مرحبا ياحلوات اناعندي صديقه مقربه وحابه تاخذ مشورتكم بموضوع يخصها وابي تفاعل
هي متزوجه قرابه ست سنوات وعندها ولد تقول زوجها له فتره متغير عليها من صار يمشي مع واحد من زملائه صديقه هاذا راعي بنات وخرابيط ومكالمات ويطلع مع البنات ويقابلهم استغفر الله وهي خايفه انه يشجع زوجها علي هاذا الشي مع انها دايم تذكرزوجها وتخوفه بالله بس زوجها من النوع العنيد لايجي لاباسلوب ولابالقوه وهي خايفه علي بيتها يعني زوجها يطلع من العصر مايجي الااخر الليل سهر مع صديقه وزملاه فشقتهم ومعهم صاحبهم هاذا والمشكله انه تجيهارسايل من اشخاص نبي نتعرف ومن هالكلام وشاكه انه صديقه
هي تفكر تبلغ الهيئه عنه وتعطيهم اسمه ورقم جواله ويتصرفون مع صديق زوجها ومنه زوجها اذا شاف انه مراقب والهيئه كلمته بيخاف ويبتعد عنه بس كيف الطريقه هل تبلغ عن صديقه ولاتسكتولاايش تسوي حاولت مع زوجها يبتعد عنه وفهمته الوضع وانها خايفه علي نفسها بس بدون فايده كل يوم سهر وللحين يروح عنده ولاهامه شي
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

احسن شي تبلغ والله لخذ العظه والعبره عشاااااان معاد يفكر في هالاشياء ويتوب وهي تحافظ على بيتها وعيالها وزوجها انا اكره الخيانه واصدقاء السو حسبي الله عليهم ياخي تبي الصياعه روح وخل الي مايبيها لحاله


كلما أحزنك زوجك أذهبى الى حبيبك
موضوع قرأته وأعجبني.... فنقلته لكم حتى تعم الفائدة
صارت تحدثني عن معاناتها التي استمرت سنوات طويلة من
زواجها ، وكيف أنها تلوذ بالصبر على كل ماكانت تلقاه
من زوجها الذي قالت أنه يدقق ويتابع كل شيء ، ويسأل
عن كل صغيرة وكبيرة ، فهو لا يتغاضى ، ولا يتسامح ،
ولا يلين .
ذكرت أنها كثيرا ماكانت تشعر برغبة في ترك كل شيء ،
البيت والأولاد والزوج ، ولكن إلى أين ؟ لم تكن تدري !
كل ما كان يملأ نفسها شعور بأنها ماعادت قادرة
على الصبر ، وأن الأعباء ماعادت محتملة لديها ،
وأن طاقة التصبر عندها وصلت حدها .
سألتها أن تحادثني عن زوجها غير ماذكرته عنه من تدقيق
وتفتيش ومتابعة وعدم مسامحة ؛ فقالت إنه قاس ،
لسانه حاد ، لا أسمع منه ثناء عليَّ، أو على طبخي ،
أو على تربية أبنائي ، لا أسمع منه كلمة حب أو عطف
أو حنان ، لقد تعبت، تعبت، تعبت .
لا أعني تعب الجسد فهذا أحتمله وأصبر عليه ؛
إنما أعني تعب النفس ، تعب الأعصاب ، تعب الوجدان .
قلت لها هل جربت أن تكلمي أحدا من أهلك أو من أهله
ليراجعوه في ذلك وينصحوه، قالت فاتحه والدي فنفى
كل شيء ، وقال إنه غير مقصر نحو بيته،
ويوفر لنا كل ما نحتاجه .
هل رأيت ؟ إنه ينظر إلى الجوانب المادية وأنا أريد الجوانب
النفسية والعاطفية والروحية .
قلت لها هل تريدين نصيحتي ؟ قالت لهذا فاتحتك بالأمر .
قلت : أعلم أن نصيحتي قد لا تلقى قبولا كبيرا في نفسك ،
لكني أرى العمل بها هو الأجدى والأربح .
قالت : تفضلي .
