لازم ندعو الشيعة

الملتقى العام

بنات انا واقسم على ذلك اني سنية اكتشفت ان نص الشيعة اقصد العوام



مقفلين عقولهم يعني الي مشوهوم المعمميين وكثير اهتدوا منهم لذا قررت ان ادعوهم



لعل الله ان يهدي منهم احد خير لي من حمر النعم وسجلت كذا منتدى شيعي عشان ادعوهم

مو فيه هينا بينا شيعيات متخفيات يحاولون يدعون من تحت لتحت حنا اولى واجب علينا نبلغهم انا ماتكلم عن المتعصبين اتكلم عن العوام
وشرايكم لاتقولون بتاثر باذن الله مارح اتاثر لان دين سخيف وغبي انتظر ردكم شجعوني
8
589

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

&همس النسيم &
&همس النسيم &
لقد أسمعت لو ناديت حيا..

ولكن لاحياة لمن تنادي..


من بعد موضوعي هذا غسلت يدي منهم..

حسبي الله ونعم الوكيل ذولا مسلمين ياناس..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ماتدرين ان معممينهم يقولون لهم ان حرام انهم يقرون من الكتب ويفهمون..

حاجرين على عقولهم..



الله يهدي عامة الشيعه..
ام لين وديم
ام لين وديم
حسبي الله ونعم الوكيل
هنا وعافية
هنا وعافية
ايوه اختي جزاك الله خير ولك اجر كل من اهتدى يسبون الرسول واصحابه وشركيات مالها اول من تالي

وماقصرت قناة وصال وصفا اكشفت بلاويهم وفتحت عقولهم واهتدو كثير ولهم قناة باللغه الايرانيه ولها قبول وفاتحين باب للتبرعات لهداية الشيعه
الخنساء السلميًة
جزاك الله اختي كل خير على موضوعك الرائع
اتمنى من كل شيعيه انهاتفكر بعقلها جيد فلن تتكرر فرصة الحياه واذارأت الحقيقه بام عينيها في الاخره لاتستطيع مجددا الرجوع
ان المذهب الشيعي ومافيه من الشركيات كفيل بان يستوقف معتنقيه للتفكير ولو لثواني ليتركهم في حيره وشك وكره للمخالف بشكل مريب فانا ادعوك ايتها الشيعيه بان تتركي للعقل مجال ولنفس امال
المذهب ا لشيعي متضارب ويفتقر للمصداقيه كل الاحاديث القائم عليها المذهب هي من نسج خيال مؤسسيه
سؤال ليه تبكون وتلطمون على الحسين بن علي رضي الله عنهما ولاتبكون على مقتل علي وهو افضل من ابنه وتقيمون العزاء له واربعينيه وابيه لا
سؤال ليه اذاجاءت الولاده وحده شيعيه ماتقول يالله فرجلي وتقول ياعلي اليس هذاشرك
اتقو الله ولاتقولو على الله مالاتعلمون
نسال الله ان يهدي الجميع الى صراطه المستقيم ويحسن خاتمة الجميع
بـنـت صـلالـة
خير ما فعلتِ فالدعوة أبداً لا تأتي عن طريق الاستهزاء والسخرية والدعاء على من تدعيه للحق وتطمعين بهدايته ! وهذا للأسف الشديد ما لاحظته بكثرة على أغلب الموضوعات التي تتناول الحديث عن الشيعة أو غيرهم من المخالفين في المذاهب الأخرى بل الهداية والدعوة تأتي عن طريق الإقناع واللين و الكلمة الطيبة الحسنة ... ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم القدوة الحسنة فلو كان فظاً غليظ القلب لانفضوا من حوله ولم يهتدِ أحد وهكذا ينبغي أن يكون الداعية لين الطباع والكلام ويتسلل ليخاطب العقل والقلب معاً بأسلوب محبب ومدعم بالأدلة والتفكر فيما حوله ... ما أعظم الرسول صلى الله عليه وسلم عندما آذوه بني ثقيف في الطائف وعندما خير بعذابهم ... فقال : (لعل الله أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله ) فداك نفسي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم ... يجب على الداعية تأمل هذا الموقف التربوي النبوي البعيد كل البعد عن الذاتية والشخصانية التي لا تنتصر لنفسها مهما وقع عليها من ظلم أو حيف ... ويجب أن تكون نيته هداية غيره لا الانتصار لرأيه وحسب !.. وللأسف نرى البعض يظن أنه يدعي الآخر ويأتي في موضوعه بأنواع الدعوات السيئة والسخرية والاستهزاء والتحقير ! وقليل من نرى أنه يدعو لمخالفيه بالهداية إن عجز عن إقناعهم فتبقى دعوة البعض لمخالفيه دعوة غير مباشرة للتمسك بما هم عليه عناداً في مثل هؤلاء الدعاة أصحاب الطباع الفظة والقلوب الغليظة !


