um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
أهلاً أختي شروق الحب , حياك الله , لقد سبق أن وضحت بأن الشاعر من بريدة من القصيم ولهذا فهي معروفة لديهم أكثر من غيرهم وخاصة لدى كبار السن <<< أخيتي من حقك تسالي , سوف أنزل شرح للكلمات الصعبة قريباً.
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
القبه / مكان مسقوف يتوسط البيت قريب الشبه با لصا لة حاليا

0 الطبه / لعبة تمارسها البنات غالبا تتكون من خمسة احجار

0 غترة الململ / غترة بيضاء تميل للصفار يستخدمها الا طفال عادة

0 الطايه / سطح المنزل

0 شبه / وليمه او عزومه

0 نلبه / نأكله بسرعه

0 منكبه / نائمه بشكل غير مريح

0 ام العوف / البقره

0 التنتر / لبس نسائي

0 الوازلين / الفازلين

0 قوايمنا / ايدينا وارجلنا

0 بسطة عزيز / صندوق خشبي يبيع فيه الصبية الحلوى وما شابهها

0 القبه / القبه هنا مكان مسقوف يصل بين منزلين .. اشبه بالجسر المعلق

0 خرطه الماصل / كلا مه غير لا ئق !!

0 من عبه / اي يختلقه إ ختلا قا

0 الذبه / حشرة صغيرة تشبه النحله .. بل لعلها هي !!( والصحيح أن الذبة اكبر من الباعوضة بكثير).. وهي نوع من أنواع النحل دائبة الحركة لا تهدأ ابدا..

0 خبه / حركة دائبه


( الحضار )... وهو غالبا يوجد بالمزارع قريب الشبه بالغرفة اعمدته خشب الأثل وسقفه وحوائطه من سعف.النخيل الجاف وغالبا يكون مفتوحا من جهة الشمال يجتمع فيه أصحاب المزرعة ( الفلاحه ) وقت القيلوله لأنه باردا وهواءه عليل.. كذلك توجد قربة في احد زواياه في الغالب
اخواتي..

هذا شرح لبعض مفردات هذه القصيدة منقول عن الشاعر بتصرف
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
هذه مفردات أخرى.
كشختي :
الكشخة هي أن يلبس المرء أجمل ما لديه ويحاول التباهي به أمام الناس مع شيء من التيه والخيلاء ..
جبة :
الجبة لباس قريب الشبه بالصدرية أو ( الفنيلة ) إلا أنه لا أكمام له ويكون مفتوح الصدر وله أزرار ... وهو مستعمل إلى اليوم باسمه ...
فضلة القرصان :
القرصان هي خبز الصاج ويسمونها ( المراهيف ) ــ أيضا ــ في القصيم ، ولها أسماء غيرها خارج القصيم مثل ( الخباخيب ) في الرياض ، وهناك من يسميها مراصيع .
وللقرصان طريقة في الطبخ لذيذة بشكل لايدانى ، وهي أن يعمد إلى مجموعة من الخضار الأساسية ومنها القرع والكوسة والباذنجان واللوبياء فتطبخ حتى النضج ثم توضع المراهيف طبقات وينضح على كل طبقة منها قليلا من طبيخ الخضار حتى يمتلىء الصحن ويوضع المركب على النار مدة معلومة يقدم بعدها
للأكل .
أما فضلة القرصان : فهي ما يتبقى من الرجال يتسابق الأطفال للأكل منه بنهم ولا يجدون في أنفسهم حرجا ، والنساء كذلك .
تضفينه :
أي تقومين بجمعه .
الشنة :
هي القربة اليابسة . وهي فصيحة ووردت في خطبة الحجاج بن يوسف الثقفي . وقد تجوزوا في الاستخدام حتى أطلقت على القربة إجمالا طريها وجافها .
وللأيضاح فالقربة هي : جلد الغنم يغلق من جميع جهاته بطريقة خاصة ماعدا الرقبة التي تترك ليصب منها الماء .. توضع القربة للماء وتعلق في مكان تتعرض للهواء من جميع جهاتها فيبرد الماء فيها ويأخذ طعما مميزا بسبب المادة التي يدبغ بها الجلد وهي من شجر الأرطى البري المعروف .أو العرن وهو عروق السمر .
معصقل :
أي نحيف الجسم فلا يرى منه إلا الجلد والعظم .
الدبة :
أي السمين الذي تجاوز الحد في بناء الشحوم على جسمه .
الموتر :
أي السيارة . وهي تعريب عامي لكلمة motor الانجليزية .

