
orkidia
•
للرفع

orkidia :
للرفعللرفع
جزاك الله كل خير يا فتاة سورية والله موضوع رائععععععععععععععععععععععععع.....

mijo
•
spanishflower :
موضوع جميل انا اولادي سنهم صغيره و بافكر كتير زيك ليا رجعه ان شاء الله بس الساعه 1 و تلت صباحا و لازم انامموضوع جميل انا اولادي سنهم صغيره و بافكر كتير زيك ليا رجعه ان شاء الله بس الساعه 1 و تلت صباحا...
دبوز" نجم الكوميديا الفرنسية يفتخر بإسلامه
"جمال دبوز" الممثل الكوميدي الشهير في فرنسا ذو الأصول المغربية يؤكد أمام كاميرات التلفزيون أنه "يصوم شهر رمضان، ولا يشرب الخمر أو السجائر، ولم يفكر يومًا في تعاطي المخدرات"، حفاظًا على هويته الإسلامية والثقافية، كما يفخر بأن والدته ترتدي الحجاب. ومن خلال مسرحيته الأخيرة "جمال 100% دبوز" أصبح عنوانًا بارزًا لنجاح تجربة اندماج الشباب الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية في مجتمعهم أو ما يطلق عليهم "شباب الزبدة".
وتعرض مسرحيته الكوميدية في أحد مسارح العاصمة باريس ولاقت إقبالاً منقطع النظير من لفرنسيين، ليؤكد دبوز القادم من إحدى ضواحي "جيتوهات" المهاجرين أنه الممثل الكوميدي الأول بفرنسا
بحسب المعنيين بهذه الشئون.
في بلدة "تراب" منطقة إيفلين في الضواحي الجنوبية لباريس ولد "جمال دبوز" -27 سنة- في عائلة مغربية متدينة كمعظم العائلات المغربية القادمة من الريف المغربي.
جاء والد جمال من المغرب للعمل في ضواحي باريس منذ أوائل الستينيات من القرن الماضي، ثم لحقت به زوجته فيما بعد وأنجبا على التراب الفرنسي 3 أبناء في ظروف يقول عنها دبوز في إحدى مسرحياته الهزلية بأنها "تراجيديا تدعو إلى إنتاج الكوميديا الساخرة". وبعد رحلة التمثيل والنبوغ فيه استطاع دبوز أن ينقل عائلته من "حي تراب" إلى حي "سانت جرمان" أفخر أحياء الدائرة السادسة من باريس دون الانسلاخ عن حيه القديم أو أصدقائه هناك.
اعتزاز بالإسلام
ويؤكد دبوز في مسرحياته وأفلامه ولقاءاته مع التلفزيونات الفرنسية على اعتزازه بديانته الإسلامية وبهويته المغربية، مشيرًا إلى أن الإسلام سبيل لحماية المرء من الانحراف، كما يفخر بأن والدته ترتدي الحجاب وتطبق ما أمرها دينها به.
وفي موقعه على شبكة الإنترنت يقول دبوز: "إنه لا يشرب الخمر ولا السجائر، ولم يفكر يومًا في تعاطي المخدرات"، كما يؤكد "أن كون المرء مسلمًا هو في حد ذاته وقاية له من الانحرافات".
ازدواجية الانتماء
وربما تكون أصول دبوز القادم من إحدى ضواحي المهاجرين أحد الأسباب غير المباشرة التي جعلته أكثر المعبرين وبصورة كوميدية مثيرة عن "آلام ازدواجية الانتماء".
وقد استطاع جمال دبوز معالجة مسألة "ازدواجية الانتماء" وتوظيفها إيجابيًّا في مسرحياته وأفلامه الكوميدية، ففي فيلمه القصير الأول عام 1992 "الحجارة الزرقاء للصحراء" أدى دبوز دور
شاب مغربي ولد في فرنسا يتعرض لسوء فهم من قبل عائلته بسبب عوره أنه ينتمي إلى الثقافة الفرنسية من جهة والمغربية من جهة أخرى.
