كيف نتادب مع ﭑلل?

كيف نتادب مع ﭑلل?

ٱللّ? هو الذي گتب قصه حياتگ
فتأدب عندما ترويها ،،
وتأدب في حگمگ على ما يحصل في قصتگ ،،
هو الذي گتبها وهو الذي يستطيع تغييرها
گن متأكدا أنه لا أحد ” يحبگ“ أگثر
مما ” يحبگ“ هو
فإن لم تگن فعلا تحب? من قلبگ
فلا تغضبه بلسانگ ،،
أطلب بأدب ما تريد ،،
سيعطيگ بگرم أگثر مما تستحق
اشتك حالگ له بحري?
لگن لا تشتگي? على عباده بغضب
وتأگد أن گل الأحزان التي تمر بگ
أما لأنه يحبگ جدا فيختبرگ
أو أنه يحبگ جدا فيطهرگ من
ذنوبگ بالحزن ،،
الذنوب التي گانت ستدخلگ النار لولا صبرگ على هذا القدر ،،
يوما ما ستكتشف أن حزنگ حماگ
من النار ،،
وصبرك ادخلگ الجن? ،،
فادفع بالاستغفار سيئ الأقدار
واجلب بالشگر المزيد من النعم .

هذا هو الأدب مع ﭑلل?






م ن ق و ل