خبة :
أي هرج ومرج ومحاولة لإنجاز العمل بتسابق وتسارع دون تركيز .
سبة :
سبب .
نتناقر :
أي يحدث بيننا خلاف يصل إلى حد التراشق بالألفاظ غير المقبولة .
شبة :
الشب مادة بيضاء حارقة أو ما يسمونها بالمصطلح العلمي (حريفة ) تستورد على شكل قوالب وتطحن لاستعمالات متعددة ..
وتتخذها النساء أسلوبا لتهديد الأطفال الأشقياء حيث يوضع مسحوق منها بطرفي الإبهام والسبابة في عين الطفل فيسبب له التهابا مؤقتا يحد من شقاوته وعبثه .
شرح الهدهد من نفس المنتدى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عسى وضحت الرؤيا.
um Abdul-Aziz
um Abdul-Aziz
وهذي زيادة للتوضيح
القبة :
مساحة مظللة بما يسقف به البيت وتكون عادة مفتوحة من جهتين على الأقل . وهي ملاصقة لغرف البيت وتشبه إلى حد كبير ما يعرف اليوم بالبلكونة أو ( الفرندة ) . والقبة معروفة على المستوى الهندسي وهي سقف يكون متوسطا البنيان ويشكل نصف كرة ويجري تنفيذه بكثرة في المساجد وأدخلوه حاليا في بعض البنايات الحديثة .
دوبلين :
نوع من أنواع الملابس الرجالية قرطاسي الملمس والشكل وهو قريب من ثياب التترون المعروفة إلى اليوم .
خبخبة :
أي واسع فضفاض .
غترة الململ :
الغترة معروفة وهي ما يلبسه الخليجيون على رؤوسهم بين الكوفية والعقال ، وهي بيضاء اللون ، مربعة الشكل تماما تثنى من زاويتين متقابلتين وتلبس بعد أن تأخذ شكلا مثلثا ، وقد تكون جميع أضلاعها جرداء ومنها ما يأتي مهدبا بضلعين متقابلين . وتصنع من قماش خفيف ويعرف بالـ ( بوال ) وهو تعريب لكلمة (Phowal) . وهناك من يطلق اللفظة عليها وعلى الشماغ ، ولكنهما يفترقان .
أما الململ: فهو وصف يطلق عليها لما تتصف به من الرقة والليونة .
بدارنا شبة :
الشبة مناسبة دورية تكون على مستوى الحارات الصغيرة والجيران وكانت سائدة بين الناس لما بينهم من الألفة والتكافل والتواد والمحبة .. وقوامها القهوة العربية والقدوع ( تمر يقدم مع القهوة خاصة ) وبعد ذلك الشاي .
وعادة الشبة تكون بين العشاءين ( أي بعد صلاة المغرب إلى أذان العشاء ) بالتناوب بين الجيران حسب برناج معلوم يسير بالتسلسل .. وقد تمتد إلى مابعد صلاة العشاء ويسمونها هنا السمرة أو التعللة وهي مسميات عربية أصيلة .
ووقت الشبة يجتمع الأطفال في البيت الذي تكون فيه ويسرحون ويمرحون بسعادة لاحد لها تحت عيون الكبار الذين يكلؤونهم بعين المشفق السعيد من تلك الابتسامات المرتسمة على شفاه أولئك الصبية والبنيات حينما تغمرهم الفرحة المتمثلة بالعبث البريء والألعاب المألوفة المبنية على تراث عريق .
وأطلق عليها (شبة ) لأن الذي عليه الالتزام بها يقوم بعمل القهوة والشاي على النار في مكان خاص للرجال يطلقون عليه اسم (المشب ) وله مكونات أساسية معروفة بمسمياتها إلى اليوم .. وتنفذ المشاب في البيوت الحديثة حاليا ولكنها أصبحت من أساليب الترفيه ويطلقون عليها الملحق أي أنها ملحقة بالبيت لا أساسية فيه .
ثوب التنتر :