ومثلما عالج دبوز مشكلة ازدواجية الانتماء فقد حارب "العنصرية" ضد العرب والمسلمين بسخرية أعنف، فشريطه الكوميدي "السماء والعصافير وأمك" هو رحلة لشاب من حي "سانت ديني" الفقير يحاول ككثير من الفرنسيين أن يجد له مكانًا في إحدى شركات السياحة لقضاء عطلته الصيفية خارج حيه البائس، وعن طريق هذا الدور يجسم دبوز شعور "شباب الزبدة" بالعنصرية ضدهم و"أنهم فرنسيون وعرب وكذلك هم ليسوا فرنسيين ولا عربًا".
ضد الانسلاخ عن الهوية
ويرأس دبوز حاليًّا إحدى الجمعيات الشبابية المهتمة بشباب الضواحي المعزولة، ويؤكد من خلال جمعيته أن اندماج الشباب الفرنسي ذي الأصول العربية في المجتمع الفرنسي لا يعني أبدًا "الانسلاخ عن هويتهم الأصلية"، كما ينادي دبوز بمناصرة القضية الفلسطينية تأكيدًا منه على هويته العربية.
رغم الفقر والإعاقة
ولم يكن الفقر العائق الوحيد الذي تغلب عليه "جمال دبوز"، بل الإعاقة أيضًا، حيث يقف اليوم أمام جمهوره بيد واحدة، بينما الأخرى مدسوسة في جيبه.
ففي يوم 17 يناير 1990 كان عمر دبوز -13 عامًا- وعندما كان يهم بالنزول من القطار مع صديق له للإسراع بركوب الحافلة التي تصل إلى حي "تراب" وقع حادث مروع له عندما دهس القطار صديقه وفتك بيده اليمنى.
يشار إلى أن تعبير "الزبدة" أطلق على الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية لأول مرة في عام 1983 إبان مسيرة المليون التي نظمها أبناء مهاجرين من الجيل الثاني والثالث بين مدينتي مرسيليا وباريس، للتعبير عن احتجاجهم على السياسة التمييزية ضدهم، ومطالبتهم بأن يعامَلوا بوصفهم مواطنين تكاملي الحقوق. ويقدر عدد الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية في فرنسا بنحو 3 ملايين من أصل 60 مليونا هم عدد سكان فرنسا.
منقول
مارأيكم ؟؟؟؟
"جمال دبوز" الممثل الكوميدي الشهير في فرنسا ذو الأصول المغربية يؤكد أمام كاميرات التلفزيون أنه "يصوم شهر رمضان، ولا يشرب الخمر أو السجائر، ولم يفكر يومًا في تعاطي المخدرات"، حفاظًا على هويته الإسلامية والثقافية، كما يفخر بأن والدته ترتدي الحجاب. ومن خلال مسرحيته الأخيرة "جمال 100% دبوز" أصبح عنوانًا بارزًا لنجاح تجربة اندماج الشباب الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية في مجتمعهم أو ما يطلق عليهم "شباب الزبدة".
وتعرض مسرحيته الكوميدية في أحد مسارح العاصمة باريس ولاقت إقبالاً منقطع النظير من لفرنسيين، ليؤكد دبوز القادم من إحدى ضواحي "جيتوهات" المهاجرين أنه الممثل الكوميدي الأول بفرنسا
بحسب المعنيين بهذه الشئون.
في بلدة "تراب" منطقة إيفلين في الضواحي الجنوبية لباريس ولد "جمال دبوز" -27 سنة- في عائلة مغربية متدينة كمعظم العائلات المغربية القادمة من الريف المغربي.
جاء والد جمال من المغرب للعمل في ضواحي باريس منذ أوائل الستينيات من القرن الماضي، ثم لحقت به زوجته فيما بعد وأنجبا على التراب الفرنسي 3 أبناء في ظروف يقول عنها دبوز في إحدى مسرحياته الهزلية بأنها "تراجيديا تدعو إلى إنتاج الكوميديا الساخرة". وبعد رحلة التمثيل والنبوغ فيه استطاع دبوز أن ينقل عائلته من "حي تراب" إلى حي "سانت جرمان" أفخر أحياء الدائرة السادسة من باريس دون الانسلاخ عن حيه القديم أو أصدقائه هناك.
