السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزه عبير، ان درب الهدايه طويل وله مراحل متدرجه وهو من اعظم نعم الله سبحانه وتعالى لمن يمن عليه بهذا الفضل العظيم.
وعن نفسي, فأني عرفت طريق الله من ابتلاءات الحياة القاسيه جدآ وكان الدعاء هو النور الذي يضيء لي طريقي ويقربني لربي، احب بشكل غريب الاختلاء بنفسي بعيدآ عن الناس والدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء وكأني اقرب مايكون لله تعالى.
هذه الادعيه وراحتي في اللجوء الى الله فتحت امامي ابوبآ كثيره جدا, فعلمني الله اشياء لم تخطر ببالي وهداني وجعلني انسانه اخرى بمعنى الكلمه.
عند قدومي لبلاد الغرب بقيت سنوات وانا احترق لوعة من نار الغربه وكلما زاد المي كلما ازددت الحاحا في الدعاء الى ان اكتشفت يومآ ان الغربه هي جنه المؤمن ففيها من الوحدة والخلاء ما يمكن ان تفعل العجب بنفس المؤمن.
فصرت اعيش بكل ثانيه وكل لحظه مع الله ولله، وكنت كلما رأيت هؤلاء الكفار وضلالهم حمدته وشكرته على نعمته العظيمه في كوني مسلمه، ثم رأيت عظمة الخالق بهذا الخلق البديع وتلك الطبيعه الساحره ... اشياء كثيره وكثيره بدأت اراها وكم كنت غبيه وعمياء عندما لم افكر فيها من قبل.
ولاانكر فضل عالم حواء واخوات تعرفت عليهن واحببتهن في الله وتعلمت منهن الكثير وبالتحديد بنات السعوديه فصرت احب ذلك البلد واتمنى من قلبي ان ينقلني وعائلتي اليه ان كان فيه خيرنا وصلاحنا.
وبعد كل هذا، فأنا لازلت احبو في طريق الهدايه واسأل الله ان يقربني اكثر واكثر واكثر فأن حبي لله عظيم وشوقي للقائه ورضاه لايوصف.
والحمد لله رب العالمين .. الحمد لله رب العالمين .. الحمد لله رب العالمين
والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد واله واصحابه الطاهرين.

Zena
•

كلام رائع اختي زينة اسأل الله ان يثبتك على هدايته وطريقه وينور لك دربك بالايمان
اسعدتني جدا كلماتك
جزاك الله الف خير
اسعدتني جدا كلماتك
جزاك الله الف خير

fahad
•
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أخت عبير الزهور
وجعلها الله في موازين حسناتك
اللهم يا مقلب القلوب ثبة قلوبنا على دينك
اجمل الحضات هي لحضة التوبة لحضة الوقوف امام الله ونزول الدموع والاقبال على الطاعة والندم على ما فات
دموع التائبين هي اصدق دموع
خوف التائبين هو افضل خوف
مجالسة التائبين والسماع لهم لا تعدلها جلسة اطلاقا
اللهم في هاذا الشهر الكريم اهدي قلوب كل المسلمين
ابشركم بكل خير هنا في الرياض قوافل التائبين من الشباب كثرة بفضل الله عزوجل ثم برامج قناة الرياضة على التلفزيون السعودي حيث ان اكثر برامجها لقاء مع المشائخ وكل يوم لهم برامج مفيدة ومشوقة
اخي احمد واخي محمد من ظمن الشباب الذين عادو الى الله نسئل لهم الثبات
فجزا الله كل خير قناة الرياضة في التلفزيون السعودي وكل من استجاب لدعوتهم من المشائخ والدعات
وجزا الله خيرا كل تائب قص علين قصته ففي قصصهم عبره لنا وثبات على الطريق ان شاء الله
جزاك الله خيرا أخت عبير الزهور
وجعلها الله في موازين حسناتك
اللهم يا مقلب القلوب ثبة قلوبنا على دينك
اجمل الحضات هي لحضة التوبة لحضة الوقوف امام الله ونزول الدموع والاقبال على الطاعة والندم على ما فات
دموع التائبين هي اصدق دموع
خوف التائبين هو افضل خوف
مجالسة التائبين والسماع لهم لا تعدلها جلسة اطلاقا
اللهم في هاذا الشهر الكريم اهدي قلوب كل المسلمين
ابشركم بكل خير هنا في الرياض قوافل التائبين من الشباب كثرة بفضل الله عزوجل ثم برامج قناة الرياضة على التلفزيون السعودي حيث ان اكثر برامجها لقاء مع المشائخ وكل يوم لهم برامج مفيدة ومشوقة
اخي احمد واخي محمد من ظمن الشباب الذين عادو الى الله نسئل لهم الثبات
فجزا الله كل خير قناة الرياضة في التلفزيون السعودي وكل من استجاب لدعوتهم من المشائخ والدعات
وجزا الله خيرا كل تائب قص علين قصته ففي قصصهم عبره لنا وثبات على الطريق ان شاء الله

موضوع رائعه ياعبيرررررر كالعادة
بارك الله فيك وهدانااااااااا الله الى الطريق المستقيم
وثبتك على الهداية والخيررررررررر
بارك الله فيك وهدانااااااااا الله الى الطريق المستقيم
وثبتك على الهداية والخيررررررررر
الصفحة الأخيرة
واليكم قصة هذه الاخت والتي اسمها هالة فتقول
كنت ارتدي الحجاب،ولكني كنت مقصرة في أشياء كثيرة،فقد كان حجابي غير شرعي وكنت أشارك في الحفلات المختلطة،وكنت أقصر أحياناً في الصلاة على ميقاتها،ولا أواظب على صلاة الفجر او قراءة القرآن ،وكنت لاهية دون أن اشعر بأنني مقصرة في حق ربي،ثم مرضت ودخلت المستشفى،وكنت في إغفاءة وسمعت هاتفاً يهتف بي:"الله" "الجنة"عدة مرات،وحاولت بصعوبة شديدة أن أفتحً جفوني لأرى الله تعالى والجنة،فرأيت سقف حجرتي في المستشفى،فتأثرت كثيرا بهذا الموقف وشعرت أنني قريبة جداً من الله وقررت أن أراه فيما بعد من خلال التزامي بالصلاة على ميقاتها والالتزام بحفظ وتجويد القرآن وحضور الندوات الدينية،ودعوة من أستطيع إلى طاعة الله والإلزام بمنهجه،رغم مقاومة زوجي لكل هذا،واعتراضه وسخريته مني ولكنني أتحلى بالصبر،ووقوف الله تعالى بجواري.فمهما كانت الظروف فلابد أن نصمد ولا نعود إلى اللهو والغفلة،ونتقرب أكثر إلى الله تعالى،لأن الطاعة تؤدي إلى طاعات أخرى. كما أنني صبرت وحاولت كثيراً أن أتقن تجويدي للقرآن ،رغم أنني كنت متعثرة في البدايات ولكنني استعنت بالله تعالى وبذلت جهداً أكثر فوجدت ربي يقف بجواري إلى أن نلت إعجاب مدرستي للتجويد والحمد لله أولا وأخيرا أرجو من إخواني وأخواتي أن يقبلوا على القرب من الله والهداية دون الحاجة إلى أزمة توقظهم،فالقيامة أصبحت تقترب وعلاماتها الصغرى قد تحققت بالفعل، وجزاكم الله تعالى كل خير ،وما توفيقي إلا بالله