امبراتريث
امبراتريث
أختي امبراتريث : مرحبا بك مجددا لباس المرأة المسلمة مهم جدا واتذكر ان إحدى الاخوات جاءت تسألني على استحياء إذا ماكان الحجاب واجب على المرأة المسلمة قلت لها بصدق : واجب كصلاتها وصيامها .. لكنني أكرر لك موقفا حدث لي مع أخوات عربيات منهن غير محجبات حيث اشعرتني إحداهن ( محجبة ) بأن حديثي قد يثير ضيق ( غير المحجبة ) فعجبت كثيرا وكأني بها تنتظر مني الصمت رغم انني لم اتطرق له فقط تحدثت عن حرية الامريكية ..قلت إن كنتِ أو هي ترين بأنني أتهمها بما نأنف منه من حرية الغربية فهي مصيبة ؟ مصيبة أن تشك في نيتي برغم تأكيدي على الغربية فقط ! ومصيبة أن ترى انها مخطئة وتستمر في الخطأ .. موقف آخر أن أكثر من تفهم حديثي وزودتني ( بريديا ) بالكثير من القصص أخت عربية غير محجبة كانت تلبس الجنز ؟! أسأل الله تعالى لها ولجميع المسلمات الهداية . تقولين ياعزيزتي : -استنتجت انك تريدين امثلة تبرهن على ان المراة المسلمة مكرمة من الاسلام اكثر من المراة الغربية التي تدعي الحرية - الأمثلة التي احتاجها عن حياة الغربية بما فيها من شقاء والمقارنة ستأتي بنفسها طبيعية من قبل القارئة !! حياك الله وبارك فيك وانتظر منك الأجمل وأصدقك القول أن المناقشة بهذا الشكل مرهقة وقد أغفلت الكثير اختصارا ورغبة في كسب الوقت حتى أنني لم أستطع إتمام مقالتي .!!
أختي امبراتريث : مرحبا بك مجددا لباس المرأة المسلمة مهم جدا واتذكر ان إحدى الاخوات جاءت تسألني...
أختي امبراتريث :..قلت إن كنتِ أو هي ترين بأنني أتهمها بما نأنف منه من حرية الغربية فهي مصيبة ؟
مصيبة أن تشك في نيتي برغم تأكيدي على الغربية فقط ! ومصيبة أن ترى انها مخطئة وتستمر في الخطأ

معاذ الله ان اكون من مناصري اخطاء الغربيات, انا اتكلم عن نفسي وموقفكومع الاخت غير المحجبة لا يعني بان ما افكر به هو ما تفكر به هي وربما كانت على صواب اكثر مني

تعليقي الاخير اظن انه كان واضحا,واحببت من خلاله ان انقل لك تفهمي لهدف موضوعك ولم اشك بنيتك ابدا
ربما كتابتي عن نفسي وتصريحي باني غير محجبة ونظري لتامر الغرب علينا بانه اخطر بكثير من التركيز على اللباس هو اللذي جعلك تعتقدي اني اشك بنيتك .....
انا افهم ومضوعك وافهم ان الحجاب واجب وواشكرك على الارشاد
الخلاصة انا متفهمة لموضوعك ولا اشعر بنفسي بمستهدفة من قبل من تنتقد الغربية على لباسها

ولم اقل ابدا اني موافقة على خطاألمراة الغربية اختي وتفكيرك بذلك عني هو مصيبة بحد ذاتها
تحياتي
شام
شام
حياك الله ياست الحسن وبارك فيك وأطفالك وفرح قلبك بتفريج همك تماما وأعادك للوطن سالمة غانمة وقد حققت كل ماتتمنين وفضل الله تعالى واسع ورحمته بعباده لا حدود لها .. والحقيقة أنني كنت متابعة لك من مصادر أخرى وكنت أدعو أن يفرج الله تعالى همك وفرحت من أعماقي الله يفرح قلبك يارب . اقتراحك ممتاز وقد سبق لي القيام به باللغة الانجليزية ووجدت بعض التجاوب من الأخوات المسلمات ولله الحمد . شاكرة ومقدرة وأنتظر اضافتك التي أظنها متميزة .
حياك الله ياست الحسن وبارك فيك وأطفالك وفرح قلبك بتفريج همك تماما وأعادك للوطن سالمة غانمة وقد...
بسم الله الرحمن الرحيم



مرحبا أختي منيرة ....