اعتزاز بالإسلام
ويؤكد دبوز في مسرحياته وأفلامه ولقاءاته مع التلفزيونات الفرنسية على اعتزازه بديانته الإسلامية وبهويته المغربية، مشيرًا إلى أن الإسلام سبيل لحماية المرء من الانحراف، كما يفخر بأن والدته ترتدي الحجاب وتطبق ما أمرها دينها به.
وفي موقعه على شبكة الإنترنت يقول دبوز: "إنه لا يشرب الخمر ولا السجائر، ولم يفكر يومًا في تعاطي المخدرات"، كما يؤكد "أن كون المرء مسلمًا هو في حد ذاته وقاية له من الانحرافات".
ازدواجية الانتماء
وربما تكون أصول دبوز القادم من إحدى ضواحي المهاجرين أحد الأسباب غير المباشرة التي جعلته أكثر المعبرين وبصورة كوميدية مثيرة عن "آلام ازدواجية الانتماء".
وقد استطاع جمال دبوز معالجة مسألة "ازدواجية الانتماء" وتوظيفها إيجابيًّا في مسرحياته وأفلامه الكوميدية، ففي فيلمه القصير الأول عام 1992 "الحجارة الزرقاء للصحراء" أدى دبوز دور
شاب مغربي ولد في فرنسا يتعرض لسوء فهم من قبل عائلته بسبب عوره أنه ينتمي إلى الثقافة الفرنسية من جهة والمغربية من جهة أخرى.
ومثلما عالج دبوز مشكلة ازدواجية الانتماء فقد حارب "العنصرية" ضد العرب والمسلمين بسخرية أعنف، فشريطه الكوميدي "السماء والعصافير وأمك" هو رحلة لشاب من حي "سانت ديني" الفقير يحاول ككثير من الفرنسيين أن يجد له مكانًا في إحدى شركات السياحة لقضاء عطلته الصيفية خارج حيه البائس، وعن طريق هذا الدور يجسم دبوز شعور "شباب الزبدة" بالعنصرية ضدهم و"أنهم فرنسيون وعرب وكذلك هم ليسوا فرنسيين ولا عربًا".
ضد الانسلاخ عن الهوية
ويرأس دبوز حاليًّا إحدى الجمعيات الشبابية المهتمة بشباب الضواحي المعزولة، ويؤكد من خلال جمعيته أن اندماج الشباب الفرنسي ذي الأصول العربية في المجتمع الفرنسي لا يعني أبدًا "الانسلاخ عن هويتهم الأصلية"، كما ينادي دبوز بمناصرة القضية الفلسطينية تأكيدًا منه على هويته العربية.
رغم الفقر والإعاقة
ولم يكن الفقر العائق الوحيد الذي تغلب عليه "جمال دبوز"، بل الإعاقة أيضًا، حيث يقف اليوم أمام جمهوره بيد واحدة، بينما الأخرى مدسوسة في جيبه.
ففي يوم 17 يناير 1990 كان عمر دبوز -13 عامًا- وعندما كان يهم بالنزول من القطار مع صديق له للإسراع بركوب الحافلة التي تصل إلى حي "تراب" وقع حادث مروع له عندما دهس القطار صديقه وفتك بيده اليمنى.
يشار إلى أن تعبير "الزبدة" أطلق على الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية لأول مرة في عام 1983 إبان مسيرة المليون التي نظمها أبناء مهاجرين من الجيل الثاني والثالث بين مدينتي مرسيليا وباريس، للتعبير عن احتجاجهم على السياسة التمييزية ضدهم، ومطالبتهم بأن يعامَلوا بوصفهم مواطنين تكاملي الحقوق. ويقدر عدد الفرنسيين من أصول عربية وإسلامية في فرنسا بنحو 3 ملايين من أصل 60 مليونا هم عدد سكان فرنسا.
