اللعب يقرِّب ما بين الأهل وأطفالهم؛ يؤهل الأطفال ليصبحون أكثر اعتماداً على أنفسهم؛
وأكثر قابلية لحل مشاكلهم بأنفسهم؛ يخصِّب من خيالهم وتركيزهم. اللعب هو مفتاح العلم في المدرسة والحياة.
2. انتبهي لطريقة لعبك مع طفلك
اجعلي زوجك مثلاً يراقبك مع طفلك وأنت تلعبين معه، ودعيه يحتفظ ببعض النقاط إن كانت نقداً إيجابياً أم سلبياً. عليه أن يلاحظ التالي:
- من الذي قرر نوع اللعبة؟
- كم استغرقت اللعبة من الوقت؟
- من كان أكثر استمتاعاً؟
- هل ظهر للمشاهد أنكما مستمتعان؟
- ما هي التصرفات المحمودة لطفلك التي قمتِ بتشجيعها ومدحها؟
ثم بعدها تناقشا في السلبيات والإجابيات، وكيفية تحسين السلبيات. ضعي خطة معينة وسهلة مثل قراءة وتعلم المزيد من المعلومات عن لعب الطفل وجعله متعة وإفادة. ومن خلال الإجابة على الأسئلة السابقة حاولي التغيير.
حاولي كذلك مراقبة نفسك بشكل يومي والتطورات التي حققتِها.
وتذكــري أنك أكثر خبرة بطفلك وبإمكانك بنفسك الإجابة على هذه التساؤلات وتحسين أي سيئات تجدينها ووضع خطة لذلك.
3. اسألي نفسك
- هل أستمتِع باللعب مع طفلي؟
- كم مرة بالأسبوع ألعب معه وما هي المدة؟
- ما العقبات التي تواجهني عند اللعب وكيف أتخلص منها؟
- ما الذي يشعر به طفلي تجاه هذا اللعب والمدة؟
* مفاتيح خمسة للبراعة في اللعب *
1. أوجدي الوقت
خططي مسبقاً. حددي 10-15 دقيقة يومياً للعب مع طفلك، وحدديه بحيث يكون أفضل وقت بلا ازعاج خارجي. أغلقي التلفزيون واجمعي كل أطفالك وحددوا اللعبة.
2. أشركي طفلك
اسأليه عن اللعبة التي يستمتع بها، دعيه يختار ما يحب. فصدقي أو لا تصدقي، أكثر الوالدين فوراً يقررون اللعبة وطريقتها ووقتها! الأطفال يتعلمون بطريقة أفضل ويستمتعون أكثر عندما يقررون كيفية اللعب ومدتها. واعتمادهم على أنفسهم بهذا المجال بالذات يجعلهم أكثر تركيزاً لمعرفتهم باللعبة، ومتعتهم تزيد وتصرفاتهم تتحسن وأهم شيء ثقتهم بأنفسهم تصبح أقوى. كل هذا بسبب اللعب! هذا يدل أن النتائج ممتازة لكلا الطرفين من نواحي عدة.
3. انزلي إلى مستوى طفلك
التجهيز للعب مهم جداً. كوني قريبة جسدياً من طفلك، انظري إليه مباشرة وأظهري له الاهتمام، مثلاً إذا كان طفلك يريد اللعب على الأرض، اجلسي معه وبطريقته.
4. صِفي له ما ترين
دعي طفلك يختار اللعبة، وبينما هو يلعب ركزي أنت فقط على وصف ما ترينه بصوت إيجابي، مثلاً: "لقد اخترت القطعة الحمراء ووضعتها على القطعة الزرقاء" وهكذا.. رغم بساطة الأمر، إلا أنه سيستغرق منك وقتاً للتمرين عليه، فالأم لا شعورياً ستقوم بتوجيه الطفل إلى الخطوات مثل: "أعرف اللعبة، دعنا نضع هذه القطعة على تلك..." والأفضل ألا تسألي أسئلة، بل قومي بتقليده.
