السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتم انا محتااجتكم ضرووري في اسئلة الفقه
السؤال
كيف تستدل بالنصوص التالية على ان الاصل في المعاملات الاباحة
أ- (واحل الله البيع وحرم الربى)
ب-(هو الذي خلق لكم مافي الارض جميعا )
ج-قال الرسول صلى الله عليه وسلم (ان الله تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحدد حدودا فلا تعتدوها وحرم اشياء فلا تنتهكوها وسكت عن اشياء رحمة بكم غير نسيان فلا تبحثوا عنها )
الله يسعدكم حاولووا تحلووه ليا والله عجزت القى اجابه له تكفوون انتظركم بأسرع وقت
اتمنى من الاداره عدم نقل الموضوع لاني مررا محتااجه الاجوبه اليووم
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


ورررده
•
’
( وأحل الله البيع وحرم الربا )
قال أبو جعفر : يعني - جل ثناؤه - :
وأحل الله الأرباح في التجارة والشراء والبيع
" وحرم الربا " يعني الزيادة التي يزاد رب المال بسبب زيادته غريمه في الأجل ، وتأخيره دينه عليه .
يقول - عز وجل - : فليست الزيادتان - اللتان إحداهما من وجه البيع والأخرى من وجه تأخير المال والزيادة في الأجل - سواء
. وذلك أني حرمت إحدى الزيادتين وهي التي من وجه تأخير المال والزيادة في الأجل وأحللت الأخرى منهما
وهي التي من وجه الزيادة على رأس المال الذي ابتاع به البائع سلعته التي يبيعها ،
فيستفضل فضلها . فقال الله - عز وجل - : ليست الزيادة من وجه البيع نظير الزيادة من وجه الربا ؛
لأني أحللت البيع ، وحرمت الربا ، والأمر أمري والخلق خلقي ، أقضي فيهم ما أشاء ،
وأستعبدهم بما أريد ، ليس لأحد منهم أن يعترض في حكمي ، ولا أن يخالف أمري ،
وإنما عليهم طاعتي والتسليم لحكمي .
نقل من اسلام ويب
:26:
( وأحل الله البيع وحرم الربا )
قال أبو جعفر : يعني - جل ثناؤه - :
وأحل الله الأرباح في التجارة والشراء والبيع
" وحرم الربا " يعني الزيادة التي يزاد رب المال بسبب زيادته غريمه في الأجل ، وتأخيره دينه عليه .
يقول - عز وجل - : فليست الزيادتان - اللتان إحداهما من وجه البيع والأخرى من وجه تأخير المال والزيادة في الأجل - سواء
. وذلك أني حرمت إحدى الزيادتين وهي التي من وجه تأخير المال والزيادة في الأجل وأحللت الأخرى منهما
وهي التي من وجه الزيادة على رأس المال الذي ابتاع به البائع سلعته التي يبيعها ،
فيستفضل فضلها . فقال الله - عز وجل - : ليست الزيادة من وجه البيع نظير الزيادة من وجه الربا ؛
لأني أحللت البيع ، وحرمت الربا ، والأمر أمري والخلق خلقي ، أقضي فيهم ما أشاء ،
وأستعبدهم بما أريد ، ليس لأحد منهم أن يعترض في حكمي ، ولا أن يخالف أمري ،
وإنما عليهم طاعتي والتسليم لحكمي .
نقل من اسلام ويب
:26:
الصفحة الأخيرة
اللهم صل على محمد عليه الصلاة والسلام