لباس نسائي شفاف يكسى بأقراص بلاستيكية صغيرة مثقوبة من المنتصف لماعة لايتجاوز قطرها خمسة مليمترات .. ولا زالت تستعمل إلى اليوم وبالاسم نفسه .ولاتتيسر تلك الملابس لكل الفئات من الناس ،ففي الغالب لايدركها إلا الطبقة الثرية .
نعال التليك :
بكسر التاء وتشديد اللام المكسورة ، أحذية من البلاستيك أو المطاط ( وللعلم فقد كانوا قديما يقولون للمطاط جلد خنزير ) وليست ذات إصبع حيث يعلوها سبتتان متعارضتان تدخل من خلالهما الرجل وعند المشي يصدر منهما صوت بضرب العرقوب ولعله من هذا الصوت أطلق عليها ( تليك ) .
الهبود :
هو حب الحنظل ( الشري ) والشري نبات بري بحجم البرتقال ويشبه بشكله البطيخ الكروي حتى في خطوطه التي تظهر عليه .يستخلصونه بدفنه في التراب الساخن مدة زمنية معلومة بغرض امتصاص الأرض لمرارته الشديدة . ثم يمر بمراحل أخرى من التنقية منها التنقيع و الطبخ والتجفيف والملح ليقدم بعدها للتسلية .. وهو يماثل (الفصفص) اليوم إلا أنه أصغر حبة منه .
الكرتـة :
موديل للباس نسائي مخصر ومزموم بشكل مكثف ، ويؤخذ حساب الصدر بالنسبة للبالغات ، وتكون أكمامه طويلة أو قصيرة إلى نصف العضد بحسب رغبة المرأة ، كما تكون الكرتة طويلة إلى أسفل الكعبين وقد تكون قصيرة إلى منتصف الفخذين .
أما الخياطة فكان هناك نساء متخصصات بالخياطة مقابل أجور معلومة وبحسب مهارة الخياطة تكون أجرتها .ولم يكن هناك مشاغل أو أماكن مخصصة للخياطة مثلما هو الآن .
ولايوجد محلات للملابس الجاهزة .
تريكنا المصنق :
التريك وسيلة من وسائل الإضاءة القديمة وهو متطور في حينه ، والتريك عبارة عن مصباح يضاء بالكيروسين ( القاز ) عن طريق ضغط الهواء الذي له مدحر خاص يعبأ به كل ساعة تقريبا . وللتريك فتيلة حريرية تتوهج بفعل النار والهواء ولا يجوز تعرضها للهواء الخارجي حيث تسقط من أدنى نسمة .
أما المصنق : فهي بمعنى الذي ظهر عليه الصدأ بفعل المؤثرات البيئية وعدم الإلمام بأساليب الصيانة والحفظ .
وله خزان أسفله للوقود وهو القاعدة له . وتحاط الفتيلة بزجاجة شفافة أو مثلجة .
مسفع :
خمار تلبسه المترفات من النساء شفاف ولا يلبس للتستر وإنما للزينة ومظهر الترف ..وغالبا ما يكون مطرزا بحلى جانبية على أطرافه .
وبالي بمعنى مهترىء من كثرة الاستعمال والغسل المتكرر ..وهنا إشارة من الشاعر إلى أن تلك الصبية التي ترتدي هذا المسفع لم تكن من ذوات الثراء فقد يكون ذلك المسفع رجيعا من الأغنياء الذين عادة ما يجمعون ملابسهم المستعملة ويعطونها المحتاجين من متوسطي الحال .
ثوب اللاس :
قماش رحالي رقيق الملمس ذو لمعة تتلاشى مع تكرار الغسيل ، ويتميز اللاس أنه عند الغسلة الأولى يصل إلى الركبتين بسبب انكماشه من الماء .
وللعلم فإن الثياب لا تلبس إلا في الأعياد والمناسبات الكبيرة ويحفظ الثوب بعدها لمناسبة أخرى .

آمل أن أكون أوضحت ما يجب إيضاحه ...
من شرح الهــدهــد .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
عساكم فهمتوا <<< الله يستر لا تقولون غثتنا بها القصيدة .
وروني تعليقاتكم أشوف.
شروق الحب
شروق الحب
تسلمين اختي والله مااااقصرتي

واضحت الحين القصيده .......:27:

الف شكر


:24: :24: :24: