لم ارد على المعلقة كلها لاني لست احمد ولا الشافعي رحمهما الله حبيت بس ارد على شيء محدد
انا لم اقل اني عالمة اولا
وثانيا متى قلت ان جدتك لم يغفر الله لها وارجوا ان لا تردي لان وصل الرد وبارك الله فيك ....
واستدلالاتك بالاحاديث والايات خاطئ ولن ازيد فوق هذا ..... لن ادخل الموضوع مره اخرى فلا تزعجي حالك ...


🌹أشا🌹DZ :
اولا كيف لا تحبي الجدال وهالمعلقة التي كاتبتها؟ انا لم اقل العالم المرائي يحاسب اقل انا قلت الملتزم يعني عابد لله ويزل ..... انت كتبت كثيرا بدون علم شو دخل كلامي بالشيخ الزاني او بنساء النبي.صلى الله عليه وسلم.... وشو دخل كلامي بكل المعلقة التي كتبتيها وقلتي انك لست مفتي ولا اهل لذلك وكلامك الطويل هذا شو قصدك به... على العموم كلامك عكس كلامي ككل وهذه الامور يتكلم فيه اما احد عنده علم او يسكت وااخر رد لي..... بارك الله فيكاولا كيف لا تحبي الجدال وهالمعلقة التي كاتبتها؟ انا لم اقل العالم المرائي يحاسب اقل انا قلت...
ماشاءالله عليك بن باز انتي ع غفله ✋

🌹أشا🌹DZ
•
🌹أشا🌹DZ :
لم ارد على المعلقة كلها لاني لست احمد ولا الشافعي رحمهما الله حبيت بس ارد على شيء محدد انا لم اقل اني عالمة اولا وثانيا متى قلت ان جدتك لم يغفر الله لها وارجوا ان لا تردي لان وصل الرد وبارك الله فيك .... واستدلالاتك بالاحاديث والايات خاطئ ولن ازيد فوق هذا ..... لن ادخل الموضوع مره اخرى فلا تزعجي حالك ...لم ارد على المعلقة كلها لاني لست احمد ولا الشافعي رحمهما الله حبيت بس ارد على شيء محدد انا لم...
ونسيت من كيسك يعني من فطنتك وذكائك وهي من اللغة العربية وليست سعودية

🌹أشا🌹DZ
•
شجره السنديان :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
لا ادري من بدأ بالهجوم انت اقتبست ردي اولا الله المستعان
الصفحة الأخيرة
وقال "المنيع": "والله ما ينبغي هذا ولا يجوز. لماذا؟ لأن رسولنا صلى الله عليه وسلم يقول: إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها، وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها".
وأضاف: "إذن قلب الإنسان هو بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء، فيحتمل هذا الكافر الزنديق الذي نصف فيه كل الوصف يحتمل أن الله - سبحانه وتعالى - يهديه في آخر أمره، ويعمل بعمل أهل الجنة ويكون من أهلها".
وأردف: "هذا يعني أننا نتقوّل على الله، فلا يجوز لنا أن نحكم على إنسان معين بأنه من أهل النار، أو أنه من أهل الجنة، حتى كذلك لو كان على تقى وصلاح وهداية واتجاه سليم، لكنه في آخر حياته والعياذ بالله انتكس الانتكاس الشركي ومات على ذلك فهو من أهل النار".
وخلص الشيخ المنيع إلى القول: "إن مات على الكفر فنقول بأنه من أهل النار، وإن مات على الإسلام والهداية والتقوى فهو من أهل الجنة، وهذا معنى القول إنه لا يجوز لنا أن نحكم على حيّ بأنه من أهل النار أو من أهل الجنة".