زائرة
•
اختي شام اشكرك على طرحك للموضوع الان كثير ن الناس اصابهم داؤه والله المستعان ...اما عن طريقة لترك سماع الغناء فالعزيمة والاصرار هي اول خطوة ومن ثم محاولة ايجاد البديل مثا الاستماع للقران والاناشيد وغير ذلك الرفقة الصالحة التي تساعد على ترك المنكرات بالرفق واللين والنصيحة الصادقة والتخلص من جميع اشرطة الاغاني واذا لم يستيطع تركها اعتقد ان افضل حل هو ان يعد نفسه ويعد من حوله ممن يعرفون انه يسمع الغناء انه لن سمعه مرة اخرى عندها يحس انه التزم عهدا يقيده ولو حاول السماع فانه سيستحي ان لم يكن من نفسه وربه فمن الناس الذين وعدهم ....واهم من ذلك الدعاء الدعاء الدعاء والاستغفار ومحاسبة النفس اسأل الله ان يهدي الجميع لما يحبه ويرضاه.


وشكرا لك يا
اختي شام على هذا ونعتز بخدمتكم وأي شئ أنا حاظره <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0>
اختي شام على هذا ونعتز بخدمتكم وأي شئ أنا حاظره <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0> <IMG SRC="http://hawaaworld.com/ubb//smilies/cwm29.gif" border=0>

الوائلي.
•
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد
الذي يظهر لي من حديث الأخت الكريمة أنها تعلم حرمة الغناء وأن سماعه إثم ، لذا أرى أنه لا داعي لأن نورد هنا أدلة تحريمه .
وأما العلاج من سماع الغناء فكالتالي :
أولا : تقوى الله عز وجل واستشعار رؤية الله للعبد وهو على معصية ، ولا ينظر المرء لصغر المعصية بل ينظر لعظم من عصى .
وتقوى الله هي العلاج الواقي من كل خطأ وزلل ، فمن اتقى الله راقبه وأطاعه .
ثانيا : استشعار نعمة الله على العبد بنعمة السمع ، والتفكر في حال الذين لا يسمعون ، ويود أحدهم لو ينفق ماله كله في سبيل أن يعود له سمعه .
فإذا استشعر العبد هذه النعمة ، وأيقن بأن الذي وهبها إياه قادر على أن يسلبهامنه ، رعى حقه فيها ، وأدى شكرها بأن لا يسمع بها إلا ما يرضي واهبها له ويبتعد عن كل ما يسخطه .
لو وهب لك إنسان منزلا وقال لك : لا تضع فيه دش ، ولا تسمع فيه غناء ، أتراك تخالف ذلك ، لا وكيف تخالف من أنعم عليك ووهبك هذا البيت .
أليس الله عز وجل احق أن يطاع ويشكر وهو الذي نعمه لا تعد ولا تحصى .
ثالثا : الغناء بريد الزنا ، وقل أن يسلم من يستمع للغناء من الزنا ، ولو على أقل تقدير زنا العين ، أو زنا الفكر .
إن جل بل ربما كل الأغاني تدور في فلك الحب والعشق والهيام ، وتدغدغ العواطف ، وتلهب الغرائز ، فلتغي العقل ويبقى السامع لها اسيرا لهواه ولاهثا خلف مبتغاه .
ومن أنكر ذلك فلينظر غلى ما يحدث في المسارح والمهرجانات عندما يموج الشباب والفتيات مع المغني تموج مياه البحر ، وقد أصبحوا سكارى وما هم بسكارى .
وسماع مسمعه يعللنا ... حتى ننام تناوم العجم
وكيف لا يحدث ذلك والمغني يترنم بانعم الأصوات ، ويتغى بأعذب الكلمات ، ويتغلغل في الوصف ، فلا يكاد يترك شيئا من الجسد إلا ويذكره ، فكيف يسلم السامع بعد كل هذا :
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له ... إياك إياك أن تبتل في الماء
وهل خلق الله شيئا أوقع بالقلوب وأشد اختلاسا للعقول من الصوت الحسن لا سيما إذا كان من وجه حسن .
وقد قالت إحداهن بعدما سمعت مغني :
ولي كبد مقروحة من يبيعني …. بها كبدا ليست بذات قروح
أباها علي الناس لا يشترونها …. ومن يشتري ذا علة بصحيح
فيا عجبا ممن يطلب الدواء بالداء ، ويطلب السعادة بالشقاوة ، ويطلب الراحة بالتعب .
إن حجة من يسمع الغناء أنه يطرد الهم ، ويريح العصاب ، ويصفو معه الذهن ، وقد وهموا وربي أيما وهم .
