@--@
•
بالضبط وخصوصاً أنك موظفة يعني شلون تاركة البيت 6 او 9 ساعات و تبين مصروف، تخبين راتبك لعمرك الثاني مثلاً ؟
@--@ :
بالضبط وخصوصاً أنك موظفة يعني شلون تاركة البيت 6 او 9 ساعات و تبين مصروف، تخبين راتبك لعمرك الثاني مثلاً ؟بالضبط وخصوصاً أنك موظفة يعني شلون تاركة البيت 6 او 9 ساعات و تبين مصروف، تخبين راتبك لعمرك...
فعلاً احس فشله تطلبينه وعندك قروش
الصح مالك دخل بالاجارات والمسؤوليات
لكن اغراضك وطلباتك 🥶🥶🥶
الصح مالك دخل بالاجارات والمسؤوليات
لكن اغراضك وطلباتك 🥶🥶🥶
فعلا تنسى ممكن في طبقتكم كذا لكن طبقتنا تبي مصروف من راتبك كفايه خروجك للوظيفه هذا اقل رد من الزوج وهذا اذا ما اخد منهفعلا تنسى ممكن في طبقتكم كذا لكن طبقتنا تبي مصروف من راتبك كفايه خروجك للوظيفه هذا اقل رد من...
ماله علاقه في الوضع المادي ، يعطيها مصروف لها وللأولاد الي يقدر عليه
ادعي ربك يرزقك بزوج يخاف الله فيك هذا اولا
وثانياً من البدايه تحطي حدود وتفهميها زوجك
انت براتبك مسؤوله عن كمالياتك ولو حابه تعطي اهلك او تجمعي ولو حبيتي تشتري مره من نفسك مقاضي للبيت او تساعدي مايمنع
وزوجك مسؤول عن مصاريف اولاده والفواتير واغراض البيت ولو بيتكم ايجار هو يدفعه
وحكاية يعطيك مصروف هذه لاتدققي فيها اذا اشترى شي من نفسه وصرف عليك كثر خيره اما تجبريه على حكاية يخصص لك مصروف ماانصحك خاصة انك موظفه لك مصروفك وفلوسك فلا تخلو مثل هالمشاكل تاثر عليكم
ولاتنسي الادخار والزكاه والصدقه وربي يبارك لك في راتبك
وثانياً من البدايه تحطي حدود وتفهميها زوجك
انت براتبك مسؤوله عن كمالياتك ولو حابه تعطي اهلك او تجمعي ولو حبيتي تشتري مره من نفسك مقاضي للبيت او تساعدي مايمنع
وزوجك مسؤول عن مصاريف اولاده والفواتير واغراض البيت ولو بيتكم ايجار هو يدفعه
وحكاية يعطيك مصروف هذه لاتدققي فيها اذا اشترى شي من نفسه وصرف عليك كثر خيره اما تجبريه على حكاية يخصص لك مصروف ماانصحك خاصة انك موظفه لك مصروفك وفلوسك فلا تخلو مثل هالمشاكل تاثر عليكم
ولاتنسي الادخار والزكاه والصدقه وربي يبارك لك في راتبك
@--@ :
بالضبط وخصوصاً أنك موظفة يعني شلون تاركة البيت 6 او 9 ساعات و تبين مصروف، تخبين راتبك لعمرك الثاني مثلاً ؟بالضبط وخصوصاً أنك موظفة يعني شلون تاركة البيت 6 او 9 ساعات و تبين مصروف، تخبين راتبك لعمرك...
يا عزيزتي ردك مبني على عقلية المرأة التي تظن نفسها بمجرد زواجها أنها مملوكة بالكامل للرجل ! ... ومن قال أن وقتك كله ملكه ؟ أنتِ شريكة له وهو شريك لك حتى في تربية الأبناء! وكل هذه الأمور يتم التفاهم والتراضي فيها كشركاء!... ووقتك ومالك ملكك وحدك وتشاركين متى شئتِ وتمتنعين أيضاً متى شئتِ فالإسلام كفل لك ذمتك المالية الخاصة كما أن من عدالة الإسلام أنه كفل لكِ أن يوفر زوجك المقتدر الخدم لكِ كما كنتِ تعيشين عند أهلك! أفيحاسبك الدين الذي هكذا دللك! على وقتك الخاص في عملك ومالك؟!! ... ولكِ الحق في استثمار أموالك وصرفها كما شئتِ في عمرك الحالي بالكماليات والترفيه والتجارة والمباني! أو استثمارها بالأعمال الخيرة لعمرك الآخروي الثاني !... وإن كنتِ لا تستطيعين التصرف بأموالك وتظنين أن الدنيا تقف عند حد المصروف من زوجك! أو الراتب من عملك! فهذه نظرتك الخاصة التي جعلتك ترين أن كل مال زائد لا يمكن أن يصرف إلا في العمر الثاني !... وبعيداً عن كيفية صرف المرأة أموالها يبقى الرجل ملزوم بالصرف عليكِ بحكم القوامة ما دام مقتدر ولو كان معكِ مال قارون وإلا تسقط قوامته بسقوط تحمل مسؤوليته عنكِ كما فضله الله عليكِ بها وأوجب طاعته بهذه الأعمال لا بغيرها!... أما إن كان لا يستطيع الصرف كما يجب لظروفه المالية لا لسوء تصرفه وإهماله... فلزوجته العاملة حرية التفهم والنظر ومساعدة زوجها ورفعه ودعمه وأسرته معها بمالها لأن الحياة الزوجية تكامل وتعاون ومشاركة... لا تنافس ومحاسبة ومماحكة!! ...
*يعني من هذي بالله يكون معها مال وتشوف زوجها ولا أهلها محتاجين عون وتمتنع !! إلا عاد اللي ما فيها خير ولا واجب ولا نخوة ولا كرم ولا شرع!!!...
لكن لابد من التوضيح والتأكيد أن الإسلام دين عدل حفظ حقوق المرأة كاملة ولو كانت عاملة!... رغم بعض العادات والنظرات المجتمعية التي تجعل البعض ترى نفسها كمملوكة وتستكثر على نفسها أبسط حقوقها حتى وقتها الخاص في العمل وغيره من أمور لها فيها كامل الحرية واختيارية مماثلة !!...
ووفقك الله...🌹❤
*يعني من هذي بالله يكون معها مال وتشوف زوجها ولا أهلها محتاجين عون وتمتنع !! إلا عاد اللي ما فيها خير ولا واجب ولا نخوة ولا كرم ولا شرع!!!...
لكن لابد من التوضيح والتأكيد أن الإسلام دين عدل حفظ حقوق المرأة كاملة ولو كانت عاملة!... رغم بعض العادات والنظرات المجتمعية التي تجعل البعض ترى نفسها كمملوكة وتستكثر على نفسها أبسط حقوقها حتى وقتها الخاص في العمل وغيره من أمور لها فيها كامل الحرية واختيارية مماثلة !!...
ووفقك الله...🌹❤
الصفحة الأخيرة