Josomeso

Josomeso @josomeso

عضوة جديدة

كيف عتق الرقبه في زمننا هذا!! ضرووي

ساعدوني

السلام عليكم
مثل العنوان في زمننا هذا لم يعد يوجد مملوكين وعبيد.. لا اعرف هل في افريقيا مازال موجود
هل المشاركه في دفع دية محكوم عليه بالاعدام يصنف من عتق الرقبه!!
هل فيه يساعدني
او شيخ يوجهني
لكم جزيل الشكر اخواتي في المنتدى
5
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عواطف تركي .
عواطف تركي .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اذا تبحثين عن عتق رقبه كنوع من الكفاره لأحد الاحكام الشرعيه
اكيد اذا ما استطعتي العتق تطبقين الخيار الثاني المذكور في الحكم حسب نوع الكفاره المقصوده
وجربي ابحثي عن احد الفتاوى بموقع ابن باز ذكر بإن كفارة عتق الرقبه في زماننا اذا لم تتوفر يطبق الحكم الذي يليه في الخيارات المذكوره
💕گادي💕
💕گادي💕
اسألي الافتاء
sweeetbdoor
sweeetbdoor
دوري انسان مسجون بدين واعتقي رقبته من الدين والسجن
او دوري شخص غارم بدم وادفعي عنه الدية
او سبحي وهللي ١٠٠ مره فهي تعدل عتق رقبه
sweeetbdoor
sweeetbdoor
من فضل الله تعالى علينا أنه لم يحرمنا من ثواب عتق العبيد حتى في ظل ندرتهم، إذ شَرَعَ لنا الإسلامُ بدائل تعدل ثواب عتق الرقاب، وهذا يعني نجاة من النار، وهذه البدائل لا تغني عن الكفارات الملزمة في القتل والظهار واليمين ونحوها، وأهم هذه الوسائل:
الطواف حول الكعبة المشرفة
فعن ابن عبيد بن عمير عن أبيه أن ابن عمر رضي الله عنهما كان يزاحم على الركنين زحاما ما رأيت أحدا من أصحاب النبي r يفعله، فقلت: يا أبا عبد الرحمن إنك تزاحم على الركنين زحاما ما رأيت أحدا من أصحاب النبي r يزاحم عليه؟ فقال: إن أفعل فإني سمعت رسول الله r يقول: (إن مسحهما كفارة للخطايا)، وسمعته يقول: (من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه، كان كعتق رقبة)، وسمعته يقول: (لا يضع قدما ولا يرفع أخرى، إلا حط الله عنه خطيئة، وكتب له بها حسنة) ().
فحري بكل مسلم إذا شد الرحال إلى الديار المقدسة أن يكثر من هذا الطواف ولا يكن حاله كحال من يذهب هناك ويصرف جل وقته في التطواف والتجوال في الأسواق فيحرم نفسه من خير عظيم لا يجد مثله في أي بقعة في العالم.

ركعتي الطواف والسعي بين الصفا والمروة
فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي r قال: (... وأما ركعتاك بعد الطواف؛ كعتق رقبة من بني إسماعيل، وأما طوافك بالصفا والمروة كعتق سبعين رقبة....) ().
ولا يتأتى السعي بين الصفا والمروة إلا بأداء العمرة أو الحج، وبذلك يكون الحج والعمرة من الأعمال التي تنجي صاحبها من كرب الإحراق أثناء مروره على الصراط.

الجهاد في سبيل الله عز وجل
فعن عمرو بن عنبسةرضي الله عنه أن رسول الله r قال: (من رمى العدو بسهم في سبيل الله، فَبَلَغَ العدو فأصاب أو أخطأ يعدل رقبة) ().
وروى أبو نجيح رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (من رمى بسهم في سبيل الله فهو له عَدْلُ محررٍ) (). أي من رمى بسهم بنية جهاد الكفار كان له ثواب مثل ثواب عتق رقبة.