عدت إليك كما وعدتك ولأن موضوعك جميل وذو شجون . لكن اعذريني لتأخري ......



رأيي الشخصي ربما يوافق تفكيرك لحد كبير



أنا أؤمن بنظرية المؤامرة من قبل الحكام أو أصحاب الأمر أو كما يسمون أنفسهم أصحاب النفوذ



الشعب لاه ولا يدري ماذا يدبر له ....



سواء كان شعبنا العربي أو الشعب الغربي .....فكل لاه بحياته وراكض وراء عمله



والشيء الذي يؤكد ذلك هو أن دخول المستعمر دائما يبدء بتفكيك القيم الدينية وأساليبه في ذلك : إدخال قنوات التعري والتفسخ , وهذا ما حصل في العراق وغيرها فقد أخبرنا أنه منذ سقوط بغداد بدأت قناوت العري تبث استرسالا على كل القنوات ....



لا انكر أن الخبث ياتي من الخارج فقط ...



فطبعا لو لم يكن الداخل فيه خبث أيضا لما استطاعوا أن ينفذوا ....



بمعنى أن الخبثاء يريدون استعمار الشعوب العربية المسلمة بطريقين اثنين إما استعمارا لارض وقد أصبح صعبا الآن ومكلف أيضا , او استعمارها بالأفكار والمعتقدات وبالتالي يسهل عندها أستحلالها وأخذ ما يشاؤون منها بأقل الأثمان .....





أذكر أنني سمعت قصة عن المسلمين عندما فتحوا الاندلس وتمكنوا فيها ......بعث اعداء الدين وقتها جواسيس يستخبرون من خلالهم عن أحوال الناس ومتى الوقت المناسب للإنقضاض عليهم ...



فتجولوا في انحاء السوق والمحلات وغيرها فوجدوا الناس يتناقشون بالخير في مجالسهم ....



ووجدوهم يتناقشون حول مسائل الرياضيات او الطب او غيرها من العلوم .....



فرجع اعداء الإسلام وقالوا : لا يمكننا الآن غزو هذه البلد ....؟؟؟ارجعوا بعد عشر سنوات



ثم رجعوا بعد عشر سنوات فوجدوا حديث الناس تحول إلى حب الجاريات وشرب الخمر وسماع الأغاني وغيرها



عندها عادوا لرؤوسائهم وقالوا : البلاد جاهزة الآن للغزو ......



وهذه هي نفس الحال إلى اليوم ....



لو لم يكن هناك فساد في الداخل , لما استطاع الآخر مهاجمتنا او استضعافنا ....



لكن الخطأ فينا وليس بغيرنا .......



فنحن عندما ضيعنا قيمنا , وتخلت بناتنا عن عفافهن .وأصبحن مصدرا للشهوة والسعار الجنسي في الطرقات بأرخص الأثمان , أدى ذلك للكثير من المفاسد أهمها أن الشباب والفتيات الذين هم أمل المستقبل , التفتوا للشهوات وضيعوا العلم والإجتهاد وأصبح همهم في أجسادهم بدل عقولهم , ناهيك عن المفاسد الأسرية والطلاق وقلة الاخلاق وووو ............وغيرها



كل هذا أدى إلى إضعاف المجتمع وبالتالي سهل أكله والتهامه .....



لم يجبرنا أحد على هذا الضعف بل نحن من طبقناه وآثرنا الحياة الدنيا , أعداء الإسلام هم فقط من قدموا الوجبة أو الوصفة , ونحن من طبقناها ......