فالغناء يجلب الهم خصوصا عند فقد العشيق أو فراق الحبيب ، ويورث في القلب المرض والتعاسة ، فهو يسمع ما يلهب مشاعره وربما لم يتمكن من إفراغ هذه المشاعر ، وإن أفرغها في حرام فقد وضع الحطب على النار .
الغناء مرض ، والقرآن شفاء ، ولا يجتمع مرض وشفاء في قلب ، فإذا بقي المرض مع قوة العلاج وفعاليته ، فهذا دليل على سوء استخدام العلاج .
وليت مرضى الغناء كغيرهم من المرضى يتطلب شفاءهم جهدا يسيرا ومالا قليلا ، ألم تغني واحدتهم :
غني لي شوي شوي …… غني لي وخذ عني
أرايتم يا معاشر الفضلاء والفاضلات ، يبيع احدهم عينيه في سبيل سماع أغنية ، فلماذا ، لأنهم مرضى قلوب ، قلوبهم سوداء ضيقة بالذنوب والمعاصي ، ليس فيها مكان لذكر ولا لبر ، هم على هم ، وضيق فوق ضيق ، وهم لشدة غبائهم ، وعظم غفلتهم يزيدون المرض مرضا ، والوجع وجعا ، فالغناء معصية ، فهو نكتة سوداء في القلب ، فهو زيادة في الران وزيادة في الضيق والهم .
رابعا : القران وكفى به شفاء ودواء ، وهو أفضل علاج للقلوب المريضة ، بل هو علاج للأمراض العضوية فكيف بالنفسية والقلبية .
{ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا }
{ قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى ..}
خامسا : تذكر أن نعيم الدنيا مهما عظم وكبر فهو كلمح البصر أو هو أقرب ، فهو نعيم زائل ، وظل راحل ، والدنيا ملعونة ولعمون ما فيها غلا عالم ومتعلم ، فكيف بالعاصي ، والموت يتربص بالعبد :
ولو انا إذا متنا تركنا … لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بعثنا … ونسأل بعدها عن كل شيء
ويؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الدنيا من أهل النار فيغمس في النار غمسة ثم يخرج ، فيقال له : هل رأيت نعيما قط ؟ هل مر بك نعيم قط ؟
فيقول لا والله ما رايت نعيما قط ولا مر بي نعيم قط .
فالكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني . والعبد محاسب عن كل صغيرة وكبيرة :
خل الذنوب كبيرها وصغيرها ذاك التقى
اعمل كماش فوق ارض الشوك يحذر ما يطى
لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى
سادسا : أن ما يحصل في سماع الغناء من لذة لو كان فيه لذة وإنما هو وهم ، أن هذه اللذة ستذهب وكأنها لم تكن ، لكن يبقى غثمها مدون في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ، وسوف يراها العبد في صحيفته في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ، فيود لو أنه كان أصما لا يسمع .
والحديث حول الغناء وآفاته وأمراضه يطول ، لكن لعل فيما ذكر ما يكفي للعظة والعبرة ، والعزم على ترك هذا الداء العضال الذي أخذ يسري في جسد الأمة المنهك بالجراح .
هذا والله اعلم وأحكم ، وصلى الله على نبينا محمد .
الوائلي
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها …. من الحرام ويبقى الإثم والعار
الذي يظهر لي من حديث الأخت الكريمة أنها تعلم حرمة الغناء وأن سماعه إثم ، لذا أرى أنه لا داعي لأن نورد هنا أدلة تحريمه .
وأما العلاج من سماع الغناء فكالتالي :
أولا : تقوى الله عز وجل واستشعار رؤية الله للعبد وهو على معصية ، ولا ينظر المرء لصغر المعصية بل ينظر لعظم من عصى .
وتقوى الله هي العلاج الواقي من كل خطأ وزلل ، فمن اتقى الله راقبه وأطاعه .
ثانيا : استشعار نعمة الله على العبد بنعمة السمع ، والتفكر في حال الذين لا يسمعون ، ويود أحدهم لو ينفق ماله كله في سبيل أن يعود له سمعه .
فإذا استشعر العبد هذه النعمة ، وأيقن بأن الذي وهبها إياه قادر على أن يسلبهامنه ، رعى حقه فيها ، وأدى شكرها بأن لا يسمع بها إلا ما يرضي واهبها له ويبتعد عن كل ما يسخطه .
لو وهب لك إنسان منزلا وقال لك : لا تضع فيه دش ، ولا تسمع فيه غناء ، أتراك تخالف ذلك ، لا وكيف تخالف من أنعم عليك ووهبك هذا البيت .
