
حنين الماضي2010
•
احسها طفوليه مره علاقل تخجل من الولد صدق والله الي ختشوماتو


اللي سويتيه كل صح انك تمنعين اولادك من الروحه لمهم وانها تكشف لهم
هالحرمه يبيلها من يقولها بوجهها الحياء ميزه تميز المرأة كيف تكشفين لولد بلغ مايجوز
واذا قالت لاتعقدونه وانتم معقدين
قوليلها اللي تسوينه هو التعقيد والتحلل انتي تجاهرين بالمعصيه وهذي معصيه
واتقي الله بنفسك قبل اولادك
لا تخلين عيالك يرحون لم جيرانكم والله مو زين .. يبدأ الحياء ينسلخ منهم ومايبدون يستحون
لا يهمك كلام بعض البنات اللي يقولون انك غلطانه ويجلسون يمدحون بطبع هالحرمه لانهم زيها ونفس طريقتها
فلاتناظرين لهم لانهم من نفس الطقه اللي تنشب للناس
والرسول صلى الله عليه وسلم ( نهى عن القيل والقال وكثرت السؤال)
والنوعية من هالنساء اللي يكثرون من الاسأله والكلام الفاضي ماينفعون و يجب مايختلطون معهم يسببون مشاكل
هالحرمه يبيلها من يقولها بوجهها الحياء ميزه تميز المرأة كيف تكشفين لولد بلغ مايجوز
واذا قالت لاتعقدونه وانتم معقدين
قوليلها اللي تسوينه هو التعقيد والتحلل انتي تجاهرين بالمعصيه وهذي معصيه
واتقي الله بنفسك قبل اولادك
لا تخلين عيالك يرحون لم جيرانكم والله مو زين .. يبدأ الحياء ينسلخ منهم ومايبدون يستحون
لا يهمك كلام بعض البنات اللي يقولون انك غلطانه ويجلسون يمدحون بطبع هالحرمه لانهم زيها ونفس طريقتها
فلاتناظرين لهم لانهم من نفس الطقه اللي تنشب للناس
والرسول صلى الله عليه وسلم ( نهى عن القيل والقال وكثرت السؤال)
والنوعية من هالنساء اللي يكثرون من الاسأله والكلام الفاضي ماينفعون و يجب مايختلطون معهم يسببون مشاكل

بالعكس تصرفك صحيح ولدك بالغ وماتتغطى منه وش تحس فيه هذي..
اختصاريها لها من النهايه وقولي لها كيف وضعك ووضع اعيالك
لاتعبي روحك معها
او قولي لها زوجي مايرضى اعيالي وقت الاسبوع يرحون لاحد,,,,,
الله يعينك
اختصاريها لها من النهايه وقولي لها كيف وضعك ووضع اعيالك
لاتعبي روحك معها
او قولي لها زوجي مايرضى اعيالي وقت الاسبوع يرحون لاحد,,,,,
الله يعينك

