هوالاصغاء اليهم والانتباه وان نعترف بمشاعرهم مع كلمات ملائمه مثل
اوه ,نعم,حسنا,وغير ذلك من كلمات تظهر انتباهنا لما يقولون
ايضا اعطاء اسماء لمشاعرهم وان نمنحهم مايجنح اليه خيالهم من تمنيات
اوردت رسوم تشرح التناقضات بين هذه الطريقه وبين الطريقه التى يتبعها الناس فى العاده
فى الغالب نستمع لهم ونحن مشغولين بشئ اخر ممايولد لديهم الاحباط
اذالابد ان استمع بأنتباه كامل

يسهل كثير ان يحكى الطفل اضطرابه لاهل يعطونه اذنا صاغيه وقد لايترتب عليهم الاجابه كل مايحتاجه غالبا صمت متعاطف
بدلا من الاسئله والنصيحه التى تصعب على الطفل ان يفكر بوضوح
اذا كان احدهم يستجوبه ويلومه وينصحه

يوجد كثير من العون فى مثل هذه الاجابات اوه ,ممم , لقد فهمت وغيرهامن كلمات مماثله
مثل هذه الاجابات مع الاهتمام والاصغاء هى دعوه للطفل فى ان يحرر افكاره ومشاعره
وقد يصل بمفرده الى الحلول الملائمه
بدل من انكار المشاعر

من الغريب اننا نلح على الاطفال ان يتخلصو من شعورهم الحزين ولو عاملناهم بلطف يزدادون غضب
اعطى الشعور اسما

فى العاده لايعطى الاهل مثل هذه الاجوبه خوفا من اعطاء اسم للشعور فيجعل الأمور اسوء
والحقيقه خلاف هذا تماما فأن الطفل الذى يسمع كلمات تعبر عما عاناه يشعر براحه كبيره لان هناك من اعترف بتجربته
هذه بعض الطرق لانقاذ مأزق مع الطفل بالأصغاء اليه والأعتراف بمشاعره والتعبير عن ذلك بالكلمات
واهم من الكلمات الموقف الذى تتخذه تجاهه فلابد ان يكون موقف مشفق حنون وهى تتطلب منا
مران وتركيز ولابد ان نعطى اطفالنا مفردات تعبر عن واقعهم الدخلى
اعجبنى هذا الكتاب واحببت ان اضعه بين ايديكم

صحيح نحن نريد مثل هذي المواضيع المساعده على تربية أبنائنا جزاك الله خير