تقديم العون لأخيك المسلم في صورة قرض حسن أو إرشاد ضال أو أعمى
فعن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ مَنَحَ مِنْحَةَ وَرِقٍ أَوْ مِنْحَةَ لَبَنٍ أَوْ أَهْدَى زُقَاقاً فَهُوَ كَعِتْقِ نَسَمَةٍ) ().
ومعنى منحة ورق: أي أقرض قرضا، ومعنى منحة لبن: أي أعار جاره أو زميله بعيره لينتفع من لبنه ثم يرده إليه، ومعنى أهدى زقاقا: أي دل ضالا أو أعمى على طريقه، وقيل تصدق بصف نخل أو شجر، فكل هذه الأعمال الحسنة؛ التي فيها فك كربة من كرب إخوانك المسلمين، يكتب لك بكل واحدة منها ثوب عتق رقبة ولله الحمد والمنة.

التهليل عشر مرات بعد صلاتي الفجر والمغرب
ومن فعل ذلك فله ثواب عشرين رقبة، حيث روى أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، عَشْرَ مَرَّاتٍ، كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ قَالَهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَحَطَّ اللهُ عَنْهُ بِهَا عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَرَفَعَهُ اللهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ كَعَشْرِ رِقَابٍ، وَكُنَّ لَهُ مَسْلَحَةً مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ إِلَى آخِرِهِ، وَلَمْ يَعْمَلْ يَوْمَئِذٍ عَمَلًا يَقْهَرُهُنَّ، فَإِنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي، فَمِثْلُ ذَلِكَ) ().

التهليل مائة مرة
ومن فعل ذلك نال ثواب عشر رقاب، حيث روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ، وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ) ().
وهذه الوسيلة لا تستغرق منك أكثر من أربع دقائق، فيمكنك أن تقولها وأنت في سيارتك، وأنت متجه إلى عملك.