منقول
مارأيكم ؟؟؟؟

orkidia
•
mijo :
بسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه السنوات العجاف في الغرب - والكثير منكم كذلك - لكن شاء الله غير ما أردنا.. وقضى غير ما أمّلنا.. وقدَّر غير ما حلمنا وتخيلنا. وفي كل مرة كنت أشعر فيها أن الظروف تسوقني - والله يشهد - مجبرًا لا مخيرًا على استمرار الإقامة في الغرب.. كان يلحّ عليَّ السؤال الذي يؤرق كل واحد فيكم.. هل سأستطيع أن أحافظ على عقيدة الأولاد؟.. وإن استطعت وحققت بعضًا من النجاح في ذلك.. هل سأنجح في الحفاظ على أخلاقهم وقيمهم وعاداتهم؟.. ثم ماذا عن مستقبلهم.. علمهم، ثم عملهم.. أسئلة محيرة مقلقة تجول في خاطر كل منا ليل نهار ذهابًا وإيابًا، دون أن ترسو على برٍّ من القناعة، أو أن تودي إلى قرار مطمئن.. فتحت كل كتب مكتبتي، وفتَّشت في كل مقالات العلماء والأدباء والنفسانيين والاجتماعيين، لكن لم أجد والله ما يمكن أن يدلّني على الطريق الذي يأخذ بعين الاعتبار خصوصية وجودنا في الغرب، والذي إذا سلكته مشيت بأولادي إلى برِّ الأمان الذي أحلم به لهم إن نزل قدر الله فينا مطابقًا لقضائه.. فأكملنا بقية العمر في هذه الديار. ما العمل؟.. قولوا لي بحق الله ما العمل؟.. ثم فكرت وفكَّرت.. تأملت وأطلت.. تخيلت وتصوَّرت.. بعدت وقربت، لكنني والله لم أوفق وأنا أعترف أنني ما أبدعت، فاضطررت أن أعود إلى كل ما كتب، وألخِّص لكم بعض ما كتب، وأضيف إليه بشيء من عندي من باب التذكرة فقط لا من باب المجيء بشيء جديد... أولا: في بناء العقيدة: -لا بد من ترسيخ فكرة وجود الله تعالى (ترسيخًا للفطرة، ثم تفكيرًا وبرهانًا واقتناعًا).. وإنه واحد أحد، فرد صمد.. - لا بد من زرع حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أولادنا قبل أن يعلق حب زيدان وحديدان في قلوبهم (ثم تعميقها فيما بعد بقراءة السيرة). - ثم حب القرآن (قراءته وتقديسه، ثم فيما بعد تدبره وفهمه).. -ثم حب الإسلام (والذي سيأتي محصلة للإيمان بالله، وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وحب القرآن)، وإنه ديننا الذي ننتمي إليه بكل فخر واعتزاز.. مع تبيان لماذا نحن بحاجة إلى أن نعتنق هذا الدين، كل هذا حتى لا يظهر فيهم محمد أفلاطون جديد، وسلمان رافضي آخر، أو تنسيمة نفرين. ثانيا: في بناء العبادة: -لا بد من تعويد الطفل الصلاة منذ عمر مبكر، ثم أن نشرح له لماذا نصلي فيما بعد. - تعويده الصوم، ثم أن نشرح له لماذا نصوم، وما هي فوائد الصيام. - ثم لماذا الزكاة فريضة، وكيف تعود على المجتمع بالتكافل. - ثم أن نستغل فترة الحج لنشرح له ما هو الحج، وما هي فوائده، ولماذا نذهب إلى الديار المقدسة. ثالثا: في البناء الخلقي: -احترام الأب والأم قضية لا يُركَّز عليها في هذا البلد. -احترام المعلم قضية ثانوية في هذا المجتمع كما تعلمون. -احترام الجار وهي قضية منسيَّة تمامًا هنا. -توقير الكبار والعطف على الصغار، تُعَدُّ ضربًا من الترف التربوي في فلسفة هذا المجتمع. -اللطف وحسن التعامل مع الحيوان، وهذه قد تروق لأهل هذه المجتمعات الغربية. - الصدق، وهذه من الركائز الخلقية الأساسية في فلسفتنا. -الأمانة لنحاول قلب مفاهيم هذا المجتمع عن ديننا وأخلاقنا التي شوهها البعض منا عبر فترة طويلة من الإقامة في هذا المجتمع. رابعا: في البناء الاجتماعي: -اصطحاب الطفل إلى مجالس الكبار لبناء شخصيتهم الاجتماعية، وهذه ضرورة يحتِّمها الوجود في المهجر، حيث إن اجتماع الطفل بعمِّه أو خاله أو أقربائه معدوم، فاصطحابك ابنك إلى هذه اللقاءات النادرة أصلاً يساعده في تكميل بعض جوانب شخصيته الاجتماعية. -إلقاء بعض المسؤولية