5. امدحي ما ترينه
عندما تتمكنين من عمل الخطوة السابقة وهي وصف ما ترينه، حاولي الآن المدح خلال الوصف، مثلاً: "ما شاء الله، عملك رائع، قمت بوضع هذا المكعب فوق هذا مع ملاحظة فرق الحجم..."
كوني قريبة منه جسدياً، ابتسمي في وجهه وانظري إليه مباشرة، استخدمي اللمس والاحتضان والربت على الرأس، فهذا تأثيره كبير جداً على الطفل. ولا تترددي في المدح فور حدوث الأمر، فهذا سيشجعه على التكرار. الطفل بحاجة دائماً أن يعرف أنك راضية عن تصرفاته فهذا سيعلمه الثقة بالنفس، وسيعلمه المزيد من التجرؤ والاكتشاف. كما سيتعلم أن يصعد إلى مستواكِ.
منقول
k-j @k_j
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ملكة الحلوين
•
جزاكي الله خير حبيبتي على هذا الموضوع الحلو
HADOBA
•
موضوع رائع
لكن ولدي عمره 5 سنوات ومااحب العب معاه قولولي ليش
مع اني كنت احلم اني اجلس والعب لكن هو عنييييييييييييييييييييييييد جدا وابغى رايو امشي وعصبي ومااسمع الكلام كل الي اخطر على بالكم سويتو معاه لكن الهدايه من الله تعالى
لكن ولدي عمره 5 سنوات ومااحب العب معاه قولولي ليش
مع اني كنت احلم اني اجلس والعب لكن هو عنييييييييييييييييييييييييد جدا وابغى رايو امشي وعصبي ومااسمع الكلام كل الي اخطر على بالكم سويتو معاه لكن الهدايه من الله تعالى
k-j
•
ملائكة القلوب :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
أشكر الأخوات ملكة الحلوين وهدوبة وملائكة القلوب على المرور ..
الأخت هدوبة عندي بعض التوصيات يمكن تنفع مع ولدك أسأل الله له ولعيالنا جميعاً الهداية ..
إننانحتاج أن نبني علاقة قوية حميمة بيننا وبين أولادنا وإلا فسوف تأتي إجراءاتنا لإصلاحهم
بنتائج عكسـية ..فكيف نقترب مــن أطفالنا ...!
هذه وسائل للتقرب من طفلك العنيد ....
(1) تجنب صراع القوة قدر الإمكان ..
1- تحدث قليلا أولا تقل شيئا ..
إن الطفل العنيد يتعلم كثيرا من خلال تجاربه ومن عواقب تصرفاته وليس من خلال حديثك عن تجاربك فلا تتخيل أن إلقاءك المحاضرات سوف يغير جذريا وجهة نظر طفلك وعلى الرغم من
أننا جميعا نتمنى أن تؤثر محاضراتنا على أطفالنا بهذه الطريقة ،إلا أن معظمنا لن ينال حقيقة ماتمنى ولذلك يجب أن تتوقف عن المحاولة ! واعلم أن طفلك سوف يظهر مهارات أفضل إذا أغلقت الموضوع وبقيت صامتا!!
مثال :-
بعد أن تخبر طفلك سيء السلوك أنه لن يتمكن من ممارسة ألعاب الحاسوب سائر اليوم ،فقد تشعر أنك تريد أن تؤكد هذا فتقول : " لو أنك خفضت الصوت عندما طلبت منك ذلك منذ خمس دقائق كنت سوف تلعب " .. لا لا تفعل هذا ،ولكن أغلق الموضوع وإذا كان من الضروري إن تتكلم فقل مثلا :" آسف بشأن ألعاب الحاسوب يا بني " ثم اترك المكان .
هكذا يركز الطفل بإذن الله على حل المشكلة بدلا من الدخول معك في صراع .
طبعا مثل هذا التفاعل لا يكون سهلا أبدا خاصة أن الطفل العنيد يطلق العبارات المثيرة نحو :
"أنت تحب أخي أكثر مني " أو " أنت أسوء أم في الدنيا "... المهم أن تجعل عبارتك قصيرة وواضحة وتتخلص من الموقف وتبتعد ..
