
توفي لك ولي
•
جزاك الله خير



سبحان الله والحمدلله والله اكبر
اللي سالوووو
طبعااا ذا عندك سرير او مرتبة او طراحة بالعامية لاتخلينهااا ممدودة اطويها سفطيهااا وقفية الليتسين فيهااا واذا ماعندك امكانية
وعلية مخدة او لحاف وبطانية لاتحطين شي علية ابدا امااا انك تلبسينها بكيس نايلون او تحطين اغراض عليهااا مثل لحف او اي شي ثاني كمان
لاتحطين عليها مخدة وكانك تهيئين الفراش للنوم لازم تشيلينها والله اعلم
اما الاخت اللي سالت عن كيف ترسلها للواتساب والله ماعرف بجد
هذااااااااااا والله اعلم
اللي سالوووو
طبعااا ذا عندك سرير او مرتبة او طراحة بالعامية لاتخلينهااا ممدودة اطويها سفطيهااا وقفية الليتسين فيهااا واذا ماعندك امكانية
وعلية مخدة او لحاف وبطانية لاتحطين شي علية ابدا امااا انك تلبسينها بكيس نايلون او تحطين اغراض عليهااا مثل لحف او اي شي ثاني كمان
لاتحطين عليها مخدة وكانك تهيئين الفراش للنوم لازم تشيلينها والله اعلم
اما الاخت اللي سالت عن كيف ترسلها للواتساب والله ماعرف بجد
هذااااااااااا والله اعلم

هذا غير صحيح ؛ لأن الذم هنا على الإسراف والمباهاة وما زاد عن الحاجة ، وليس لأن الشيطان ينام فيه ؛ لأن الشيطان ينام في كل مكان ، وهو يحضر حتى أماكن الخلاء !
قال الإمام النووي : قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فِرَاش لِلرَّجُلِ ، وَفِرَاش لامْرَأَتِهِ ، وَالثَّالِث لِلضَّيْفِ ، وَالرَّابِع لِلشَّيْطَانِ "
قَالَ الْعُلَمَاء : مَعْنَاهُ أَنَّ مَا زَادَ عَلَى الْحَاجَة فَاِتِّخَاذه إِنَّمَا هُوَ لِلْمُبَاهَاةِ وَالاخْتِيَال وَالالْتِهَاء بِزِينَةِ الدُّنْيَا ، وَمَا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَة فَهُوَ مَذْمُوم ، وَكُلّ مَذْمُوم يُضَاف إِلَى الشَّيْطَان ؛ لأَنَّهُ يَرْتَضِيه ، وَيُوَسْوِس بِهِ ، وَيُحَسِّنهُ ، وَيُسَاعِد عَلَيْهِ . وَقِيلَ : إِنَّهُ عَلَى ظَاهِره ، وَأَنَّهُ إِذَا كَانَ لِغَيْرِ حَاجَة كَانَ لِلشَّيْطَانِ عَلَيْهِ مَبِيت وَمُقِيل ، كَمَا أَنَّهُ يَحْصُل لَهُ الْمَبِيت بِالْبَيْتِ الَّذِي لا يَذْكُر اللَّهَ تَعَالَى صَاحِبُهُ عِنْد دُخُوله عِشَاء . وَأَمَّا تَعْدِيد الْفِرَاش لِلزَّوْجِ وَالزَّوْجَة فَلا بَأْس بِهِ ؛ لأَنَّهُ قَدْ يَحْتَاج كُلّ وَاحِد مِنْهُمَا إِلَى فِرَاش عِنْد الْمَرَض وَنَحْوه وَغَيْر ذَلِكَ . اهـ .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم
قال الإمام النووي : قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فِرَاش لِلرَّجُلِ ، وَفِرَاش لامْرَأَتِهِ ، وَالثَّالِث لِلضَّيْفِ ، وَالرَّابِع لِلشَّيْطَانِ "
قَالَ الْعُلَمَاء : مَعْنَاهُ أَنَّ مَا زَادَ عَلَى الْحَاجَة فَاِتِّخَاذه إِنَّمَا هُوَ لِلْمُبَاهَاةِ وَالاخْتِيَال وَالالْتِهَاء بِزِينَةِ الدُّنْيَا ، وَمَا كَانَ بِهَذِهِ الصِّفَة فَهُوَ مَذْمُوم ، وَكُلّ مَذْمُوم يُضَاف إِلَى الشَّيْطَان ؛ لأَنَّهُ يَرْتَضِيه ، وَيُوَسْوِس بِهِ ، وَيُحَسِّنهُ ، وَيُسَاعِد عَلَيْهِ . وَقِيلَ : إِنَّهُ عَلَى ظَاهِره ، وَأَنَّهُ إِذَا كَانَ لِغَيْرِ حَاجَة كَانَ لِلشَّيْطَانِ عَلَيْهِ مَبِيت وَمُقِيل ، كَمَا أَنَّهُ يَحْصُل لَهُ الْمَبِيت بِالْبَيْتِ الَّذِي لا يَذْكُر اللَّهَ تَعَالَى صَاحِبُهُ عِنْد دُخُوله عِشَاء . وَأَمَّا تَعْدِيد الْفِرَاش لِلزَّوْجِ وَالزَّوْجَة فَلا بَأْس بِهِ ؛ لأَنَّهُ قَدْ يَحْتَاج كُلّ وَاحِد مِنْهُمَا إِلَى فِرَاش عِنْد الْمَرَض وَنَحْوه وَغَيْر ذَلِكَ . اهـ .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبدالرحمن السحيم
الصفحة الأخيرة