مشكورة اختي على المعلومات الحلوة

اعتقد اختي ام لين هذا نوع من الغيره ...
طنشيه احيانا و احيانا قولي له ليش ما تعلمها الكلام ... انت كبير علمها بس طبعا تحت ملاحظتك ليروح يأذيها بدون قصد ... و اصلا كلها شهرين و تمشي العروسه ... بس انت اذا قلدها فى الصوت طنشي و احكي مهاه فى اشياء بينكم ... و اذا حبى مثلها ... اطلبي منه شئ تحتاج مشي او انه يجيب غرض تلعبون به جميعا

و شكرا للجميع

الله يسعدك ويخلي لك العسولات

لدي اضافة بعد اذنك ....ღMrsTweetyღ

قرأتها في احد المواقع...

ارشادات تجنب الصغار الغيرة


بالرغم من ان ولادة طفل جديد يضفي المزيد من البهجة على حياة الأسرة، إلا أن مثل هذا الأمر يمكن ألا يكون مريحاً لدى الطفل الأكبر، أو باقي أفراد الاسرة.


ومن المهم ان يتلاءم المولود الجديد مع وضع الأسرة ونظامها قدر الامكان، الذي سيستمر كما كان سابقا. فلا يجوز مثلاً ان تطلب الأم من الطفل الأكبر ان يخفض صوته لأن المولود الجديد نائم، إذ يفضل أن يتعود الطفل على البيئة التي سيعيش فيها، فاذا ما بدأت الأم بتأمين جو هاديء للمولود الجديد فان أي صوت أو حركة ستوقظه أو تزعجه.


غيرة واستياء


يبدي الطفل الصغير الذي لم يتجاوز عمره خمس سنوات استياء من وجود طفل جديد قد يجرده من الامتيازات التي كان يحوز عليها من قبل لذلك يمكن بصعوبة بالغة تكييفه مع هذا الجديد، خصوصاً إذا كان الطفل الأكبر وحيداً، والأم لا تعيره أي انتباه، لذلك نجده مضطراً لمواجهة المولود الذي يبكي وينام ويرضع، والذي يعتبر منافساً له في أمور عدة.


لذلك غالباً ما نجد عنده شعوراً بعدم الرضى تجاه الطفل الجديد، ولمواجهة هذا الأمر قبل أن يتحول إلى مشكلة يجب أخبار الطفل الكبير بأن المولود الجديد بحاجة في البداية لمزيد من الرعاية، وهو لا يحتاج لرعاية والديه فقط انما بحاجة لرعاية من قبله أيضا، ويمكن للأم مثلا ان تطلب من الطفل الأكبر أن يساعدها أثناء تنظيف المولود الجديد، أو أن يقوم بنفسه بذلك، وشيئا فشيئا يمكن أن تسير الأمور بالشكل الصحيح، ومن الضروري ألا يتولد أي شعور بالنقص لدى الطفل الأكبر، أو أن يهمل كلياً، وعلى الأبوين أن يتجنبا ذلك،...

بل بالعكس من المهم جداً تنمية المشاعر الايجابية بدلا من السلبية المتمثلة اساسا بالغيرة، بأن يعزز الأبوين من مكان الطفل الأكبر ليس من خلال الكلمات وانما من خلال التصرفات ايضا، كأن يطلب الأبوين من طفلهما ان يختار اسماً محبباً الأبوان للمولود الجديد، او المكان الذي سينام فيه، أوغير ذلك من الطلبات التي يشعر الطفل الأكبر من خلالها ان له مكانته المميزة وان المولود الجديد لن ينافسه عليها.


مسئولية مشتركة


قد يرغب الطفل الأكبر بتقليد المولود الجديد الذي يرضع من ثدى الأم، أو أن ينام بالطريقة ذاتها المتبعة مع الصغير، أو غير ذلك من الأمور التي تتطلبها مجريات العناية بالطفل بشكل يومي.


وبالطبع في مثل هذه الحالات ينبغي على الابوين والقائمين على تربية ورعاية الأطفال ألا يلجأ أي واحد منهم إلى التوبيخ او الصراخ في وجه الطفل الأكبر أو الى اتباع اي اسلوب من هذه الأساليب الخاطئة، بل بالعكس ينبغي الحرص على اقناع الطفل الكبير بأنه لم يعد صغيرا، وان عليه تقع مسئولية مساعدة الأم أو الأب لدى القيام برعاية الطفل..........

ويمكن تجسيد هذه الأقوال على صيغة أفعال ان توضع وسادة في حضن الطفل الأكبر من اجل القيام بمحاولة تنويم المولود الجديد، او ان يطلب إليه حمل الصغير مع مساعدة الأم التي ينبغي ان تكون متيقظة تماماً كي لا يتعرض المولود لأي اذى.


وتجدر الاشارة الى ان المولود الجديد يمضي جل وقته نائما، لهذا من المهم جداً أن يمنح الطفل الأكبر الوقت من أجل التحدث معه أو اللعب معه، ويمكن للأبوين ان يتبادلا الأدوار لدى رعاية كلا من الطفل الكبير والمولود الصغير، فإذا كانت الأم تعتني بالمولود الصغير أو تلاعبه وتدغدغه، فان الأب يمكنه ان يصرف نظر الطفل الكبير عن ذلك عن طريق اللعب مع الطفل او القيام بالأشياء المحببة إليه.


وبهذه الوسائل يمكن ان يكون قدوم المولود الجديد وانضمامه إلى أفراد الأسرة حدثاً سعيداً ومحبباً لكل من الأبوين والطفل الكبير أو باقي أفراد الأسرة.


اتمنى ان الاضافة تنال اعجاب الجميع .............وتعم الفائدة ....

الله يعطيك العافيه اختي
(معكم اخت حور )
واعجبتني ارائكم وخاصه موضوع الغيره عطيتني الفائده اللي كنت غافله عنها مره مره
لاني حمل على وشك ولاده وضايق صدري من ولدي الاول عمره سنتين خايفه عليه من الغيره وحتى اذا دخلت المستشفى خايفه اطول عنه لانه دايم يصحى في الليل يدور علي خاصه في فتره الشهور الاخيره من الحمل واشياء كثيره مخوفتني عليه حتى مابعد الولاده انشالله
مادري فيه احد زيي او لا
ســــــــــــــــــــــــــــاعدوني