أنا تعايشت مع كثيرات من مذاهب مختلفة لكن لم أشعر يوماً أني أكره إحداهن كما يحمل البعض الكره والحقد على الآخرين في قلبه لكني لا أنكر أني كنت أدعي الله أن يهديهن للحق ونتناقش بود وباحترام في بعض عيوب المذاهب وندعوهن للتفكر في مدى جدوى مثل هذه الأفعال والأقوال ... وإن لم أقتنع أصرح أني لا أقتنع بمذاهبهن وأن فيها كذا وكذا ولو وجدت في مذهبي عيب واحد لتركته لغيره لكن الحمدلله مذهبي أفضل الموجود كما أرى أنه وسطي و يدعو لمحبة الجميع من الآل والأصحاب ويدعو لتجنب الخوض في الفتن السابقة والتي هي أساس فرقة المسلمين الآن وسبب هذه المذاهب والتحزب ! فالإسلام واحد وسيبقى واحد لكن أراء وأهواء الناس كثيرة ! وكل مذهب لابد وأن لحقه شيء من هذه الآراء والتدخلات البشرية ويبقى العقل والقلب دليل المسلم في تفنيد هذه الآراء ليكون صاحب مذهب وعقيدة صحيحة في هذه الحياة... والله يهدينا أخاف والله أن أستهزيء بأحد وأكون في يوم أضل منهم ! ألم يكن الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود رضي الله عنه يخشى أن يسخر من كلب ! فكيف أسخر من بشر وما هم عليه ضلال نسأل الله أن ينجيهم منه !!! وأضع بين عيني دائما هذه الآية الكريمة من قوله تعالى:

{قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }الزمر46

ودعائي دائماً ما كان يستفتح به الرسول صلى الله عليه وسلم في صلاته ليلاً : (اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل " فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون " اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم )

أذكر دكتورة أمريكية كانت تدرسني في المرحلة الجامعية كانت كثيراً معجبة بالعباءة والحجاب فقلت لها مازحة لم لا تجربيها ستبدين أكثر جمالاً بها فأنت تحبين أن تنوعي بين الأزياء وتجربتها ... وهذه الدكتورة كانت تلبس القصير ولا تراعي الحشمة في لباسها كثيرا ً ... لبست العباءة المزخرفة كتغيير وتجربة والجميع أبدى إعجابه بها وانبهر وبعد فترة فاجأتنا بالعباءة والحجاب لكنها لم تكن تتحجب ما زالت تلبسه كزي فقط وتغيير... بعد فترة طلبت كتيبات عن الإسلام لتقرأ أكثر عنه ذهبت لإحدى المكتبات واشتريت لها كتب وأهديتها لها وأن أقول في نفسي الله يهديها يا رب وتسلم ! .... وذهبت لأمريكا وتخرجت وانشغلت بحياتي العملية ونسيت أمرها بعدها بسنة تقريباً راسلتني على الإيميل وقالت أنها أسلمت وزوجها وصارت محجبة ومقتنعة جداً بالإسلام وانضمت لمسلمي أمريكا وشكرتني جداً عندما أقنعتها أن تلبس العباءة وتجربها كزي !!!!!

الحق أني لم أكن أنوي دعوتها للإسلام فأنا بعيدة عن هذا المجال ولم يخطر لي على بال حينها وحتى الآن فأنا لا أرى أي مؤهلة لهذه المهمة العظيمة وأتجنب الموضوعات التي فيها اختلافات وخلافات قدر المستطاع مع أني قرأت في جميع المذاهب وحتى أفكار الملاحدة وخرجت بإيمان عن اقتناع لا عن اتباع والحمدلله وأسأل الله الثبات ... فقط كنت أريدها أن تتستر قليلاً بحيلة العباءة التي أعجبتها لأنها تلبس القصير واللبس الملفت وقد تفتن الرجال....ولكن سبحان الله أسلمت بسبب شيء لم يكن في الحسبان أنه قد يكون له هذا التأثير عليها !!!

لكن فعلاً الدين المعاملة إذا كسبت القلوب انفتحت العقول ... وبشروا ولا تنفروا ... وانتبهي لنفسك فإذا لم تكوني قوية الحجة والمنطق في المناظرة فقد تتأثري فهناك من له من القدرة على إقناعك بمالا قد يطيقه عقلك وقد يعجبك قوله وهو ضلال...

وفقك الله وسدد خطاك ...

وأعتذر على الإطالة فقط أحببت أن أنبهك أن أسلوب الدعوة مهم بعد نية الدعوة ليقبله الغير ويستقر في قلبه ويتفكر فيه عقله...