2- استخدم العبارات المملة ..
هذه العبارات في الحقيقة تؤثر على طفلك أكثر من تجاهله لإن عدم الاكتراث بالأشياء التي تزعجنا لا يمكن إن يفعله الجميع بسهولة على كل حال.. حاول !
يوجد العديد من العبارات المملة التي يمكن أن أمدك ببعضها ولكن الهدف ليس كثرة استخدامها
لكن الهدف هو أن تتجنب الصراعات غير الضرورية مع الطفل .
مثال :
الطفل :- "إن حرماني من اللعب لا يفيد ،إنه غباء "
أنت (بصوت ينم عن الحقيقة) :-" ممكن !"
- إنني متفهم .
- آسف لشعورك بهذه الطريقة .
- شكرا لإنك عرفتني كيف تفكر في الأمر
- ليته ينفع !
- خير
تذكر أنك يجب أن تقولها بحزن أو لا مبالاة وليس بغضب أو سخرية ..
3- عليك بالتهدئة ..
إن الغضب الذي نوجهه نحو الأطفال العنيدين يشبه البنزين على النار فكلما ازداد غضبك كلما استفادوا منه وسيطروا على الموقف ..
فإذا أردت أن يتغير الطفل فعليك أن تتخلى عن غضبك الذي يريده ويستمتع به وعليك بدلا من ذلك أن تعطيه مالا يريد : حزنك أو فهمك .
إننا نوصي فقط أن تظهر حزنك وكأنك تتمنى أن العقاب لم يحدث فأنت بهذا تزيل الصراع عن كتفيك ووضعته على كاهله وحده وتكبح تلقائيا الغضب الذي يشعر به الطفل نحوك ..
4- كثير من الاختيارات = قليل من الصراعات ..
إننا غالبا ما نفشل في إعطاء الاختيارات لإننا نظن أن طريقتنا هي أفضل طريقة .
إننانقع تحت ضغط الوقت وننسى أن نسمح لإولادنا ببعض عناصر السيطرة إلا أن كل اختيار بسيط تمنحه للطفل يمكن أن يطفيء ظمأه من أجل السيطرة .
وتذكر ..أنك بإعطاء نموذج للمرونة تعطي مثالا للطفل ،كي يحذو حذوه .
مثال :
تخير طفلك :- " هل تحب أن ترتب غرفتك الآن أم بعد الإفطار ؟"
-" هل تريد فسحة راحة الآن أم بعد انتهائك من واجب الرياضيات؟ "
إن قليلا من الوقت الآن يقينا من صراع القوة بعد ذلك ..
5- " لقد قلت لك ذلك !" .....لا تقلها أبدا ..
كما أن لديك كرامة وكبرياء فإن للطفل أيضا احترامه لنفسه . فعندما توضح له الدرس الذي تعلمه لتوه فإنك تسحق كرامته ،وسوف يفعل الطفل نفس الخطأ مرة أخرى كمحاولة لحفظ ماء وجهه أمامك ولكي يعرفك أنه باستطاعته تعلم الدروس وحده وشكرا لك !!
(2) نمي علاقتك بطفلك ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- اقضي بعض الوقت مع طفلك .
ونقصد قضاء وقت ممتع مع الطفل ولو دون عمل أي شيء معين تعده أنت مفيدا ..
ونتحدث خاصة عن زيادة كمية الوقت ..
2- استمع لطفلك ..
الأطفال يحبون من يستمع إليهم .. فالطفل يريد أن يقترب منك والتحدث معك عما يدور في عقولهم ..وبديهي أنهم يختارون الوقت الذي يناسبهم ولا يناسبنا عادة.. فدرب نفسك على ترك ما بيدك أو ما بعقلك أحيانا وأن تسمع للطفل عندما يريد أن تسمعه ...
3- امدح طفلك أو اعترف بتحسنه ..
امتدح سلوك طفلك على سلوكه الطيب ولو كان التحسن طفيفا ..