أخلص من هذه المقدمة الطويلة , أن الغرب ناجح باعلى المقاييس في الامور الحضارية , أما الأمور الاخلاقية فهي متدنية للأسف الشديد , والسبب ان الحضارة هي من افسدتهم , وليس عندهم الدين والقوانين الإلاهية التي تحميهم .......





أما نحن المسلمون فعندنا تعاليمنا ولا زال فئة لا بأس بها والحمد لله تحافظ عليها وتنقذ ما يمكن إنقاذه ....

فبالتالي أخلاقنا لازالت بخير بإذن الله وبالتالي نحن نسعى للحفاظ على هذه الاخلاق قدر الإمكان .....



ومن ذلك تحذيرنا من المنزلقات التي وقع فيها الغربيون تحت شعارات براقة ..الحرية وغيرها .....



لا ننكر ان هناك تآمر على المسلمين لنزعهم من دينهم , فهذا شيء مؤكد وقديم جدا , لكن لا ننكر ان هناك من يعين هذا التآمر بل وهو ماهر فيه من أبناء جلدتنا ......



فوجب علينا التحذير من الجهتين .....



المرأة الغربية صحيح أنها تملك حرية تفعل فيها ما تشاء ولكن هي متعبة من هذه الحرية ....لأن لكل شيء ثمن .....!!!!!!!

