لاعدمتكم ابي مقدمه وخاتمه لتقريري

الطالبات

يسعدلي صباحكم/مساكم

ابي منكم مساعده لا عدمتكم:06::06:

انا طالبه بالمعهد التقني وقسمي دعم فني والحمد لله خلصت دراسه وانا الحين اطبق والاسبوع الجاي نخلص ونسلم التقرير

وانا خلصت تقريري بس باقي لي المقدمه والخاتمه وما كتبتها وبي مساعدتكم ودي لو تكون عن العلم ومابيها تكون طويله اربع او خمس اسطر تكفي

ياليت اللي عندها اسلوب في الكتابه او عندها مقدمات تساعدني :44:

ربي يوفقها ويسعدها دنيا واخره
6
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

امورة
امورة
رفع :)
حبيبت قلب برهومي
العلم.. أجلُ الفضائل، وأشرف المزايا، وأعز ما يتحلى به الانسان، فهو أساس الحضارة، ومصدر أمجاد الأمم، وعنوان سموها وتفوقها في الحياة، ورائدها إلى السعادة الأبدية، وشرف الدارين.

والعلماء.. هم ورثة الأنبياء، وخزَّان العلم، ودعاة الحق، وأنصار الدين، يهدون الناس إلى معرفة الله وطاعته، ويوجهونهم وجهة الخير والصلاح.

من أجل ذلك تظافرت الايات والأخبار على تكريم العلم والعلماء، والإشادة بمقامهما الرفيع.

قال تعالى: "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" الزمر/9.

وقال تعالى: "يرفع الله الذين امنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات" المجادلة/11.

وقال تعالى: "إنما يخشى الله من عباده العلماءُ" فاطر/28.

وعن أبي عبد الله ? قال: "قال رسول الله(ص) : من سلك طريقاً يطلب فيه علماً، سلك الله به طريقاً إلى الجنة، وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً به، وانه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض، حتى الحوت في البحر. وفضل العالم على العابد، كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر. وإن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، ولكن ورثوا العلم، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر".
حبيبت قلب برهومي
توقيرهم:

وهو في طليعة حقوقهم المشروعة، لتحليهم بالعلم والفضل، وجهادهم في صيانة الشريعة الإسلامية وتعزيزها، ودأبهم على إصلاح المجتمع الإسلامي وإرشاده.
الأساتذة المخلصون، المتحلون بالإيمان والخلق الكريم، لهم مكانة سامية، وفضل كبير على المجتمع، بما يسدون إليه من جهود مشكورة في تربية أبنائهم، وتثقيفهم بالعلوم والاداب. فهم رواد الثقافة، ودعاة العلم، وبناة الحضارة، وموجهو الجيل الجديد.

لذلك كان للأساتذة على طلابهم حقوق جديرة بالرعاية والاهتمام. وأول حقوقهم على الطلاب، أن يوقروهم ويحترموهم احترام الاباء، مكافأة لهم على تأديبهم، وتنويرهم بالعلم، وتويجههم وجهة الخير والصلاح. كما قيل للإسكندر: إنك تعظّم معلمك أكثر من تعظيمك لأبيك!!! فقال: لأن أبي سبب حياتي الفانية، ومؤدبي سبب الحياة الباقية.

فعن أبي عبد الله ? قال: "قال رسول الله (ص): يجيىء الرجل يوم القيامة، وله من الحسنات كالسحاب الركام، أو كالجبال الرواسي. فيقول: يا رب أنَّى لي هذا ولم أعملها؟ فيقول: هذا علمك الذي علَّمته الناس، يعمل به من بعدك".

ومن حقوق الأساتذة على الطلاب: تقدير جهودهم ومكافأتهم عليها بالشكر الجزيل، وجميل الحفاوة والتكريم، واتباع نصائحهم العلميَّة، كاستيعاب الدروس وإنجاز الواجبات المدرسية
حبيبت قلب برهومي
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له.
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. من يطع الله ورسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا نفسه ولا يضر الله شيئا.
ثم أما بعد:
فإن خير الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار.
هذا هو اللقاء الأول ، في سلسلة طالب العلم ، والتي نتحدث فيها عن طلب العلم وفضله والأهداف والأسس والمعوقات والأخطاء والثغرات و و و ......... ! .

وفي هذه المقالة أتحدث عن فضل العلم والعلماء :
اعلم أخي هداني الله وإياك إلى كل خير ، أن للعلم مقام عظيم في شريعتنا الغراء ، فأهل العلم هم ورثة الأنبياء ، وفضل العالم على العابد كما بين السماء والأرض .
فعن قيس بن كثير قال : قدم رجل من المدينة على أبي الدرداء وهو بدمشق فقال ما أقدمك يا أخي ؟ فقال : حديث بلغني أنك تحدثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
قال : أما جئت لحاجة ؟! قال : لا .
قال : أما قدمت لتجارة ؟! قال : لا .
قال : ما جئت إلا في طلب هذا الحديث .
قال : فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من سلك طريقا يبتغي فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاء لطالب العلم ، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض ، حتى الحيتان في الماء ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، إن العلماء ورثة الأنبياء ، إنَّ الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ، إنما ورثوا العلم فمن أخذ به أخذ بحظ وافر " .
والعلماء هم أمناء الله على خلقه ،‏ وهذا شرف للعلماء عظيم ، ومحل لهم في الدين خطير ؛ لحفظهم الشريعة من تحريف المبطلين ، وتأويل الجاهلين ، والرجوع والتعويل في أمر الدين عليهم ، فقد أوجب الحق سبحانه سؤالهم عند الجهل ، فقال تعالى : ((فاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ))
وهم أطباء الناس على الحقيقة ، إذ مرض القلوب أكثر من الأبدان ، فالجهل داء ، والعلم شفاء هذه الأدواء ، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فإنما شفاء العي السؤال )
حبيبت قلب برهومي
يارب تستفيدي
منقول وملطوش لعيونك