من شرح العلامه الشيخ محمد ابن عثيميين رحمه الله رحمة واسعه وأدخله الفردوس الاعلى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم... الحديث...
(( وكره لكم قيل وقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال )) ، كره وحرم ليس بينهما فرق ؛
لأن الكراهة في لسان الشارع معناها التحريم ، ولكن هذا والله أعلم من باب اختلاف التعبير فقط .
(( كره لكم قيل وقال )) يعني نقل الكلام ، وكثرة ما يتكلم الإنسان ويثرثر به ، وأن يكون ليس له هم إلا الكلام في الناس ،
قالوا كذا وقيل كذا ، ولا سيما إذا كان هذا في أعراض أهل العلم وأعراض ولاة الأمور ، فإنه يكون أشد
وأشد كراهة عند الله عز وجل .
والإنسان المؤمن هو الذي لا يقول إلا خيراً كما قال النبي عليه الصلاة والسلام :
(( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ؛ فليقل خيراً أو ليصمت )) (165) .
وكثرة السؤال يحتمل أن يكون المراد السؤال عن العلم ، ويحتمل أن يكون المراد السؤال عن المال .
أما الأول : وهو كثرة السؤال عن العلم فهذا إنما يكره إذا كان الإنسان لا يريد إلا إعنات المسؤول ،
والإشقاق عليه ، وإدخال السآمة والملل عيه ، أما إذا كان يريد العلم فإنه لا ينهى عن ذلك ، ولا يكره ذلك ،
وقد كان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما كثير السؤال ، فقد قيل له : بم أدركت العلم ؟ قال : أدركت العلم
بلسان سؤول ، وقلب عقول ، وبدن غير ملول .
لكن إذا كان قصد السائل الإشقاق على المسؤول والإعنات عليه ، وإلحاق السآمة به ، أو تلقط زلاته لعله يزل
فيكون في ذلك قدح فيه ، فإن هذا المكروه .
وأما الثاني : وهو سؤال المال فإن كثرة السؤال قد تلحق الإنسان بأصحاب الشح والطمع ، ولهذا لا يجوز للإنسان
سؤال المال إلا عند الحاجة ، أو إذا كان يرى أن المسؤول يمن عليه أن يسأله ، كما لو كان صديقاً لك قوي الصداقة قريباً جداً ، فسألته حاجة وأنت تعرف أنه يكون بذلك ممنوناً ، فهذا لا بأس به ، أما إذا كان الأمر على خلاف ذلك:
؛ فلا يجوز أن تسأل إلا عند الضرورة .
وأما إضاعة المال فهو بذله في غير فائدة لا دينية ولا دنيوية ؛ لأن هذا أيضاً إضاعة له لأن الله تعالى قال
: ( وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَاماً ) ، فالمال قيام للناس ؛ تقوم به مصالح دينهم
ودنياهم ، فإذا بذله الإنسان في غير ذلك فهذا إضاعة له ، وأقبح من ذلك أن يبذله في محرم ، فيرتكب في هذا محظورين :
المحظور الأول : إضاعة المال .
والمحظور الثاني : ارتكاب المحرم .
فالأموال يجب أن يحافظ عليها الإنسان ، وألا يضعها وألا يبذلها إلا فيما فيه مصلحة له دينية أو دنيوية .
وفقنا لكل خير وأصلحنا وأصلحكم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم... الحديث...
(( وكره لكم قيل وقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال )) ، كره وحرم ليس بينهما فرق ؛
لأن الكراهة في لسان الشارع معناها التحريم ، ولكن هذا والله أعلم من باب اختلاف التعبير فقط .
(( كره لكم قيل وقال )) يعني نقل الكلام ، وكثرة ما يتكلم الإنسان ويثرثر به ، وأن يكون ليس له هم إلا الكلام في الناس ،
قالوا كذا وقيل كذا ، ولا سيما إذا كان هذا في أعراض أهل العلم وأعراض ولاة الأمور ، فإنه يكون أشد
وأشد كراهة عند الله عز وجل .
والإنسان المؤمن هو الذي لا يقول إلا خيراً كما قال النبي عليه الصلاة والسلام :
(( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ؛ فليقل خيراً أو ليصمت )) (165) .
وكثرة السؤال يحتمل أن يكون المراد السؤال عن العلم ، ويحتمل أن يكون المراد السؤال عن المال .
أما الأول : وهو كثرة السؤال عن العلم فهذا إنما يكره إذا كان الإنسان لا يريد إلا إعنات المسؤول ،
والإشقاق عليه ، وإدخال السآمة والملل عيه ، أما إذا كان يريد العلم فإنه لا ينهى عن ذلك ، ولا يكره ذلك ،
وقد كان عبد الله بن عباس رضي الله عنهما كثير السؤال ، فقد قيل له : بم أدركت العلم ؟ قال : أدركت العلم
بلسان سؤول ، وقلب عقول ، وبدن غير ملول .
لكن إذا كان قصد السائل الإشقاق على المسؤول والإعنات عليه ، وإلحاق السآمة به ، أو تلقط زلاته لعله يزل
فيكون في ذلك قدح فيه ، فإن هذا المكروه .
وأما الثاني : وهو سؤال المال فإن كثرة السؤال قد تلحق الإنسان بأصحاب الشح والطمع ، ولهذا لا يجوز للإنسان
سؤال المال إلا عند الحاجة ، أو إذا كان يرى أن المسؤول يمن عليه أن يسأله ، كما لو كان صديقاً لك قوي الصداقة قريباً جداً ، فسألته حاجة وأنت تعرف أنه يكون بذلك ممنوناً ، فهذا لا بأس به ، أما إذا كان الأمر على خلاف ذلك:
؛ فلا يجوز أن تسأل إلا عند الضرورة .
وأما إضاعة المال فهو بذله في غير فائدة لا دينية ولا دنيوية ؛ لأن هذا أيضاً إضاعة له لأن الله تعالى قال
: ( وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَاماً ) ، فالمال قيام للناس ؛ تقوم به مصالح دينهم
ودنياهم ، فإذا بذله الإنسان في غير ذلك فهذا إضاعة له ، وأقبح من ذلك أن يبذله في محرم ، فيرتكب في هذا محظورين :
المحظور الأول : إضاعة المال .
والمحظور الثاني : ارتكاب المحرم .
فالأموال يجب أن يحافظ عليها الإنسان ، وألا يضعها وألا يبذلها إلا فيما فيه مصلحة له دينية أو دنيوية .
وفقنا لكل خير وأصلحنا وأصلحكم
الصفحة الأخيرة