شام
شام
شام شام :
بسم الله الرحمن الرحيم مرحبا أختي منيرة .... عدت إليك كما وعدتك ولأن موضوعك جميل وذو شجون . لكن اعذريني لتأخري ...... رأيي الشخصي ربما يوافق تفكيرك لحد كبير أنا أؤمن بنظرية المؤامرة من قبل الحكام أو أصحاب الأمر أو كما يسمون أنفسهم أصحاب النفوذ الشعب لاه ولا يدري ماذا يدبر له .... سواء كان شعبنا العربي أو الشعب الغربي .....فكل لاه بحياته وراكض وراء عمله والشيء الذي يؤكد ذلك هو أن دخول المستعمر دائما يبدء بتفكيك القيم الدينية وأساليبه في ذلك : إدخال قنوات التعري والتفسخ , وهذا ما حصل في العراق وغيرها فقد أخبرنا أنه منذ سقوط بغداد بدأت قناوت العري تبث استرسالا على كل القنوات .... لا انكر أن الخبث ياتي من الخارج فقط ... فطبعا لو لم يكن الداخل فيه خبث أيضا لما استطاعوا أن ينفذوا .... بمعنى أن الخبثاء يريدون استعمار الشعوب العربية المسلمة بطريقين اثنين إما استعمارا لارض وقد أصبح صعبا الآن ومكلف أيضا , او استعمارها بالأفكار والمعتقدات وبالتالي يسهل عندها أستحلالها وأخذ ما يشاؤون منها بأقل الأثمان ..... أذكر أنني سمعت قصة عن المسلمين عندما فتحوا الاندلس وتمكنوا فيها ......بعث اعداء الدين وقتها جواسيس يستخبرون من خلالهم عن أحوال الناس ومتى الوقت المناسب للإنقضاض عليهم ... فتجولوا في انحاء السوق والمحلات وغيرها فوجدوا الناس يتناقشون بالخير في مجالسهم .... ووجدوهم يتناقشون حول مسائل الرياضيات او الطب او غيرها من العلوم ..... فرجع اعداء الإسلام وقالوا : لا يمكننا الآن غزو هذه البلد ....؟؟؟ارجعوا بعد عشر سنوات ثم رجعوا بعد عشر سنوات فوجدوا حديث الناس تحول إلى حب الجاريات وشرب الخمر وسماع الأغاني وغيرها عندها عادوا لرؤوسائهم وقالوا : البلاد جاهزة الآن للغزو ...... وهذه هي نفس الحال إلى اليوم .... لو لم يكن هناك فساد في الداخل , لما استطاع الآخر مهاجمتنا او استضعافنا .... لكن الخطأ فينا وليس بغيرنا ....... فنحن عندما ضيعنا قيمنا , وتخلت بناتنا عن عفافهن .وأصبحن مصدرا للشهوة والسعار الجنسي في الطرقات بأرخص الأثمان , أدى ذلك للكثير من المفاسد أهمها أن الشباب والفتيات الذين هم أمل المستقبل , التفتوا للشهوات وضيعوا العلم والإجتهاد وأصبح همهم في أجسادهم بدل عقولهم , ناهيك عن المفاسد الأسرية والطلاق وقلة الاخلاق وووو ............وغيرها كل هذا أدى إلى إضعاف المجتمع وبالتالي سهل أكله والتهامه ..... لم يجبرنا أحد على هذا الضعف بل نحن من طبقناه وآثرنا الحياة الدنيا , أعداء الإسلام هم فقط من قدموا الوجبة أو الوصفة , ونحن من طبقناها ...... أخلص من هذه المقدمة الطويلة , أن الغرب ناجح باعلى المقاييس في الامور الحضارية , أما الأمور الاخلاقية فهي متدنية للأسف الشديد , والسبب ان الحضارة هي من افسدتهم , وليس عندهم الدين والقوانين الإلاهية التي تحميهم ....... أما نحن المسلمون فعندنا تعاليمنا ولا زال فئة لا بأس بها والحمد لله تحافظ عليها وتنقذ ما يمكن إنقاذه .... فبالتالي أخلاقنا لازالت بخير بإذن الله وبالتالي نحن نسعى للحفاظ على هذه الاخلاق قدر الإمكان ..... ومن ذلك تحذيرنا من المنزلقات التي وقع فيها الغربيون تحت شعارات براقة ..الحرية وغيرها ..... لا ننكر ان هناك تآمر على المسلمين لنزعهم من دينهم , فهذا شيء مؤكد وقديم جدا , لكن لا ننكر ان هناك من يعين هذا التآمر بل وهو ماهر فيه من أبناء جلدتنا ...... فوجب علينا التحذير من الجهتين ..... المرأة الغربية صحيح أنها تملك حرية تفعل فيها ما تشاء ولكن هي متعبة من هذه الحرية ....لأن لكل شيء ثمن .....!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم مرحبا أختي منيرة .... عدت إليك كما وعدتك ولأن موضوعك جميل وذو...


أبسط الامثلة : موظفات عند زوجي كن يستغربن كثيرا مني بل ويحسدنني او يغبطنني لأنني لست مكلفة بالعمل والوظيفة , ومع ذلك ياتيني مصروفي وما احبه وأتمناه وأنا في بيتي .....



وأذكر ان زوجي اخبرني أنهم تمنين ان يتزوجن واحدا عربيا مسلما يريحهن من عناء العمل والتعب ...



مثال آخر :



فتاة بعمر الزهور 21 سنة تقريبا جميلة جدا وناعمة , تعمل صباحا في رياض أطفال , وبعد الظهر تعمل في احد المحلات ولا تعود إلا مساء منهكة , متعبة , حزينة لانها تعيش لوحدها في شقة , وليس عندها الوقت لرؤية أمها أو صديقاتها وليس عندها عطلة أيضا ......



قلت لها : لماذا تفنين نفسك بالعمل ؟



قالت : ومن اين سأعيش إذا ؟؟؟؟؟



أريد أن أستمتع قليلا واذهب بإجازات وسفر وكذا ,,,,,, وأنا ادخر مالي لهذا الغرض ......



تخيلي اختي سبحان الله



نحن نسافر و نستمتع بالرحلات بفضل الله , من دون أن نحمل هما أو نبذل جهدا .....