مثال :"إنك طفل ممتاز "
ولا تمتدحه بالمبالغة أو قلب الحقائق فالطفل العنيد عنيد ولكن ليس غبي فهو يدرك غالبا المتاعب التي يسببها ولو مدحته بخلاف حقيقة ما هو عليه فسوف يتوتر لأنه يعرف أنه لبس هادئا أو متعاونا كما وصفته وسوف لن يتأخر في إصلاح انطباعك ..!
في هذه الحال يمكنك فقط الاكتفاء بالتعليق بدون أي تقييم إنه فقط الاعتراف ..
مثال :"ألاحظ أنك تجلس بهدوء "
" لاحظت أنك كنت تساعد أختك "
فقط علق ثم انسحب ..:06:
الأخت هدوبة عندي بعض التوصيات يمكن تنفع مع ولدك أسأل الله له ولعيالنا جميعاً الهداية ..
إننانحتاج أن نبني علاقة قوية حميمة بيننا وبين أولادنا وإلا فسوف تأتي إجراءاتنا لإصلاحهم
بنتائج عكسـية ..فكيف نقترب مــن أطفالنا ...!
هذه وسائل للتقرب من طفلك العنيد ....
(1) تجنب صراع القوة قدر الإمكان ..
1- تحدث قليلا أولا تقل شيئا ..
إن الطفل العنيد يتعلم كثيرا من خلال تجاربه ومن عواقب تصرفاته وليس من خلال حديثك عن تجاربك فلا تتخيل أن إلقاءك المحاضرات سوف يغير جذريا وجهة نظر طفلك وعلى الرغم من
أننا جميعا نتمنى أن تؤثر محاضراتنا على أطفالنا بهذه الطريقة ،إلا أن معظمنا لن ينال حقيقة ماتمنى ولذلك يجب أن تتوقف عن المحاولة ! واعلم أن طفلك سوف يظهر مهارات أفضل إذا أغلقت الموضوع وبقيت صامتا!!
مثال :-
بعد أن تخبر طفلك سيء السلوك أنه لن يتمكن من ممارسة ألعاب الحاسوب سائر اليوم ،فقد تشعر أنك تريد أن تؤكد هذا فتقول : " لو أنك خفضت الصوت عندما طلبت منك ذلك منذ خمس دقائق كنت سوف تلعب " .. لا لا تفعل هذا ،ولكن أغلق الموضوع وإذا كان من الضروري إن تتكلم فقل مثلا :" آسف بشأن ألعاب الحاسوب يا بني " ثم اترك المكان .
هكذا يركز الطفل بإذن الله على حل المشكلة بدلا من الدخول معك في صراع .
طبعا مثل هذا التفاعل لا يكون سهلا أبدا خاصة أن الطفل العنيد يطلق العبارات المثيرة نحو :
"أنت تحب أخي أكثر مني " أو " أنت أسوء أم في الدنيا "... المهم أن تجعل عبارتك قصيرة وواضحة وتتخلص من الموقف وتبتعد ..
2- استخدم العبارات المملة ..
هذه العبارات في الحقيقة تؤثر على طفلك أكثر من تجاهله لإن عدم الاكتراث بالأشياء التي تزعجنا لا يمكن إن يفعله الجميع بسهولة على كل حال.. حاول !
يوجد العديد من العبارات المملة التي يمكن أن أمدك ببعضها ولكن الهدف ليس كثرة استخدامها
لكن الهدف هو أن تتجنب الصراعات غير الضرورية مع الطفل .
مثال :
الطفل :- "إن حرماني من اللعب لا يفيد ،إنه غباء "
أنت (بصوت ينم عن الحقيقة) :-" ممكن !"
- إنني متفهم .
- آسف لشعورك بهذه الطريقة .
- شكرا لإنك عرفتني كيف تفكر في الأمر
- ليته ينفع !
- خير
تذكر أنك يجب أن تقولها بحزن أو لا مبالاة وليس بغضب أو سخرية ..