على الطفل لقضاء بعض الحاجيات؛ ليتعود منذ نعومة أظفاره الاعتماد على نفسه، والذي يكرِّسه وجوده فيما بعد في هذا المجتمع بعيدًا عمن يستطيع مساعدته والوقوف إلى جانبه. - تكوين مجموعة من الأصدقاء من حوله، حتى يعوضه ذلك عن بعده عن الأهل والأحباب. - اصطحابهم إلى حضور الحفلات المشروعة والمضبوطة والمتميزة عن غيرها، والتي يكون فيها - حكمًا - نوع من الاختلاط المنضبط والمحتشم والمؤدب؛ ليتعرفوا على خصوصياتنا وأخلاقنا، ولا بأس من إعطائهم دورًا في تنظيم هذه الحفلات فتيانًا وفتيات، وكذلك إدارتها. - العمل على تبادل الزيارات بين أولادنا، وكذلك المبيت عند بعضهم البعض. -تشجيعهم على الاحتكاك بالآخرين من أبناء هذا البلد، وتكوين صداقات مع احترام خصوصياتهم والمحافظة على خصوصياتنا. -حضُّهم على تكوين جمعيات خاصة بهم يمارسون من خلالها هواياتهم، ويناقشون شؤونهم، ولا بأس أن تكون مشتركة مع أصدقائهم من أبناء هذا البلد. -ولا ننسى أن نعلِّم أولادنا حب الآخرين، واحترام دياناتهم وعقائدهم، وفتح الحوار معهم، لا أن يكونوا كالبعض منا متزمِّتين منغلقين. خامسا: في البناء العلمي الإبداعي: -يجب تعليمهم مفاتيح المستقبل الثلاث: - تعلم العربية مفتاح أطفالنا إلى ديننا وتاريخنا، والإنكليزية مفتاح أطفالنا اليوم إلى العالم والعلم والمعرفة فمن لا يتقن الإنكليزية حاليًا كالمتعلم الجاهل. وإتقان الكمبيوتر والإنترنت لمحاولة محو الأمية التكنولوجية المخيفة المصابة بها أمتنا في حاضرنا المظلم هذا.. على أولادنا يشاركون في صناعة الحضارة والمدنية في المستقبل، لا كما هو حالنا اليوم نستهلك ونستهلك ما صنعه الآخرون دون أن يكون لنا أية مشاركة في صنع الحاضر... - توجيه الطفل وفق ميوله ومواهبه، لا وفق ما نريد نحن كما فعل آباؤنا في معظمنا. - تربيته تربية إبداعية تثمر منه مبدعًا مكتشفًا، لا تربية تقليدية تودي به إلى باحث عن وظيفة.. نريد أن نرى من أصلابنا كل سنة أحمد زويل" جديدًا، وكل سنة اسمًا عربيًّا على الأقل يرصِّع مجالس تسليم جائزة نوبل... - وأخيرًا.. تذكيره دائمًا بتاريخ أمَّته المشرق، وعلمائنا الأفذاذ لا ليجتر الماضي كما نفعل نحن، إنما ليزيد ذلك من ثقته بنفسه، ودينه، وتاريخه. هذا كل ما لديَّ، أحببت أن أذكِّر به نفسي أولاً، ثم أذكركم به، وأن أضعه بين أيديكم لمزيد من النقاش والتحليل والتفكير، فالمشكلة لم تتكامل فصول حلولها بعد. منقول أرجو ان لا يكون الموضوع مكرر ....... ولكنى بالامس كنت عند صديقه في مدينة قريبة من مدينتي وفي الطرق الى البيت وكانت الساعه بتقريب العاشرة ليلا وجدت شلة من الأولاد المراهقين بلباس " اجلكم الله كلباس اولاد الاميركان من بلاطين لا تغطي شيئا من عوراتهم وتيشرتات تحمل رموزا سيئه وقلائد ذهب وسجائر في ايديهم ....... وكانو يقفون في منتصف الشارع يلهون ويضحكون تكلمت اليهم ان يفسحو الطريق لي بالانجليزيه ولم اكن أعرف انهم اولاد عرب فاجاب احدهم بضحكة سخيفة ونظر الي وقال بعربية ركيكه الطريق كبير ..... يقصد فسيح لكي امر منه .... وبعد ان افسحوا لي المجال استطعت ان امر بسيارتي . في الصباح الباكر هاتفتني صديقة لي وقلت لها مامررت به بالامس وان الاولاد هم اولاد عرب ... فقالت لي انهم ايضا يبيعون المخدرات ويشربون المسكرات" حمانا الله واولادنا" ........ لقد صعقت من الخبر وقلت اين الاب وأين الام ؟ وكيف سأربي ابني بجو كهذا ؟؟ كيف سآمن عليه في مدرسته وفي الشارع ؟؟ أسئلة حائره لازالت تدور في ذهني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختكم ام فارسبسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه...