أليس الله عز وجل احق أن يطاع ويشكر وهو الذي نعمه لا تعد ولا تحصى .
ثالثا : الغناء بريد الزنا ، وقل أن يسلم من يستمع للغناء من الزنا ، ولو على أقل تقدير زنا العين ، أو زنا الفكر .
إن جل بل ربما كل الأغاني تدور في فلك الحب والعشق والهيام ، وتدغدغ العواطف ، وتلهب الغرائز ، فلتغي العقل ويبقى السامع لها اسيرا لهواه ولاهثا خلف مبتغاه .
ومن أنكر ذلك فلينظر غلى ما يحدث في المسارح والمهرجانات عندما يموج الشباب والفتيات مع المغني تموج مياه البحر ، وقد أصبحوا سكارى وما هم بسكارى .
وسماع مسمعه يعللنا ... حتى ننام تناوم العجم
وكيف لا يحدث ذلك والمغني يترنم بانعم الأصوات ، ويتغى بأعذب الكلمات ، ويتغلغل في الوصف ، فلا يكاد يترك شيئا من الجسد إلا ويذكره ، فكيف يسلم السامع بعد كل هذا :
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له ... إياك إياك أن تبتل في الماء
وهل خلق الله شيئا أوقع بالقلوب وأشد اختلاسا للعقول من الصوت الحسن لا سيما إذا كان من وجه حسن .
وقد قالت إحداهن بعدما سمعت مغني :
ولي كبد مقروحة من يبيعني …. بها كبدا ليست بذات قروح
أباها علي الناس لا يشترونها …. ومن يشتري ذا علة بصحيح
فيا عجبا ممن يطلب الدواء بالداء ، ويطلب السعادة بالشقاوة ، ويطلب الراحة بالتعب .
إن حجة من يسمع الغناء أنه يطرد الهم ، ويريح العصاب ، ويصفو معه الذهن ، وقد وهموا وربي أيما وهم .
فالغناء يجلب الهم خصوصا عند فقد العشيق أو فراق الحبيب ، ويورث في القلب المرض والتعاسة ، فهو يسمع ما يلهب مشاعره وربما لم يتمكن من إفراغ هذه المشاعر ، وإن أفرغها في حرام فقد وضع الحطب على النار .
الغناء مرض ، والقرآن شفاء ، ولا يجتمع مرض وشفاء في قلب ، فإذا بقي المرض مع قوة العلاج وفعاليته ، فهذا دليل على سوء استخدام العلاج .
وليت مرضى الغناء كغيرهم من المرضى يتطلب شفاءهم جهدا يسيرا ومالا قليلا ، ألم تغني واحدتهم :
غني لي شوي شوي …… غني لي وخذ عني
أرايتم يا معاشر الفضلاء والفاضلات ، يبيع احدهم عينيه في سبيل سماع أغنية ، فلماذا ، لأنهم مرضى قلوب ، قلوبهم سوداء ضيقة بالذنوب والمعاصي ، ليس فيها مكان لذكر ولا لبر ، هم على هم ، وضيق فوق ضيق ، وهم لشدة غبائهم ، وعظم غفلتهم يزيدون المرض مرضا ، والوجع وجعا ، فالغناء معصية ، فهو نكتة سوداء في القلب ، فهو زيادة في الران وزيادة في الضيق والهم .
رابعا : القران وكفى به شفاء ودواء ، وهو أفضل علاج للقلوب المريضة ، بل هو علاج للأمراض العضوية فكيف بالنفسية والقلبية .
{ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا }
{ قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى ..}
خامسا : تذكر أن نعيم الدنيا مهما عظم وكبر فهو كلمح البصر أو هو أقرب ، فهو نعيم زائل ، وظل راحل ، والدنيا ملعونة ولعمون ما فيها غلا عالم ومتعلم ، فكيف بالعاصي ، والموت يتربص بالعبد :
ولو انا إذا متنا تركنا … لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بعثنا … ونسأل بعدها عن كل شيء
ويؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الدنيا من أهل النار فيغمس في النار غمسة ثم يخرج ، فيقال له : هل رأيت نعيما قط ؟ هل مر بك نعيم قط ؟
فيقول لا والله ما رايت نعيما قط ولا مر بي نعيم قط .
فالكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت ، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني . والعبد محاسب عن كل صغيرة وكبيرة :
خل الذنوب كبيرها وصغيرها ذاك التقى
اعمل كماش فوق ارض الشوك يحذر ما يطى
لا تحقرن صغيرة إن الجبال من الحصى
سادسا : أن ما يحصل في سماع الغناء من لذة لو كان فيه لذة وإنما هو وهم ، أن هذه اللذة ستذهب وكأنها لم تكن ، لكن يبقى غثمها مدون في كتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ، وسوف يراها العبد في صحيفته في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون ، فيود لو أنه كان أصما لا يسمع .
