بل حمى تفور على شيخ كبَير تصليه القبور .
فقال صلى الله عليه وسلم: هي إذنَ ,وماتَ الأعرابي


تأملوا فيه وتفاءلوا , منَ أروع ما قرأتَ . .



( قانَونَ آلظنَ )


هنَاك ناس تَحدث لهمْ كَوارث ومصُائب كَثيرة , و ناس تَعيش فُي سلآمْ
و ناس تفشل فُي تَحقيق أحلامهُا , وآخرونَ ينجحونَ
ومنهمْ السعُيد والشقي
فَـ أيهمْ أنتَ ..؟!


في حديثَ قدسّي يقول الله عز وجل
" أنا عند ظنَ عبدي بي "
هنَا لمْ يقل ربنَا جل وعلا " أنا عند (حسنَ) ظن
قال : " أنا عند ظنَ عبدي بي ... "
مالفرقُ ؟!


يعنَي لما تتوقعُ إنَ حياتكَ ستَصير حلوة , و ستنَجحَ وستَسمعُ الأخبار الجيَدة فالله يعُطيكَ إياهُا
" وعلى نَياتكَم ترزقونَ "
( هذا منَ حسنَ الظنَ بالله )





وإذا كَنت موسوسّ , و دائماً تفكَر انه ستصُيبكَ مصُيبة , وستواجهُكَ مشكَلة ,وحياتكَ كَلهُا مآسّي وهمْ ونكَد . .
تأكَد انكَ ستعيش هكَذا
( هذا منَ سوء الظنَ بالله )


لا تَسوي نفسكَ خارقُ , وعندكَ الحاسة السادسة
وتقول : ( والله إنَي حسيتَ انه حيحصُل لي كَذا )
" الظانينَ بَ الله ظنَ السوء عُليهم دائرة السوء "
إنَ الله كَريم ( بيده الخير )
وهو على كَل شيء قديَر
وحسنَ الظنَ بَ الله منَ حسنَ توحُيد المْرء لله



فَـ الخير منَ الله والشر منَ أنفسنَا .



أعرفُ أصدقاء حياتهمْ تعيُسة ,ولما أقربَ منهمْ أكَثر ألقاهمْ هُم اللي جايبينَ التعاسة والنكَد لَـ حياتهُمْ


واحد منَ أصدقائي عنَده أرقُ مستَمر ,ولما ينامْ ينكَتم ويصُير مايقدر يتنفسّ ..
لما راحَ لَ طبيبَ نفسّي قاله :
أنتَ عندكَ فوبيا منَ هالشيء !


وفعلاً طلعُ الولد عنَده وسواسّ إنه سّيموتَ وهو نَايمْ .!



لي صُديق أخر كَثيرا ما يمرضُ ويصابَ بَـ العينَ بَـ أسرعُ وقتَ


وما يطيبَ إلا برقية و شيوخ وكَذا
يقول إنَ نجمه خفيفُ فـَ اكَتشف أنَه يخافُ فعلاً منَ هالشيء


وعنده وسواس قهُري إنَ كَل الناسّ ممكَنَ يصكَوه عينَ ويروحَ فيهُا .



وفي قضُية مقتل فنَانة


لفتَ انتَباهي قول أحدهُم عنَدما قال :
( كَانتَ دائماً تشعُر بأنَه سيحدثَ لها مكَروه )


هُي منَ ظنتَ بَـ الله السّوء فَـ دارتَ عليهُا دائرة السّوء .



هناكَ مقولة شهُيرة أؤمنَ بها كَثيرا :


( تفاءلوا بَ الخير تَجدوه )


والتفاؤل هو نفسه ( حسنَ الظنَ )



وقد يكَونَ المخترعُ السعُودي الشابَ الصغير الذي لمْ يتَجاوز الثانية والعشرينَ منَ عمْره . . ( مهند جبريل أبو دية )


أحد أروعُ الأمثلة في حسنَ الظنَ بَ الله فَ بَالرغمْ منَ انه أصيبَ بحادثَ في سنَ مبكَرة وبترتَ على أثره ساقه وفقد بصره
إلا أنَي شاهدتَه أمسّ في برنامجَ يذاعُ في قناة المجُد وهو مبتسمْ ، سعُيد ، متفاءل مازال يطمحَ بأنَ يكَمل تعليمْه
ويحمد الله انه أراه حياة جديدة لا يرى بها ولا يسّير حتى يستطيعُ منَ خلالها أنَ يزداد علماً وإيماناَ بحياة المعاقينَ المثابرينَ
ويكونَ منهمْ قولًا وفعلًا
وقد أخترعُ منَ بينَ اختراعُاته الكُثيرة . .
قلمًا لَـ لمكَفوفينَ بَـ حيث يمكَنهمْ الكَتابة في خط مستقيمْ
فَـ سبحانَ الله



وكَأنه اختَرعُه لَ نفسه .!



أمثله . .