اهلا ام فارس
اقتضى التصويب انه الزبدة في
ترجمة خاطئة لان les beurs هو اسم العرب اللي خلقوا بفرنسا
le beurre هي الزبدة اللي بناكلها
و يبدو انه اللي كتب المقال ما بيعرف فرنسي
على كل حال اللي مكتوب بالمقال فينا نقول عنه
الله اعلم
اقتضى التصويب انه الزبدة في
ترجمة خاطئة لان les beurs هو اسم العرب اللي خلقوا بفرنسا
le beurre هي الزبدة اللي بناكلها
و يبدو انه اللي كتب المقال ما بيعرف فرنسي
على كل حال اللي مكتوب بالمقال فينا نقول عنه
الله اعلم

mijo :
بسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه السنوات العجاف في الغرب - والكثير منكم كذلك - لكن شاء الله غير ما أردنا.. وقضى غير ما أمّلنا.. وقدَّر غير ما حلمنا وتخيلنا. وفي كل مرة كنت أشعر فيها أن الظروف تسوقني - والله يشهد - مجبرًا لا مخيرًا على استمرار الإقامة في الغرب.. كان يلحّ عليَّ السؤال الذي يؤرق كل واحد فيكم.. هل سأستطيع أن أحافظ على عقيدة الأولاد؟.. وإن استطعت وحققت بعضًا من النجاح في ذلك.. هل سأنجح في الحفاظ على أخلاقهم وقيمهم وعاداتهم؟.. ثم ماذا عن مستقبلهم.. علمهم، ثم عملهم.. أسئلة محيرة مقلقة تجول في خاطر كل منا ليل نهار ذهابًا وإيابًا، دون أن ترسو على برٍّ من القناعة، أو أن تودي إلى قرار مطمئن.. فتحت كل كتب مكتبتي، وفتَّشت في كل مقالات العلماء والأدباء والنفسانيين والاجتماعيين، لكن لم أجد والله ما يمكن أن يدلّني على الطريق الذي يأخذ بعين الاعتبار خصوصية وجودنا في الغرب، والذي إذا سلكته مشيت بأولادي إلى برِّ الأمان الذي أحلم به لهم إن نزل قدر الله فينا مطابقًا لقضائه.. فأكملنا بقية العمر في هذه الديار. ما العمل؟.. قولوا لي بحق الله ما العمل؟.. ثم فكرت وفكَّرت.. تأملت وأطلت.. تخيلت وتصوَّرت.. بعدت وقربت، لكنني والله لم أوفق وأنا أعترف أنني ما أبدعت، فاضطررت أن أعود إلى كل ما كتب، وألخِّص لكم بعض ما كتب، وأضيف إليه بشيء من عندي من باب التذكرة فقط لا من باب المجيء بشيء جديد... أولا: في بناء العقيدة: -لا بد من ترسيخ فكرة وجود الله تعالى (ترسيخًا للفطرة، ثم تفكيرًا وبرهانًا واقتناعًا).. وإنه واحد أحد، فرد صمد.. - لا بد من زرع حب الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس أولادنا قبل أن يعلق حب زيدان وحديدان في قلوبهم (ثم تعميقها فيما بعد بقراءة السيرة). - ثم حب القرآن (قراءته وتقديسه، ثم فيما بعد تدبره وفهمه).. -ثم حب الإسلام (والذي سيأتي محصلة للإيمان بالله، وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، وحب القرآن)، وإنه ديننا الذي ننتمي إليه بكل فخر واعتزاز.. مع تبيان لماذا نحن بحاجة إلى أن نعتنق هذا الدين، كل هذا حتى لا يظهر فيهم محمد أفلاطون جديد، وسلمان رافضي آخر، أو تنسيمة نفرين. ثانيا: في بناء العبادة: -لا بد من تعويد الطفل الصلاة منذ عمر مبكر، ثم أن نشرح له لماذا نصلي فيما بعد. - تعويده الصوم، ثم