أصبري ياقلبي كلنا التفكير ذابحنا ان شاءالله الله يفرحنا عن قريب يارب بس الدنيا تبي صبرررررررر ومابعد الصبر غير الفرج ياقلبيأصبري ياقلبي كلنا التفكير ذابحنا ان شاءالله الله يفرحنا عن قريب يارب بس الدنيا تبي صبرررررررر...
يامسخر يامسخر يامسخر اللهم سخر لي وللبنات هنا الاسباب (لنا ولهم) التي تجمع شملنا بالحلال عاجل غير اجل من حيث لانحتسب ولانعلم اللهم انك تعلم مافي نفسي ولا اعلم مافي نفسك وانت علام الغيوب ارحم ضعفي وقلت حيلتي وهواني لاملك لنفس ضر ولانفع انت وحدك يااااااااااااااااااارب القادر على قضاء امورنا وحاجتنا يارب بلحظه فقط تغير الحال اللهم غير حالنا الى حال افضل يااااااااااااااااااااااااااااارب واجمع شملنا معهم بالحلال عاجل غير اجل امرنا لايعجزك عليك يسير فيااااااااااااارب اسألك فرجا هنيا قريبا من عندك . اللهم اميييييييييييييييين اللهم لا تجعل لـ( ع )حظآ في النسا ء مع غيري يا حي يا قيوم اللهم لا تجعل لـ( ع )حظآ في النسا ء مع غيري يا حي يا قيوم اللهم لا تجعل لـ( ع )حظآ في النسا ء مع غيري يا حي يا قيوم امينيامسخر يامسخر يامسخر اللهم سخر لي وللبنات هنا الاسباب (لنا ولهم) التي تجمع شملنا بالحلال عاجل...
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - :
أما إذا توسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وقال : اللهم إني أسألك بجاه محمد ، أو بحق محمد : فهذا بدعة ، عند جمهور أهل العلم ، نقص في الإيمان ، ولا يكون مشركاً ، ولا يكون كافراً ، بل هو مسلم ، ولكن يكون هذا نقصاً في الإيمان ، وضعفاً بالإيمان ، مثل بقية المعاصي التي لا تخرج عن الدين ; لأن الدعاء ، ووسائل الدعاء : توقيفية ، ولم يرد في الشرع ما يدل على التوسل بجاه محمد صلى الله عليه وسلم ، بل هذا مما أحدثه الناس ، فالتوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ، أو بجاه الأنبياء ، أو بحق النبي ، أو بحق الأنبياء ، أو بجاه فلان ، أو بجاه علي ، أو بجاه أهل البيت : كل هذا من البدع , والواجب ترك ذلك ، لكن ليس بشرك ، وإنما هو من وسائل الشرك ، فلا يكون صاحبه مشركاً ، ولكن أتى بدعة تنقص الإيمان ، وتضعف الإيمان ، عند جمهور أهل العلم .
" فتاوى الشيخ ابن باز " ( 7 / 129 ، 130 ) .
وقال – رحمه الله - :
فلا يقول الإنسان : اللهم اغفر لي بحق فلان ، أو بحق محمد ، أو بحق الصالحين ، أو بحق الأنبياء ، أو بجاه الأنبياء ، أو بحرمة الأنبياء ، أو ببركة الأنبياء ، أو ببركة الصالحين ، أو ببركة علي ، أو ببركة الصديق ، أو ببركة عمر ، أو بحق الصحابة ، أو حق فلان ، كل هذا لا يجوز ، هذا خلاف المشروع ، وبدعة ، وهو ليس بشرك ، لكنه بدعة ، لم يرد في الأسئلة التي دعا بها النبي صلى الله عليه وسلم ، وكذلك أصحابه رضي الله عنهم .
وإنما يتوسل بما شرعه الله من أسماء الله ، وصفاته ، ومن توحيده ، والإخلاص له ، ومن الأعمال الصالحات ، هذه هي الوسائل ... .