الرحمة بالصغير والإحترام للكبير الشكر للناس والعفو عن المسيء الحلم والأناة واللين

حين نجعل الصدق إساس التعامل مع الآخرين
سيصلح كل شئ فهو النجاة من مغريات الحياة
وأول طريق الصلاح ....
فلنجعله شعارنا في جميع أمور حياتنا


قال تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ )

عن الصدق
قال الإمامُ الصّادقُ : «لا تَغتَرُّوا بِصلاتِهِم ولا بِصِيامِهِم؛ فإنَّ الرجُلَ ربّما لَهِجَ بِالصلاةِ والصومِ حتّى‏ لَو تَرَكَهُ استَوحَشَ، ولكنِ اختَبِرُوهُم عِند صِدقِ الحَديثِ وأداءِ الأمانَةِ».

بـ الصراحة قد تكسب القلوب
افصح بما في قلبك من غير مراوغة ، فليس من العيب
أن يسرد المرء لأخيه مجريات الحياة بوضوح وجلاء ..
حتى يتضافرا معاً على الإصلاح
ولكن العيب أن يتلون المرء في أحواله ومعاملاته ..
وللسان سقطات وللوجه علامات فمهما يبطن ستظهره الأيام
بذلك قد يفقد القلوب التي وثقت به ..
وبالإفصاح يكسب القلوب..

لنحسن الظن بالآخرين
ولانصدر أحكامنا عليهم فلاندري مامرّ بهم من ظروف وعقبات ...ذلك من سمات المؤمن
قال تْْعالُى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ...)