أن نشرح له لماذا نصوم، وما هي فوائد الصيام. - ثم لماذا الزكاة فريضة، وكيف تعود على المجتمع بالتكافل. - ثم أن نستغل فترة الحج لنشرح له ما هو الحج، وما هي فوائده، ولماذا نذهب إلى الديار المقدسة. ثالثا: في البناء الخلقي: -احترام الأب والأم قضية لا يُركَّز عليها في هذا البلد. -احترام المعلم قضية ثانوية في هذا المجتمع كما تعلمون. -احترام الجار وهي قضية منسيَّة تمامًا هنا. -توقير الكبار والعطف على الصغار، تُعَدُّ ضربًا من الترف التربوي في فلسفة هذا المجتمع. -اللطف وحسن التعامل مع الحيوان، وهذه قد تروق لأهل هذه المجتمعات الغربية. - الصدق، وهذه من الركائز الخلقية الأساسية في فلسفتنا. -الأمانة لنحاول قلب مفاهيم هذا المجتمع عن ديننا وأخلاقنا التي شوهها البعض منا عبر فترة طويلة من الإقامة في هذا المجتمع. رابعا: في البناء الاجتماعي: -اصطحاب الطفل إلى مجالس الكبار لبناء شخصيتهم الاجتماعية، وهذه ضرورة يحتِّمها الوجود في المهجر، حيث إن اجتماع الطفل بعمِّه أو خاله أو أقربائه معدوم، فاصطحابك ابنك إلى هذه اللقاءات النادرة أصلاً يساعده في تكميل بعض جوانب شخصيته الاجتماعية. -إلقاء بعض المسؤولية على الطفل لقضاء بعض الحاجيات؛ ليتعود منذ نعومة أظفاره الاعتماد على نفسه، والذي يكرِّسه وجوده فيما بعد في هذا المجتمع بعيدًا عمن يستطيع مساعدته والوقوف إلى جانبه. - تكوين مجموعة من الأصدقاء من حوله، حتى يعوضه ذلك عن بعده عن الأهل والأحباب. - اصطحابهم إلى حضور الحفلات المشروعة والمضبوطة والمتميزة عن غيرها، والتي يكون فيها - حكمًا - نوع من الاختلاط المنضبط والمحتشم والمؤدب؛ ليتعرفوا على خصوصياتنا وأخلاقنا، ولا بأس من إعطائهم دورًا في تنظيم هذه الحفلات فتيانًا وفتيات، وكذلك إدارتها. - العمل على تبادل الزيارات بين أولادنا، وكذلك المبيت عند بعضهم البعض. -تشجيعهم على الاحتكاك بالآخرين من أبناء هذا البلد، وتكوين صداقات مع احترام خصوصياتهم والمحافظة على خصوصياتنا. -حضُّهم على تكوين جمعيات خاصة بهم يمارسون من خلالها هواياتهم، ويناقشون شؤونهم، ولا بأس أن تكون مشتركة مع أصدقائهم من أبناء هذا البلد. -ولا ننسى أن نعلِّم أولادنا حب الآخرين، واحترام دياناتهم وعقائدهم، وفتح الحوار معهم، لا أن يكونوا كالبعض منا متزمِّتين منغلقين. خامسا: في البناء العلمي الإبداعي: -يجب تعليمهم مفاتيح المستقبل الثلاث: - تعلم العربية مفتاح أطفالنا إلى ديننا وتاريخنا، والإنكليزية مفتاح أطفالنا اليوم إلى العالم والعلم والمعرفة فمن لا يتقن الإنكليزية حاليًا كالمتعلم الجاهل. وإتقان الكمبيوتر والإنترنت لمحاولة محو الأمية التكنولوجية المخيفة المصابة بها أمتنا في حاضرنا المظلم هذا.. على أولادنا يشاركون في صناعة الحضارة والمدنية في المستقبل، لا كما هو حالنا اليوم نستهلك ونستهلك ما صنعه الآخرون دون أن يكون لنا أية مشاركة في صنع الحاضر... - توجيه الطفل وفق ميوله