اغصان الشمال
اغصان الشمال
الاقتصاد الامريكي على وشك الانهيار وستنهار معه اقتصاد دول كثيره منها السعوديه لأن الريال مربوط بالدولار والبترول يباع بالدولار امريكا حتى الان مسيطره عالاقتصاد العالمي الله اعلم من سيخلفها ممكن الصين ممكن غيرها
الاقتصاد الامريكي على وشك الانهيار وستنهار معه اقتصاد دول كثيره منها السعوديه لأن الريال مربوط...
صحيح اذا انهار اقتصاد امريكيا انهار اقتصاد السعوديه
والله يغني السعوديه عنهم وتلقى لها بديل عن امريكيا
وصحيح ان امريكيا اقوي اقتصاد بالعالم لكن ديونها حيل مرتفعه فوق 15 ترليون دولار
وبأي لحظه تنهار وهي متخوفه من هالشي
نورتي اختي اتعبني الهوجاس شكرا لك
موكا مثللجة
موكا مثللجة
القصة طريفة..وتمثل الوااااقع للاسف
احب المواضيع اللي كذا
يكون فيها ذكاء في توصيل الفكرة
لكل ظالم نهاية..ونهايتهم ستكون قريييبة بإذن الله

جزاك الله خير..
انا حنو انا
انا حنو انا
اغصان الشمال

موضوعك رااااااااااااااائع فهمت الخبيثه كيف تتحكم في الدول

استمري
ورقة خريفية
ورقة خريفية
امين نورتي اختي هدوء ^ ـ ^
امين نورتي اختي هدوء ^ ـ ^
مع ان القصه خياليه لكن فيها حكمه اولا رد الدين واجب لانه يفك كرب كثيره مثلما راينا ثانيا ان الدنيا دواره وبضاعتكم ردت اليكم ثالثا ان الدوله لاينجح اقتصادها الا بامانة موظفيها واخلاصهم لبلدهم اشكرك موضوع حلو وراح ادور لك على موضوع الدكتور البنغلاديشي اللي وظفالاف الفقراء باستدانته من البنك ووووووووو
ورقة خريفية
ورقة خريفية
مع ان القصه خياليه لكن فيها حكمه اولا رد الدين واجب لانه يفك كرب كثيره مثلما راينا ثانيا ان الدنيا دواره وبضاعتكم ردت اليكم ثالثا ان الدوله لاينجح اقتصادها الا بامانة موظفيها واخلاصهم لبلدهم اشكرك موضوع حلو وراح ادور لك على موضوع الدكتور البنغلاديشي اللي وظفالاف الفقراء باستدانته من البنك ووووووووو
مع ان القصه خياليه لكن فيها حكمه اولا رد الدين واجب لانه يفك كرب كثيره مثلما راينا ثانيا ان...
تعريف بنك الفقراء (ليت اح المخلصين المليونريين ينشا بنكا مثله فوالله هذا هو الربح النافع)

مصرف أسسه البروفيسور “محمد يونس” في سبتمبر من عام 1983م تحت اسم مصرف جرامين: Grameen Bank (وتعني بالبنغالية مصرف القرية)؛ ليكون بذلك أول بنك في العالم يقوم بتوفير رؤوس الأموال للفقراء فقط، في صورة قروض بدون ضمانات مالية؛ ليقوموا بتأسيس مشاريعهم الخاصة المدرّة للدخل، وذلك تأسيسًا على الضمان الجماعي المنتظم في صورة مجموعات مكونة من خمسة أفراد، ومراكز مكونة من ست إلى ثماني مجموعات.

البروفيسور يونس يروي بدايات التجرية
يحكي البروفيسور “يونس” القصة التي أدت لظهور فكرة المصرف فيقول: في عام 1972م، وهو العام التالي لحصول بنجلاديش على استقلالها بدأت بتدريس الاقتصاد في إحدى الجامعات. وبعد عامين أصيبت البلاد بمجاعة قاسية، وكنت أقوم في الجامعة بتدريس نظريات التنمية المعقدة، بينما كان الناس في الخارج يموتون بالمئات، فانتقلت إلى قرى بنجلاديش أكلم الناس الذين كانت حياتهم صراعًا من أجل البقاء، فقابلت امرأة تعمل في صنع مقاعد من البامبو، وكانت تحصل في نهاية كل يوم على ما يكاد فقط يكفي للحصول على وجبتين، واكتشفت أنه كان عليها أن تقترض من تاجر كان يأخذ أغلب ما معها من نقود. وقد تكلمت مع اثنين وأربعين شخصًا آخرين في القرية ممن كانوا واقعين في فخ الفقر، لأنهم يعتمدون على قروض التجار المرابين، وكان كل ما يحتاجونه من ائتمان هو ثلاثين دولاراً فقط. فأقرضتهم هذا المبلغ من مالي الخاص، وفكرت في أنه إذا قامت المؤسسات المصرفية العادية بنفس الشيء؛ فإن هؤلاء الناس يمكن أن يتخلصوا من الفقر. إلا أن تلك المؤسسات لا تقرض الفقراء، وبخاصة النساء الريفيات.

وفي عام 1976م بدأ البروفيسور يونس مشروعًا بحثيًا عمليًا لاستكشاف إمكانيات تصميم نظام مصرفي يصلح للفقراء من أهل الريف. وقد توصل إلى أنه إذا توافرت الموارد المالية للفقراء بأساليب وشروط مناسبة فإن ذلك يمكن أن يحقق نهضة تنموية كبيرة. وقد حقق المشروع بالفعل نجاحًا في محافظة شيتاجونج Chittagong في الفترة من 1976م إلى 1979م. وفي ذلك العام امتد المشروع بمساعدة مصرف بنجلاديش إلى محافظة تانجيل Tangail، وفي الفترة من 1979م حتى 1983م امتد العمل بنجاح إلى محافظات دكا Dhaka ورانجبور Rangpur وباتواخالي Patuakhali. وفي سبتمبر1983م تحول المشروع إلى مصرف مستقل باسم جرامين مصرف Grameen Bank، ساهمت الحكومة فيه بنسبة 60 % من رأس المال المدفوع بينما كانت الـ40 % الباقية مملوكة للفقراء من المقترضين. وفي عام 1986م صارت النسبة 25 % للحكومة و75 % للمقترضين.