نــور الـلـيـل
محتاجه للموضوع من زمان
اغلب الاحيان التطنيش واللامبالات ولكن لم اقتنع
ومنكم نستفيد
tamory
tamory
بصراحة أنا بحاجة لهالموضوع .. لأني اعاني من شخصية بتفقدني عقلي.. أنا من النوع اللي ماتحمل الخبث الصرييييييح .. والكذب الفضيييع .. حاليا سياستي .. التطنيش .. والاخذ على قد العقل .. بس احس انه بدا التمادي معاي .. كيف اتصرف؟
بصراحة أنا بحاجة لهالموضوع .. لأني اعاني من شخصية بتفقدني عقلي.. أنا من النوع اللي ماتحمل الخبث...
انا بعد اعانى نفس الحاله
دلوعة زوجها وبس
tamory tamory :
انا بعد اعانى نفس الحاله
انا بعد اعانى نفس الحاله


في العادة بطالع في عيونها بتحدي وأترك المجلس اللى هي فيه.. فتحترق:22:
لأنه بصراحة الكلام والإقناع مع هالفئة ماله نتيجة...:26:
سكينة الشهداء
انا اصادف هالنوعية كثير في حياتي وطبعا لسكوتي ,,زاد فرص استغلالهم لي وزادت عصبيتي..خصوصا الي يباااااااالغون في الكذب والي تتفشخر على ولا شي بس بصراحة في الفترة الاخيرة صرت ارد عليهم والي مايحترمني ماراح احترمه
انا اصادف هالنوعية كثير في حياتي وطبعا لسكوتي ,,زاد فرص استغلالهم لي وزادت عصبيتي..خصوصا الي...


الله يعينا عليهم والله انهم عله
فلونا النشمية
محتاجه للموضوع من زمان اغلب الاحيان التطنيش واللامبالات ولكن لم اقتنع ومنكم نستفيد
محتاجه للموضوع من زمان اغلب الاحيان التطنيش واللامبالات ولكن لم اقتنع ومنكم نستفيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اشكركم على الردرود :
happy wife
نونة حبيبها

أخيتي :انور الليل ..
اشكر حضورك ..

احترم وجهة نظرك ..
لكن الصمت فن هنالك من يجيده ..
والاجادة هي المحك الرئيسي والفعال كي تقولي بصمت شديد :
انا هنا شخصية وكيان انساني يرفض المساس بكرامته ..
انا هنا مثلي مثلك لاتمتاز عني الا بالتقوى ..

وهناك من يجيد الاقناع والنقاش بطريقة حضارية وذكية ..
بحيث تجعل الطرف يأخذ منحى اخر في طريقة ردة وسلوكة ..
وهذا بحاجة الى كلمات مؤثرة ودقيقة ..
واسلوب حكيم ..


وهناك من يجيد فن الاستهزاء بالاخر عن طريق التكيت والسخرية بالطرف الاخر بطريقه
تخرسه وتلجم لسانه ..
في حالة اذا استفحل اذى الشخص المقابل لك واصبح صبرك عليه هو الجسر الذي
يمر به على كرامتك ويدوس عليها ..
وبعضهم لايقصد الاستهزاء اسلوب حياة شامل وكامل بل طريقة تأديبية موقتة
القصد منها كف اذى الاخرين عنا ..
والكثير منا والله اعلم لايلجأ لمثل هذا الاسلوب الابعد ان مر على حلول تدريجية
من غض طرف او صبر او مسامحة او رد السيئة بالحسنة ..
لكن الى متى نظل مستخدمين من قبل الاخرين ..
الى متى نظل لعبتهم ..
هل العيب فينا نحن ..
ها ابتسامتنا في وجوههم جواز مرور لاهانتنا ..
هل سكوتنا عن الخطأ يعطيهم الضوء الاخضر للمرور على عزتنا وكرامتنا ..
هل مسامحتنا لهم تتيح السبل امامهم للعبث بنا ..

لكن يظل مع هذا الدعاء لهم ولنا بالهداية ..
الهداية التي تجعلنا وتجعلهم بشر اسوياء الفطرة انقياء السريرة ..
نحمل بين ضلوعنا قلوب تنبض بالحب والرحمة والخير ..
سلام على قلوب صدأت بالقسوة حتى تحجرت ..

..الطف بنا يالطيف ..