ومواهبه، لا وفق ما نريد نحن كما فعل آباؤنا في معظمنا. - تربيته تربية إبداعية تثمر منه مبدعًا مكتشفًا، لا تربية تقليدية تودي به إلى باحث عن وظيفة.. نريد أن نرى من أصلابنا كل سنة أحمد زويل" جديدًا، وكل سنة اسمًا عربيًّا على الأقل يرصِّع مجالس تسليم جائزة نوبل... - وأخيرًا.. تذكيره دائمًا بتاريخ أمَّته المشرق، وعلمائنا الأفذاذ لا ليجتر الماضي كما نفعل نحن، إنما ليزيد ذلك من ثقته بنفسه، ودينه، وتاريخه. هذا كل ما لديَّ، أحببت أن أذكِّر به نفسي أولاً، ثم أذكركم به، وأن أضعه بين أيديكم لمزيد من النقاش والتحليل والتفكير، فالمشكلة لم تتكامل فصول حلولها بعد. منقول أرجو ان لا يكون الموضوع مكرر ....... ولكنى بالامس كنت عند صديقه في مدينة قريبة من مدينتي وفي الطرق الى البيت وكانت الساعه بتقريب العاشرة ليلا وجدت شلة من الأولاد المراهقين بلباس " اجلكم الله كلباس اولاد الاميركان من بلاطين لا تغطي شيئا من عوراتهم وتيشرتات تحمل رموزا سيئه وقلائد ذهب وسجائر في ايديهم ....... وكانو يقفون في منتصف الشارع يلهون ويضحكون تكلمت اليهم ان يفسحو الطريق لي بالانجليزيه ولم اكن أعرف انهم اولاد عرب فاجاب احدهم بضحكة سخيفة ونظر الي وقال بعربية ركيكه الطريق كبير ..... يقصد فسيح لكي امر منه .... وبعد ان افسحوا لي المجال استطعت ان امر بسيارتي . في الصباح الباكر هاتفتني صديقة لي وقلت لها مامررت به بالامس وان الاولاد هم اولاد عرب ... فقالت لي انهم ايضا يبيعون المخدرات ويشربون المسكرات" حمانا الله واولادنا" ........ لقد صعقت من الخبر وقلت اين الاب وأين الام ؟ وكيف سأربي ابني بجو كهذا ؟؟ كيف سآمن عليه في مدرسته وفي الشارع ؟؟ أسئلة حائره لازالت تدور في ذهني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختكم ام فارسبسم الله الرحمن الرحيم هل نستطيع تربية أولادنا في الغرب؟ وكيف؟ لم يخيل إليّ أن أقضي كل هذه...
انا فترة جلوسي في امريكا كانت بنتي الله يحفظها عمره ثمان سنوات وكانت تقول ماما ليه اعيادهم
كثيره وحلوه وحنا ما عندنا الا عيدين وتقول ماما اولادهم ينبسطون اكثر منا والله تعبت انا وابوها
علشان نحاول نقنعها وسويت حفلات با اعيدنا وهدايا وهدايا للفصل ليتعرفوا عليه بس كانت
تحسدهم على اعيادهم وعلى انه في كل فتره من المدرسه يوم الاب ويوم العمال وووووو
وكانت تبغى تشتري قطه واقنعناها على رفضنا
والله يعين كل مغتربه لان الاطفال بيتاثروا مررره من المحيط الخارجي .
كثيره وحلوه وحنا ما عندنا الا عيدين وتقول ماما اولادهم ينبسطون اكثر منا والله تعبت انا وابوها
علشان نحاول نقنعها وسويت حفلات با اعيدنا وهدايا وهدايا للفصل ليتعرفوا عليه بس كانت
تحسدهم على اعيادهم وعلى انه في كل فتره من المدرسه يوم الاب ويوم العمال وووووو
وكانت تبغى تشتري قطه واقنعناها على رفضنا
والله يعين كل مغتربه لان الاطفال بيتاثروا مررره من المحيط الخارجي .
الصفحة الأخيرة