
منديلة
•
والله انك مصرقعة:27:ياخف دمك

روز 11 :
والله ما ظن انو عليكم تخافون وتسونها مشكلة عظيمة وتقومون الدنيا وتقعدونها اذا ازواجكم تزوجوا ثانية وثالثة ورابعة عليكم ليه هذا, هذا ستر له وحلال له من الله عز وجل ومن حق الرجل انو يتزوج اربع وهذا مو معناته انو ما يحب كل زوجاته الا بالعكس يحبهن كلهن كثير, طيب راح اقول لكم شي وش رايكم انو ازواجكم يدورون للحرام بسبب غيرتكن ترضون هذا لازواجكم طبعا لا, طيب مهو افضله انه يتزوج حلال ويكون سعيد معاك وزوجته ؟ بلى والله العظيم, حتى وش ذنب الزوجة الثانية او الثالثة والرابعة انكم تكرهوها بسبب غيرتكم القاتلة حتى هي بشر عندها قلب زيكن وتحب زوجها كثير اللي هو زوجكم ايضا الله يهديكن بس والله اني ارحمكن خواتي كثير.بالنسبة لي اللي صدق تحب زوجها وتتمنى تشوفه سعيد راح هي بنفسها تروح تدور لزوجها بنت الحلال, وهذا مو معناته انها ما تحبه ولا هي غير سعيده معاه الا بالعكس هذي هي الزوجة المحبة حقا لزوجها.والله ما ظن انو عليكم تخافون وتسونها مشكلة عظيمة وتقومون الدنيا وتقعدونها اذا ازواجكم تزوجوا...
شكلك
زوجه
ثانيه:27:
زوجه
ثانيه:27:


روز 11 :
والله ما ظن انو عليكم تخافون وتسونها مشكلة عظيمة وتقومون الدنيا وتقعدونها اذا ازواجكم تزوجوا ثانية وثالثة ورابعة عليكم ليه هذا, هذا ستر له وحلال له من الله عز وجل ومن حق الرجل انو يتزوج اربع وهذا مو معناته انو ما يحب كل زوجاته الا بالعكس يحبهن كلهن كثير, طيب راح اقول لكم شي وش رايكم انو ازواجكم يدورون للحرام بسبب غيرتكن ترضون هذا لازواجكم طبعا لا, طيب مهو افضله انه يتزوج حلال ويكون سعيد معاك وزوجته ؟ بلى والله العظيم, حتى وش ذنب الزوجة الثانية او الثالثة والرابعة انكم تكرهوها بسبب غيرتكم القاتلة حتى هي بشر عندها قلب زيكن وتحب زوجها كثير اللي هو زوجكم ايضا الله يهديكن بس والله اني ارحمكن خواتي كثير.بالنسبة لي اللي صدق تحب زوجها وتتمنى تشوفه سعيد راح هي بنفسها تروح تدور لزوجها بنت الحلال, وهذا مو معناته انها ما تحبه ولا هي غير سعيده معاه الا بالعكس هذي هي الزوجة المحبة حقا لزوجها.والله ما ظن انو عليكم تخافون وتسونها مشكلة عظيمة وتقومون الدنيا وتقعدونها اذا ازواجكم تزوجوا...
يا انك زوجه ثانيه ولا ماتزوجتي لان المراه الي عادي زوجها يتزوج عليها يا انها عديمة الإحساس يأنها ما تحبه لان المراه الطبيعيه هي التي تغار مو تسوي جرائم لا الي تغار وهذا شي فطري في المراه ليه تستغربونه أنا استغرب من المراه الي تطلب من امراه زيها ليش تزعل يعني لازم تكتم في نفسها ويجيها الامراض علشان الرجال يتهني وينبسط ولا تنكد عليه يعني حرام انها تطلع الزعل الي فيها علشان ترتاح.

{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ}
الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
المؤمن عليه:
أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
وأن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب،فليتذكر هذه القاعدة القرآنية العظيمة: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} .
وليتذكر أن "من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفًا، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم" .
ومن ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطًا تامًا إلا به -سبحانه وتعالى-، وبقية الأشياء يمكن تعويضها، أو تعويض بعضها:
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عوضُ
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه
الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
المؤمن عليه:
أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
وأن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب،فليتذكر هذه القاعدة القرآنية العظيمة: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} .
وليتذكر أن "من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفًا، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم" .
ومن ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطًا تامًا إلا به -سبحانه وتعالى-، وبقية الأشياء يمكن تعويضها، أو تعويض بعضها:
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عوضُ
أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه
الصفحة الأخيرة