قيل للشَّافعي – رحمه الله -:
(كيف شهوتك للعلم؟
قال: سامعٌ بالحرف - أي بالكلمة - ممَّا ل أسمعه، فتودُّ أعضائي أنَّ لها أسماعًا تنعمُ به كما تنعَّمت الأذن؛
فقيل له: كيف حرصك عليه
فقال: حرص الجموع المنُوع في بلُوغ لذَّته للمال؛
فقيل له: فكيف طلبك له؟
فقال: طلب المرأة المضلَّة ولدها ليس لها غيرُه)
هذه اللَّذة التي كانوا يعايشونها ويتعايشون معها ويستشعرونها ويطلبونها هي حياتهم وروحهم ..

الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ماريا 2006
•
جزاك الله خيرا على الطرح القيم



الصفحة الأخيرة