والحديث حول الغناء وآفاته وأمراضه يطول ، لكن لعل فيما ذكر ما يكفي للعظة والعبرة ، والعزم على ترك هذا الداء العضال الذي أخذ يسري في جسد الأمة المنهك بالجراح .
هذا والله اعلم وأحكم ، وصلى الله على نبينا محمد .
الوائلي
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها …. من الحرام ويبقى الإثم والعار

fahad
•
السلام عليكم
مشاءالله والله الجميع أفادونا فجزاهم الله خيرا
عندي مشاركه في هذا الموضوع ولو انها متئخرها
1-التفكر في حال الفنانين في السنوات الاخيره
بداو العوده الى الله وتركو الشهره الزافه
منهم لا حصر فهذا الاخ فهد بن سعيد كان الفنان
الذي يطرب كل الشباب والفتيات فهده الله الى طريق
الحق،وهذا الاخ يوسف اسلام من لندن بلغة شهرته
حتا صار من أغنا الفننين وكتب الله له الهديه
وصار من اكثر المسلمين خدمه للدعوه والاغاثه
وارجعي الى موضوعي الذي كتبته في منتدى الفتاة
المسلمة بعنوان(من تركا شيء لله عوضه خير منه)
فسوف تجدين فيه قصة توبة يوسف اسلام وغيره
2-التفكير في حسن الخاتمه وملك الموت الذي
يئتي من غير موعد محداد نعرفه نحن بل بئمر من
الله فكيف لو ئتا الى احد وهو على هذهي المعصيه
فقبض روحه وهو يستمع الى الغناء وكم تعرفين
قوال الحبيب صلى الله عليه وسلم:( كل انسان يبعث
على ممات عليه) وهناك حدثه حصلت عندنا هنا في السعوديه وقد شهدها كثير من الناس من التلفزيون او الجرائد او المجلات وهي وفات الفنان طلال مداح وهو على المسرح وسقوطه وهو يحضن العود!!!! والله اعلم كيف كتب خاتمته في كتابه عند الملكين الموكلين به!!!
وقد اهتدا كثير من الشباب والفتيات بعد هذهي الحداثها
3- تخيل الغناء في الجنه من الحوار العين
واعتذار على الاطاله .
اخيكم الصغير /فــــهــــد
------------------
<IMG SRC="http://www.palestine-info.org/today/alaqsa/images/rami.gif" border=0>
مشاءالله والله الجميع أفادونا فجزاهم الله خيرا
عندي مشاركه في هذا الموضوع ولو انها متئخرها
1-التفكر في حال الفنانين في السنوات الاخيره
بداو العوده الى الله وتركو الشهره الزافه
منهم لا حصر فهذا الاخ فهد بن سعيد كان الفنان
الذي يطرب كل الشباب والفتيات فهده الله الى طريق
الحق،وهذا الاخ يوسف اسلام من لندن بلغة شهرته
حتا صار من أغنا الفننين وكتب الله له الهديه
وصار من اكثر المسلمين خدمه للدعوه والاغاثه
وارجعي الى موضوعي الذي كتبته في منتدى الفتاة
المسلمة بعنوان(من تركا شيء لله عوضه خير منه)
فسوف تجدين فيه قصة توبة يوسف اسلام وغيره
2-التفكير في حسن الخاتمه وملك الموت الذي
يئتي من غير موعد محداد نعرفه نحن بل بئمر من
الله فكيف لو ئتا الى احد وهو على هذهي المعصيه
فقبض روحه وهو يستمع الى الغناء وكم تعرفين
قوال الحبيب صلى الله عليه وسلم:( كل انسان يبعث
على ممات عليه) وهناك حدثه حصلت عندنا هنا في السعوديه وقد شهدها كثير من الناس من التلفزيون او الجرائد او المجلات وهي وفات الفنان طلال مداح وهو على المسرح وسقوطه وهو يحضن العود!!!! والله اعلم كيف كتب خاتمته في كتابه عند الملكين الموكلين به!!!
وقد اهتدا كثير من الشباب والفتيات بعد هذهي الحداثها
3- تخيل الغناء في الجنه من الحوار العين
واعتذار على الاطاله .
اخيكم الصغير /فــــهــــد
------------------
<IMG SRC="http://www.palestine-info.org/today/alaqsa/images/rami.gif" border=0>
الصفحة الأخيرة