هذااقوال وفوائدمن تجميعي ممااحتفظ به
للشيخ ناصرالعمراتمنى ان تستفيدوا منها
- أفضل رد علمي واقعي على الهجوم السافر الذي نراه يشتد على الإسلام لتشويه منهجه وتمييعه، الدعوة لمنهج أهل السنة والجماعة ونشره وترسيخه بين الناس.
- قد يصاب عدد من الناس بالمصيبة ذاتها ، لكن تجد تفاوتا بينا في أثرها عليهم ، ويرجع ذلك لعوامل عدة، أقواها تأثيرا سلامة القلب من الآفات.
- خمسة شباب درستهم في الجامعة، كان ترتيبهم الخمسة الأوئل في السنة، بتقدير إمتياز بل وبأعلى الدرجات، وكلهم نشأوا أيتاماً؟! من رحم المعاناة تخرج الكثير من الرواد في العلم والقيادة .
- من أخطر ماتواجهه الأمة في أزماتها،أولئك المهزومون من أبنائها، المعوقون لانتصاراتها، حين أساؤا الظن بربهم ، ففقدوا الأمل المشرق بمستقبل أمتهم.
- التعامل مع الجمهور يحتاج إلى خلق رفيع وصبر جميل ، ولذا يجب على الموظف أن يوطن نفسه على بشاشة الاستقبال ومراعاة النفوس والعناية بحاجات الناس.
- ليس من المروءة وحسن العشرة تدقيق الزوج في محاسبة الزوجة فيما يعطيه لها من مال لتصرفه على بيتها ونفسها وأولادها مالم يظهر منها إسراف أو تبذير.
- أصعب مرحلة تمر بها: مرحلة الشباب، وتزداد المعاناة أن كثيرا مما يراه بعض الشباب قوة هو في حقيقته (ضعف)، يدفع ثمنه حسرة وندامة إذا (استوى)،كقناعته بالاستقلال عن والديه، وتفرده بقرارات مستقبلية مصيرية دون دراسة أو تشاور. فاحذر يا بني أن تغتر بسراب يحسبه الظمآن ماء.
- يتجلى الكبر وفساد الأخلاق لدى من يمارسون الانتقائية في المعاملة بالأخلاق الحسنة، فيقصرونها على الملأ وذوي الجاه ، دون عموم الناس ومستضعفيهم.
- أعظم أثر للاحتساب على المنكر هو القيام بأمر الله،فإن زال المنكر فهي غاية محمودة، تدبر(قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون)و(فذكر إنما أنت مذكر).
- لوتعامل الزوج مع زوجته(بنصف)مايتعامل به مع اصدقائه لتحول بيته إلى(حديقة ذات بهجة) وكم شدني قول امرأة فرعون(قرة عين لي ولك)فهل تفعلها الزوجات؟
- للإعلام الجديد أثره الفاعل في التوجيه، فيجب الانضباط في التعامل معه، والحذر من الاندفاع أو تجاوز الحد الشرعي في الإنكار، أو المساس بالأعراض.
- تعاملك مع التقنية الحديثةوالإعلام الجديد يحدد مستوى عقلك،وضبطك لغرائزك،ومراقبتك لربك، فاحذر أن تسجل اليوم في صفحتك ما تندم عليه غدا،ولات مندم.
- قديلقى الشيطان في نفس الإنسان أشياءفان لم يعتصم بالذكركان الشيطان له قرينا كماقال:{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانافهوله قرين}.
- عودنفسك على الاستشارةفي الأمرالصغير قبل الكبيروأختر في استشارتك من عرف برجاحةالعقل وصدق الرأي وسابق التجربةهنا لن تندم على أي فعل اقدمت عليه.
- الذي يتأمل واقع الناس اليوم، سيرى عدم تفاعل كثير منهم مع أحداث المنطقة، بل حتى (تقلبات الأجواء) التي لم تعهد من قبل لم تؤثر فيهم، ثم يتدبر هذه الآية: {كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون} يقف خائفا وجلا من سوء العاقبة.
- إذا أردت أن تعرف بعض مزايا الأنصار النادرة، فقف وتأمل: {يحبون من هاجر إليهم} فعبر بـ(الحب) دون غره كـ(القبول والرضى والإكرام)؛ لأن الناس –غالبا- يتضايقون ممن يفد إليهم من بلاد أخرى، بل قد لا يتحمل بعضهم ضيفا عزيزا بضعة أيام، فكيف بمن سيشاركهم الإقامة.
- استشارةالمرأةمنهج شرعي في حدود اختصاصها وقدرتها،فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستشيرأزواجه، وقديكون رأيها أحيانا خيرا من رأي بعض الرجال!
- إذا ازداد إيمان المرء،وامتلأ قلبه تعظيما لله،رسخ في تقواه،ووفق لأن يفسر الأحداث تفسيرا منطقيا صحيحا، ومن ثم يتعامل معها بواقعية وبعد نظرفهويرى بنور الله الذي حرم منه كثيرون،تدبر مصداق ذلك {يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا}وفي الحديد{ويجعل لكم نورا تمشون به}
- الروح شفافة،فإذا أصبح صاحبها أكثر حساسية من أجل وقايتها،إزداد تعذيبه لها،بدلا من إسعادها. وذلك أنه سيبني أوهاما تحجب الحقائق وتكدر صفوالنفوس.
- لو ادركنا روح الصلاة لوفرنا الجهد واتقينا العناءعندالمعضلات،فقدكان حبيبنا وقدوتنا صلى عليه ربي وسلم اذا حزبه امر قال(يابلال ارحنابالصلاة).
- كلما اقترب المسلم من مشكاة النبوة ازداد فهمه لهذا الدين،واتضحت لديه معالمه، فلا غرو أن نرى من أخذ بهدي الوحيين أهدى سبيلا وأثبت قدما في الفتن.
- على المسلم أن ينضبط بالمنهج الشرعي عند القيام بما أوجب الله عليه، خاصة في الأزمات، فلا تهور يفضي إلى مفسدة أعظم،ولاقعود بدعوى الحكمة والتعقل.
- من أكثر ما يورث حسرة القلب وضيق الصدر التشوق لتحصيل فضول الدنيا والأسى لفقدها، ومراقبة حال الناس فيها ، وجعلها ميزانا للتقييم على حساب الشرع.
- (فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا) ،فهل تضرعنا بقلوب أوابة وعمل صادق ليرفع الله البأس فقد توافرت أسبابه؟ وإلا فسنة الله(فأخذناهم بما كانوا يكسبون)
- {ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا} قف متدبرا لـ(قليلا) وانظر الواقع، ثم تأمل العاقبة المذهلة {إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا}
- النفس لها إقبال وإدبار، وليست كالجماد، فإذا أقبلت فخذها بالعزائم، وإذا أدبرت فاقصرها على الواجبات والفرائض.
- من أعظم أسباب النصر: أن تنقطع القلوب من التعلق بالخلق وتتعلق بالخالق وحده: (إن معي ربي سيهدين).
جزاء الله من تساهم في نشرها خير الجزاء
سبحان الله والحمدلله ولااله الاالله والله اكبرولاحول ولاقوة الابالله
اختي الكريمه
سعدت للمرورك العطر