قلت : لو أراك الله ما أعد لك من أجر على صبرك
واحتسابك لقلت : أهذا كله لي ؟
لورأيت مقعدك في الجنة جزاء احتمالك ما تلقينه من عنت
زوجك وشدته وقسوته وجفافه ثم سئلت :
ما رأيك لو جعلنا لك زوجك مثلما تريدين ..
ولكننا سننقص من أجرك .. وننزلك إلى مرتبة أدنى في الجنة ..
لربما قلت : لا .. أصبر على زوجي فأبقوا على
منزلتي هذه في الجنة .
هنا سمعت صوت بكاءها بسبب تأثرها مما سمعته من
كلام فقلت لها :
أيهما تفضلين ؟ أن يصلح الله زوجك ولكن منزلتك
في الجنة ستكون أدنى ..أم تواصلين صبرك عليه مع علو
منزلتك في الجنة ؟
صمتت ولم تجب ومازالت تبكي ....
قلت لها : لا شك في أنك تفضلين أن يكون زوجك
كما تريدين ، وأن تبقى منزلتك في الجنة ؛ أي أن تظفري
بالأمرين معا .
واصلت حديثي : هذا ما تتمناه كل زوجة .
نعم . ولكن الله أقسم على أن يبلونا في هذه الحياة الدنيا ،
وفي الوقت نفسه بشرنا إذا صبرنا على هذا البلاء .
قال عز وجل ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص
من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين *
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون *
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )
عدت إلى سؤالها من جديد : ماذا اخترت يا أختاه ؟
قالت : لقد اخترت مواصلة الصبر . ولكني أرجوك أن ترشديني إلى ما يعينني على ذلك .
قلت لها : بارك الله فيك لاختيارك مواصلة الصبر على زوجك .
أما ما يعينك على ذلك فهو التالي :
كلما سمعت من زوجك ما آلمك واحزنك ،
وكلما وجدت إعراضا وصدودا ، وكلما ضاقت الدنيا عليك
من شدة زوجك وقسوته .. اذهبي إلى
حبيبك
نعم حبيبك واشكي زوجك إليه !
قاطعتني مستنكرة : وانا مالي حبيب ؟قلت لها بلى لا تتعجلي !
أليس الله حبيبك ؟ ألا تحبين الله تعالى ؟
قالت : بلى أحبه .
قلت إذن الجئي إليه سبحانه ، وناجيه جل شأنه بمثل هذه الكلمات :
اللهم إني أحبك . وأحب أن أقوم بكل عمل يرضيك ،
وأنا أعلم أن صبري على زوجي يرضيك عني .
اللهم فالهمني حسن الصبر عليه ، وامنحني طاقة أكبر على
احتماله ، وأعني على مقابلة اساءته بالإحسان
اللهم ولا تحرمني الأجر على هذا الصبر ،
واجز لي ثوابك عليه ، وابن لي عندك بيتا في الجنة .
موضوع قرأته وأعجبني.... فنقلته لكم حتى تعم الفائدة
صارت تحدثني عن معاناتها التي استمرت سنوات طويلة من
زواجها ، وكيف أنها تلوذ بالصبر على كل ماكانت تلقاه
من زوجها الذي قالت أنه يدقق ويتابع كل شيء ، ويسأل
عن كل صغيرة وكبيرة ، فهو لا يتغاضى ، ولا يتسامح ،
ولا يلين .
ذكرت أنها كثيرا ماكانت تشعر برغبة في ترك كل شيء ،
البيت والأولاد والزوج ، ولكن إلى أين ؟ لم تكن تدري !
كل ما كان يملأ نفسها شعور بأنها ماعادت قادرة
على الصبر ، وأن الأعباء ماعادت محتملة لديها ،
وأن طاقة التصبر عندها وصلت حدها .
سألتها أن تحادثني عن زوجها غير ماذكرته عنه من تدقيق
وتفتيش ومتابعة وعدم مسامحة ؛ فقالت إنه قاس ،
لسانه حاد ، لا أسمع منه ثناء عليَّ، أو على طبخي ،
أو على تربية أبنائي ، لا أسمع منه كلمة حب أو عطف
أو حنان ، لقد تعبت، تعبت، تعبت .