التكبير والتحميد والتسبيح مائة مرة
ومن فعل ذلك نال ثواب مائة رقبة، حيث روت أم هانئ رضي الله عنها قالت: أتيت إلى رسول الله r فقلت: يا رسول الله دلني على عمل، فإني قد كبرت وضعُفت وبدُنت، فقال: (كبِّرِي الله مائَةَ مَرَّةٍ وَاحْمَدِي الله مائَةَ مَرَّةٍ وَسَبِّحِي الله مائَةَ مرَّةٍ خَيْرٌ مِنْ مِائَةِ فَرَسٍ مُلْجَمٍ مُسْرَجٍ فِي سَبِيلِ الله وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ بَدَنَةٍ وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ رقبة) (), ومعلوم أن مائة رقبة قد يزيد ثمنها على مليون ريال، فمن قال هذه الأذكار كان كمن تصدق بهذا المبلغ الكبير وحصَّن نفسه بدرع حصين من النار، أثناء مروره على الصراط
Josomeso
Josomeso
من فضل الله تعالى علينا أنه لم يحرمنا من ثواب عتق العبيد حتى في ظل ندرتهم، إذ شَرَعَ لنا الإسلامُ بدائل تعدل ثواب عتق الرقاب، وهذا يعني نجاة من النار، وهذه البدائل لا تغني عن الكفارات الملزمة في القتل والظهار واليمين ونحوها، وأهم هذه الوسائل: [1] الطواف حول الكعبة المشرفة فعن ابن عبيد بن عمير عن أبيه أن ابن عمر رضي الله عنهما كان يزاحم على الركنين زحاما ما رأيت أحدا من أصحاب النبي r يفعله، فقلت: يا أبا عبد الرحمن إنك تزاحم على الركنين زحاما ما رأيت أحدا من أصحاب النبي r يزاحم عليه؟ فقال: إن أفعل فإني سمعت رسول الله r يقول: (إن مسحهما كفارة للخطايا)، وسمعته يقول: (من طاف بهذا البيت أسبوعا فأحصاه، كان كعتق رقبة)، وسمعته يقول: (لا يضع قدما ولا يرفع أخرى، إلا حط الله عنه خطيئة، وكتب له بها حسنة) ([7]). فحري بكل مسلم إذا شد الرحال إلى الديار المقدسة أن يكثر من هذا الطواف ولا يكن حاله كحال من يذهب هناك ويصرف جل وقته في التطواف والتجوال في الأسواق فيحرم نفسه من خير عظيم لا يجد مثله في أي بقعة في العالم. [2] ركعتي الطواف والسعي بين الصفا والمروة فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن النبي r قال: (... وأما ركعتاك بعد الطواف؛ كعتق رقبة من بني إسماعيل، وأما طوافك بالصفا والمروة كعتق سبعين رقبة....) ([8]). ولا يتأتى السعي بين الصفا والمروة إلا بأداء العمرة أو الحج، وبذلك يكون الحج والعمرة من الأعمال التي تنجي صاحبها من كرب الإحراق أثناء مروره على الصراط. [3] الجهاد في سبيل الله عز وجل فعن عمرو بن عنبسةرضي الله عنه أن رسول الله r قال: (من رمى العدو بسهم في سبيل الله، فَبَلَغَ العدو فأصاب أو أخطأ يعدل رقبة) ([9]). وروى أبو نجيح رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (من رمى بسهم في سبيل الله فهو له عَدْلُ محررٍ) ([10]). أي من رمى بسهم بنية جهاد الكفار كان له ثواب مثل ثواب عتق رقبة. [4] تقديم العون لأخيك المسلم في صورة قرض حسن أو إرشاد ضال أو أعمى فعن البراء بن عازب رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ مَنَحَ مِنْحَةَ وَرِقٍ أَوْ مِنْحَةَ لَبَنٍ أَوْ أَهْدَى زُقَاقاً فَهُوَ كَعِتْقِ نَسَمَةٍ) ([11]). ومعنى منحة ورق: أي أقرض قرضا، ومعنى منحة لبن: أي أعار جاره أو زميله بعيره لينتفع من لبنه ثم يرده إليه، ومعنى أهدى زقاقا: أي دل ضالا أو أعمى على طريقه، وقيل تصدق بصف نخل أو شجر، فكل هذه الأعمال الحسنة؛ التي فيها فك كربة من كرب إخوانك المسلمين، يكتب لك بكل واحدة منها ثوب عتق رقبة ولله الحمد والمنة. [5] التهليل عشر مرات بعد صلاتي الفجر والمغرب ومن فعل ذلك فله ثواب عشرين رقبة، حيث روى أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، عَشْرَ مَرَّاتٍ، كَتَبَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ وَاحِدَةٍ قَالَهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ، وَحَطَّ اللهُ عَنْهُ بِهَا عَشْرَ سَيِّئَاتٍ، وَرَفَعَهُ اللهُ بِهَا عَشْرَ دَرَجَاتٍ، وَكُنَّ لَهُ كَعَشْرِ رِقَابٍ، وَكُنَّ لَهُ مَسْلَحَةً مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ إِلَى آخِرِهِ، وَلَمْ يَعْمَلْ يَوْمَئِذٍ عَمَلًا يَقْهَرُهُنَّ، فَإِنْ قَالَ حِينَ يُمْسِي، فَمِثْلُ ذَلِكَ) ([12]). [6] التهليل مائة مرة ومن فعل ذلك نال ثواب عشر رقاب، حيث روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله r قال: (مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ، وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ) ([13]). وهذه الوسيلة لا تستغرق منك أكثر من أربع دقائق، فيمكنك أن تقولها وأنت في سيارتك، وأنت متجه إلى عملك. [7] التكبير والتحميد والتسبيح مائة مرة ومن فعل ذلك نال ثواب مائة رقبة، حيث روت أم هانئ رضي الله عنها قالت: أتيت إلى رسول الله r فقلت: يا رسول الله دلني على عمل، فإني قد كبرت وضعُفت وبدُنت، فقال: (كبِّرِي الله مائَةَ مَرَّةٍ وَاحْمَدِي الله مائَةَ مَرَّةٍ وَسَبِّحِي الله مائَةَ مرَّةٍ خَيْرٌ مِنْ مِائَةِ فَرَسٍ مُلْجَمٍ مُسْرَجٍ فِي سَبِيلِ الله وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ بَدَنَةٍ وَخَيْرٌ مِنْ مائَةِ رقبة) ([14]), ومعلوم أن مائة رقبة قد يزيد ثمنها على مليون ريال، فمن قال هذه الأذكار كان كمن تصدق بهذا المبلغ الكبير وحصَّن نفسه بدرع حصين من النار، أثناء مروره على الصراط
من فضل الله تعالى علينا أنه لم يحرمنا من ثواب عتق العبيد حتى في ظل ندرتهم، إذ شَرَعَ لنا الإسلامُ...
أشكرك جعلك و والديك في الجنة