إنَ أردتَ أنَ تمتلكَ منزلاً ما عليكَ إلا أنَ تتخيله


( تعيش الدور ) لا تضحكَ
لأنَ تحقيقُ الأشياء مْا يصير إلا بَ الإيمانَ
تخيل لونه ، جدرانه ، أثاثه


تخيل نفسكَ وأنتَ تعيش فيه وظل كَل يومْ تخُيل واعمْل على تَحقيقُ حلمكَ بَ التخُيل والعمل طبعاً .



وإنَ حدثَ وأمعنتَ التخيل في مكَروه أو حادثة مْا


انفض رأسكَ وابعُد الفكَرة عنكَ وأدعُو الله أنَ يسعدكَ ويرحَ بالكَ
فقد أوصانا رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال :


" ادعوا الله تعالى وأنتم موقنونَ بالإجابة "



ومنَ حسنَ الظنَ بَ الله أثنَاء الدعُاء أنَ تظنَ فيه جل شأنه خيراً


فَ مثلاً إذا رأيتَ أحمقاً لا تقل . . ( الله لا يبلانا )
لأنَ البلاء منَ أنفسنَا
فقط قل ( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به .. )
وهذا الثناء على الله



يكَفيه عز وجل بأنَ يحفظكَ مما ابتلي ذلكَ الشخصُ به



ولا تقل : اللهمْ لا تَجعلنَي حسوداً


قل : اللهمْ انزع الحسد منَ قلبي
وهكَذا ..


وانتَبه عند كَل دعُاء وتفكَر فيما تقوله جيداً لَ تكَونَ منَ الظانينَ بالله حسناً



و إذا كَنتَ ممنَ لديهمْ الحاسة السادسة . .


فَ رأيتَ حلماً أو أحسّستَ بَ مكَروه
ف افعل كَما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم :
استعذ بالله منَ الشيطانَ الرجيمْ , وانفث ثلاثاً عنَ شمالكَ , وتوضأ وغُير وضعُ نومتكَ
ثم تصدقُ فَ الصدقة لها فضل كَبير بَ تغير حال العبد منَ الأسوأ لَ الأفضل
وفي موضوعنا منَ فضلها


قول الحبيب عليه الصلاة والسلام : " الصدقة تقي مصارع السوء "



وقوله جلتَ قدرته :


" إذا أراد شيئاً أنَ يقول له كَنَ فيكَونَ "


ولا يرد القضاء إلا الدعُاء



وظنَي فيكَ يَ ربَي جُميل . .


فَ حققُ يَ إلهُي حسنَ ظنَي
أخيراَ أسأل الله إنَ يجعلنا منَ السعداء في الدارينَ


وأنَي أرجو الله حتَى كَ أننَي أرى بَ جُميل الظنَ ما الله فاعُل



الخلاصة :




نَحنَ الذينَ نسعد أنفسنا بعد الالتجاء لله , ونَحنَ الذينَ نتعُسها بَ سّوء الظنَ بَ الله



فَـ اختر الطريقُ الذي تَريد . . " إما شاكرًا وإما كَفوراَ "
ديالا1
ديالا1
من عقيدة أهل السنة والجماعة

أن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ،

وعلى هذا فهناك عدة عوامل لتقوية الإيمان منها :-

معرفة الله بأسمائه وصفاته:
فإن ذلك مما يزيد من عظمة الله في قلب المؤمن فيزداد إيماناً بربه.- تلاوة كتاب الله عز وجل وتدبره ففيه الوعيد والترغيب وفيه ترقيق للقلوب ودعوة للإنابة والرجوع ،

وفيه شفاء للناس من أسقام قلوبهم وضعف إيمانهم ، فهو كلام الله به تأنس الأفئدة وتطمئن بذكره القلوب ، وتخشع له الأبدان وتقشعر منه الجلود ، ويزداد إيمان العبد إيماناً مع إيمانه

قال تعالى (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في صدور وهدى ورحمة للمؤمنين).-

تعاهد الإيمان فإنه يَخلق ويحتاج إلى معاهدة ،

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال " إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب ، فاسألوا الله تعالى أن يجدد الإيمان في قلوبكم ".-


البعد عن المعاصي

لأن الإيمان ينقص بالعصيان والبعد عنها يحميه من النقصان .

- الحرص على أداء الفرائض

فإنها أحب الأعمال إلى الله

.- الاعتناء بالنوافل والمداومة والتنويع فيها .

- صحبة الصالحين فإن المؤمن قوي بإخوانه ضعيف لوحده ، اخوة يدلونه على الخير ويعينونه عليه ويبعدونه عن أجواء الفساد مما يزيد الإيمان وينميه


.للاستزادة يرجع لكتاب "ظاهرة ضعف الإيمان " للشيخ محمد المنجد .


كرري قول اللهم جدد الايمان في قلبي ... اللهم زين الايمان في قلوبنا واحببنا اليه