لا أعني تعب الجسد فهذا أحتمله وأصبر عليه ؛
إنما أعني تعب النفس ، تعب الأعصاب ، تعب الوجدان .
قلت لها هل جربت أن تكلمي أحدا من أهلك أو من أهله
ليراجعوه في ذلك وينصحوه، قالت فاتحه والدي فنفى
كل شيء ، وقال إنه غير مقصر نحو بيته،
ويوفر لنا كل ما نحتاجه .
هل رأيت ؟ إنه ينظر إلى الجوانب المادية وأنا أريد الجوانب
النفسية والعاطفية والروحية .
قلت لها هل تريدين نصيحتي ؟ قالت لهذا فاتحتك بالأمر .
قلت : أعلم أن نصيحتي قد لا تلقى قبولا كبيرا في نفسك ،
لكني أرى العمل بها هو الأجدى والأربح .
قالت : تفضلي .
قلت : لو أراك الله ما أعد لك من أجر على صبرك
واحتسابك لقلت : أهذا كله لي ؟
لورأيت مقعدك في الجنة جزاء احتمالك ما تلقينه من عنت
زوجك وشدته وقسوته وجفافه ثم سئلت :
ما رأيك لو جعلنا لك زوجك مثلما تريدين ..
ولكننا سننقص من أجرك .. وننزلك إلى مرتبة أدنى في الجنة ..
لربما قلت : لا .. أصبر على زوجي فأبقوا على
منزلتي هذه في الجنة .
هنا سمعت صوت بكاءها بسبب تأثرها مما سمعته من
كلام فقلت لها :
أيهما تفضلين ؟ أن يصلح الله زوجك ولكن منزلتك
في الجنة ستكون أدنى ..أم تواصلين صبرك عليه مع علو
منزلتك في الجنة ؟
صمتت ولم تجب ومازالت تبكي ....
قلت لها : لا شك في أنك تفضلين أن يكون زوجك
كما تريدين ، وأن تبقى منزلتك في الجنة ؛ أي أن تظفري
بالأمرين معا .
واصلت حديثي : هذا ما تتمناه كل زوجة .
نعم . ولكن الله أقسم على أن يبلونا في هذه الحياة الدنيا ،
وفي الوقت نفسه بشرنا إذا صبرنا على هذا البلاء .
قال عز وجل ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص
من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين *
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون *
أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون )
عدت إلى سؤالها من جديد : ماذا اخترت يا أختاه ؟
قالت : لقد اخترت مواصلة الصبر . ولكني أرجوك أن ترشديني إلى ما يعينني على ذلك .
قلت لها : بارك الله فيك لاختيارك مواصلة الصبر على زوجك .
أما ما يعينك على ذلك فهو التالي :
كلما سمعت من زوجك ما آلمك واحزنك ،
وكلما وجدت إعراضا وصدودا ، وكلما ضاقت الدنيا عليك
من شدة زوجك وقسوته .. اذهبي إلى
حبيبك
نعم حبيبك واشكي زوجك إليه !
قاطعتني مستنكرة : وانا مالي حبيب ؟قلت لها بلى لا تتعجلي !
أليس الله حبيبك ؟ ألا تحبين الله تعالى ؟
قالت : بلى أحبه .
قلت إذن الجئي إليه سبحانه ، وناجيه جل شأنه بمثل هذه الكلمات :
اللهم إني أحبك . وأحب أن أقوم بكل عمل يرضيك ،
وأنا أعلم أن صبري على زوجي يرضيك عني .
اللهم فالهمني حسن الصبر عليه ، وامنحني طاقة أكبر على
احتماله ، وأعني على مقابلة اساءته بالإحسان
اللهم ولا تحرمني الأجر على هذا الصبر ،
واجز لي ثوابك عليه ، وابن لي عندك بيتا في الجنة .

الصفحة الأخيرة
اشوف القصه بيها اشياء اخرى غير واضحه ..الرسائل يقين من مَن ؟؟؟