بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما اعرف من اين ابدأ ....
ان القلب ليحزن وان العين لتدمع ....على حال الشباب الله يهديهم ( رجال ونساء ) .....
باختصار البارحه كنت رايحه القريه العالميه مع الاهل .....وفي وقت صلاه المغرب ....رأيت مناظر
ليتني لم أراها شباب الله يهديهم مواطنين وخليجيين وعرب ما راحوا يصلون مع ان المسجد كبير
واحد للنساء وواحد للرجال والحمدلله هم فئه قليله .....بس مالهم عذر ....انا كنت في قريه من
القري والمسجد خلفي وما شاء الله الرجال يجرون علشان يلحقون على الصلاه ...الا اشوف اثنين
محترمين يساومون على البضايع ويسألون عن الاسعار ...والصلاه تبدأ وهم مو مهتمين ....
ورجل ثاني مع زوجته وشايل بنته ولاتحرك للصلاه...... تمنيت لو اقدر اكلمهم او انصحهم .....
حسيت بحزن وهم ...موبس هم شفت شباب وقت الصلاه جالسين يسولفون ...( وانا اكرر هم من
الامارات وخليجيين
وعرب ) ........وفي حريم الله يهديهم يفوتون الصلاه وخاصة صلاة المغرب وهم جالسين يشترون
...وتلقين في المسجد كثير حريم يصلون المغرب قضاء بعد فوات الوقت انا شفتهم يوم كانت بنتي
تريد الحمام الله يعزكم وتفاجأت بكميات الحريم الكبيره الي يقضون الصلاه ....( وشو العذر ...الشراء
والتبضع )
آآسفه على الاطاله بس في هذا الموضوع ........اريد من الجميع المساهمه
سنبدأ إن شاء الله من اليوم حمله بعنوان
" إلا صلاتي "
وفي هذه الحمله سنجمع فيها مواضيع متعلقة بالصلاة من فتاوى ومحاضرات ومقالات وأناشيد وفلاشات وفيديو واي شي له علاقة بالصلاة واهميتها وعاقبة تاركها , والهدف الرئيسي التوعيه
باهمية الصلاه وعنوان الحمله نقلته وانا ادور رابط النشيد
الا صــلاتي ما اخليها!!!
نشيد عذب ورائع بصوت الشيخ
مشاري بن راشد العفاسي
اترككم مع النشيد
http://7ayran.altheqa.info/alafasy/ella_9alaty.3gp
يتبع .......
نور البرق @nor_albrk
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أهمية الصلاة
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ .
4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } . وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } ، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة..
للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي:
1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.
2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ.
3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ .
4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع.
5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.
6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.
7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض.
8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } . وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } ، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة..
صــــــــــــــــــــــــــــــــلاة الفجـــــــــــــر مقيــــــــاس حبك للــــــــــــــــه
إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.
.. إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه ..
فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه ويريدون
لقاءه ؟
- دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب ذلك الموظف يوميا في الساعة الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل سيدفع له مديره ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري ..
ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ مديره يوما بدون عذر ..
إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا
.. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟
ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟
ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل بمديرك ؟
ولله المثل الأعلى ......... فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى رازقك وهو الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات يوميا فقد
قال: "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " .. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟
حكم التفريط في صلاة الفجر
قال الله تعالى : " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "
- إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء ..
ويقول الله سبحانه وتعالى : " يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة "
.. قال المفسرون : أي اقبلوا الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم : أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟
- لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها
أصلا ......... لا في جماعة ولا غيرها ....... فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب) لأتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام) " رواه الإمام البخاري في باب الآذان.
- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تترك الصلاة متعمدا، فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " رواه الإمام أحمد في مسنده.
فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟
فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟
وبعد هذه المقالة .. ما هو العلاج ؟
أن يقوم كل منا بوضع منبّـه يضبطه على ميعاد صلاة الفجر يوميا
أن يتم إعطاء الصلاة منزلتها في حياتنا فنضبط أعمالنا على الصلاة وليس العكس
أن ننام مبكرا ونستيقظ للفجر ونعمل من بعده .. فبعد الفجر يوزع الله أرزاق الناس
أن يلتزم كل منا بالصحبة الصالحة التي تتصل به لتوقظه فجرا وتتواصى فيما بينها على هذا الأمر
أن نواظب على أذكار قبل النوم ونسأل الله تعالى أن يعيننا على أداء الصلاة
أن نشعر بالتقصير والذنب إذا فاتتنا الصلاة المكتوبة ونعاهد الله على عدم تكرار هذا الذنب العظيم
جعلنا الله وإياكم من المحبين لله عز وجل .. ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.
.. إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه ..
فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه ويريدون
لقاءه ؟
- دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب ذلك الموظف يوميا في الساعة الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل سيدفع له مديره ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري ..
ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ مديره يوما بدون عذر ..
إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا
.. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟
ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟
ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل بمديرك ؟
ولله المثل الأعلى ......... فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى رازقك وهو الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات يوميا فقد
قال: "وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها " .. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟
حكم التفريط في صلاة الفجر
قال الله تعالى : " إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "
- إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء ..
ويقول الله سبحانه وتعالى : " يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة "
.. قال المفسرون : أي اقبلوا الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم : أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض؟
- لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها
أصلا ......... لا في جماعة ولا غيرها ....... فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ليس صلاة أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما يعني من ثواب) لأتوهما ولو حبوا أي زحفا على الأقدام) " رواه الإمام البخاري في باب الآذان.
- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لا تترك الصلاة متعمدا، فإنه من ترك الصلاة متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله " رواه الإمام أحمد في مسنده.
فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟
فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟
وبعد هذه المقالة .. ما هو العلاج ؟
أن يقوم كل منا بوضع منبّـه يضبطه على ميعاد صلاة الفجر يوميا
أن يتم إعطاء الصلاة منزلتها في حياتنا فنضبط أعمالنا على الصلاة وليس العكس
أن ننام مبكرا ونستيقظ للفجر ونعمل من بعده .. فبعد الفجر يوزع الله أرزاق الناس
أن يلتزم كل منا بالصحبة الصالحة التي تتصل به لتوقظه فجرا وتتواصى فيما بينها على هذا الأمر
أن نواظب على أذكار قبل النوم ونسأل الله تعالى أن يعيننا على أداء الصلاة
أن نشعر بالتقصير والذنب إذا فاتتنا الصلاة المكتوبة ونعاهد الله على عدم تكرار هذا الذنب العظيم
جعلنا الله وإياكم من المحبين لله عز وجل .. ورزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل
الصفحة الأخيرة
هناك عدة طرق للمساهمة وإليكم لائحة ببعض الأفكار :
1- وضع التواقيع الخاصة بالحملة في توقيـعـك .. بالإضافة لوصلة لهذه المشاركة
2-اضافة اي حديث او آيه أو نصيحه قرأتها في هذا الموضوع في توقيعك او اي وصله لفلاش او نشيد اسلامي يحث على الصلاة ....
3- المساهمة بطرح مالديك من آيات قرآنية وأحاديث ( الرجاء التأكد من صحتها قبل طرحها ) وأناشد وفلاشات ...... في هذه المشاركة ..
4- نقل المحاضرات التي تختص بهذا الموضوع .
5- نشر هذه الفكرة الى اي منتدى او جروب تعرفه
6- إذا كنت مصمماً .. بإمكانك المساهمة بتصميم تواقيع دعويـة .. لهذه الحمـلـة ..
7-عند كل وقت صلاة ...اضف تنبيه للصلاة في شريط الاهداءات
وكما قال الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) "الدال على الخير كفاعله "