3- عليك بالتهدئة ..
إن الغضب الذي نوجهه نحو الأطفال العنيدين يشبه البنزين على النار فكلما ازداد غضبك كلما استفادوا منه وسيطروا على الموقف ..
فإذا أردت أن يتغير الطفل فعليك أن تتخلى عن غضبك الذي يريده ويستمتع به وعليك بدلا من ذلك أن تعطيه مالا يريد : حزنك أو فهمك .
إننا نوصي فقط أن تظهر حزنك وكأنك تتمنى أن العقاب لم يحدث فأنت بهذا تزيل الصراع عن كتفيك ووضعته على كاهله وحده وتكبح تلقائيا الغضب الذي يشعر به الطفل نحوك ..
4- كثير من الاختيارات = قليل من الصراعات ..
إننا غالبا ما نفشل في إعطاء الاختيارات لإننا نظن أن طريقتنا هي أفضل طريقة .
إننانقع تحت ضغط الوقت وننسى أن نسمح لإولادنا ببعض عناصر السيطرة إلا أن كل اختيار بسيط تمنحه للطفل يمكن أن يطفيء ظمأه من أجل السيطرة .
وتذكر ..أنك بإعطاء نموذج للمرونة تعطي مثالا للطفل ،كي يحذو حذوه .
مثال :
تخير طفلك :- " هل تحب أن ترتب غرفتك الآن أم بعد الإفطار ؟"
-" هل تريد فسحة راحة الآن أم بعد انتهائك من واجب الرياضيات؟ "
إن قليلا من الوقت الآن يقينا من صراع القوة بعد ذلك ..
5- " لقد قلت لك ذلك !" .....لا تقلها أبدا ..
كما أن لديك كرامة وكبرياء فإن للطفل أيضا احترامه لنفسه . فعندما توضح له الدرس الذي تعلمه لتوه فإنك تسحق كرامته ،وسوف يفعل الطفل نفس الخطأ مرة أخرى كمحاولة لحفظ ماء وجهه أمامك ولكي يعرفك أنه باستطاعته تعلم الدروس وحده وشكرا لك !!
(2) نمي علاقتك بطفلك ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- اقضي بعض الوقت مع طفلك .
ونقصد قضاء وقت ممتع مع الطفل ولو دون عمل أي شيء معين تعده أنت مفيدا ..
ونتحدث خاصة عن زيادة كمية الوقت ..
2- استمع لطفلك ..
الأطفال يحبون من يستمع إليهم .. فالطفل يريد أن يقترب منك والتحدث معك عما يدور في عقولهم ..وبديهي أنهم يختارون الوقت الذي يناسبهم ولا يناسبنا عادة.. فدرب نفسك على ترك ما بيدك أو ما بعقلك أحيانا وأن تسمع للطفل عندما يريد أن تسمعه ...
3- امدح طفلك أو اعترف بتحسنه ..
امتدح سلوك طفلك على سلوكه الطيب ولو كان التحسن طفيفا ..
مثال :"إنك طفل ممتاز "
ولا تمتدحه بالمبالغة أو قلب الحقائق فالطفل العنيد عنيد ولكن ليس غبي فهو يدرك غالبا المتاعب التي يسببها ولو مدحته بخلاف حقيقة ما هو عليه فسوف يتوتر لأنه يعرف أنه لبس هادئا أو متعاونا كما وصفته وسوف لن يتأخر في إصلاح انطباعك ..!
في هذه الحال يمكنك فقط الاكتفاء بالتعليق بدون أي تقييم إنه فقط الاعتراف ..
مثال :"ألاحظ أنك تجلس بهدوء "
" لاحظت أنك كنت تساعد أختك "
فقط علق ثم انسحب ..:06:
موضوع مفيد وقيم
جزاكِ الله خير..
نسال الله الهداية لاطفالنا وان يوفقنا لتربيتهم تربية صالحة
جزاكِ الله خير..
نسال الله الهداية لاطفالنا وان يوفقنا لتربيتهم تربية صالحة
الصفحة الأخيرة