لاتطمئنَّ إلى الدنيا وبهجتها

الأسرة والمجتمع

الموتُ في كلّ حينٍ ينشُرُ الكفنا
ونحنُ في غفْلةٍ عمّا يُرادُ بنا
لاتطمئنَّ إلى الدنيا وبهجتها
وإنْ توشّحْتَ مِنْ أثوابها الحسَنَا
أين الأحبّةُ والجيرانُ؟ ما فعلوا؟
أين الّذين همْ كانوا لنا سكَنا
سقاهمُ الموتُ كأساً غيرَ صافيةٍ
فصيّرتْهمُ لأطباقِ الثّرى رُهُنا
1
262

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنتـ سليمان
بنتـ سليمان
اللهم وفقنا للعمل الصالح وتقبل منا وأحسن خاتمتنا يارب