سبحان من كرمنا وأنعم علينا بنعمة الدين والإيمان ......



إذا (( وقرن في بيوتكن ))....ليس لحبسنا بل لتوقيرنا وترفيهنا والله .....وانا ازداد قناعة فيها يوما بعد يوم .....



شرع الله عزوجل لنا الوقار في البيت حتى نستطيع ان نقوم بالعبء الأكبر والمهمة الاهم في حياتنا ألا وهي رعاية أسرتنا وتربية اطفالنا ......





الحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله ......

مثال بسيط جدا لكن مهم ......


سبحان الله أختي منيرة .كل المغتربات يشكين من التعب والجهد في إدارة البيت وتربية الاولاد هنا ...

وخصوصا لو كنت مسؤولية عن توصيل اولادك وأيضا جلب متطبات البيت من خضرة وأدوات وملابس ومسلتزمات الحياة اليومية , بسبب انشغال ازواجنا بدارسة أو عمل لأوقات طويلة جدا وغيابهم الكبير عن البيت .....



يعني أصبحنا شفيرية أو سائقين عند اولادنا وأزوجنا .......هذه معاناة كل المغتربات (( مع اهمية السواقة لدى المغتربة وضرورتها ))



لكم اغبط نفسي عندما كنت في بلدي تأتيني أغراضي وما أريده لعند بيتي من دون ان أذهب وأتعب وأضيع وقتي في الطرقات .......



هذه المعاناة تحتلف من واحدة لأخرى فبعض الاخوات يحببن الخروج من البيت وبعضهن لا ...... وأنا من الفئة الثانية , لاني أشعر أنه من الصعب الحفاظ على نظافة البيت واستيعاب الاولاد ومن ثم القيام بالحقوق الزوجية بشكل جيد , والسبب في ذلك كثرة الأعباء التي تؤدي للتقصير في اغلب الاحوال ....




كل يوم يزداد اقتناعي واعجابي بديني الحبيب , الذي ليس فيه صغيرة ولا كبيرة إلا شيء لمصلحتي ولراحتي



المشكلة ليست بالإسلام ؟؟؟؟؟؟



أبدا



بل المشكلة فيمن يطبق الإسلام , فيمن تربي بناتها إما على الحشمة والتعفف أو تربيهم على التفسخ والتعري ,



المشكلة فيمن تضع ببالها ا أن الحرية هي تقليد الغربيين بسبب أنهم ناجحين أو متفوقين ماديا او أن حريتهم توافق هواها وشيطانها الذي يزين لها ذلك ......

مع انها لو فكرت ولو قليلا بسلبيات وضع المرأة الغربية من أنها مسؤولة عن نفسها ومصروفها في شبابها , وسترمى في مأوى العجزة عند كبرها , وأنها ستحرم من زوجها أو أولادها بسبب انهم أحرار ليسوا مقيدين برضى او غضب من الأم ..........وأنها لن تأمن على زوجها من انحراف أو لن تثق به او لن يثق بها وووو..............الخ هذه الإنحرافات .نسأل الله العافية ......


أعتذر للإطالة وآمل ان اكون قد افدتك ببعض الامثلة التي وردت .....



جزاك المولى خيرا وفتح عليك لتبصري بناتنا بالكنوز الثمينة التي عندهن , فيما لو عرفن استخدامها وعرفن قيمتها .......
منيرة ناصر آل سليمان
عزيزتي امبراتريث لم اكن اقصدك بحديثي كنت أقصد محدثتي وربما قصرت في التوضيح واختلط عليك الفهم فمعذرة
منيرة ناصر آل سليمان
أختي شام بارك الله في علمك وفهمك وجزاك عني كل خير .
جاءت مشاركتك ثرية وبها الكثير من الأفكار التي تفتح المجال لكثير من التفرعات المهمة ..أشكرك كثيرا وأثني على أسلوبك وتسلسل أفكارك وتصاعدها .
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه .