ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

ربي اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين

يا أجود من أعطى يا خير من سئل يا أرحم من استرحم يا واحد يا أحد يا صمد يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد يا من لم يتخذ صاحبة و لا ولدا يا من يفعل ما يشاء و يحكم ما يريد و يقضي ما أحب يا من يحول بين المرء و قلبه يا من هو بالمنظر الأعلى يا من ليس كمثله شيء و هو السميع البصير

اسالك اللهم بفضلك وكرمك ياارحم الراحمين ان تسخر لنا من نتمناهم وتجمعنا بهم عاجلا غير اجلا يارحمن يارحيم يارب العرش العظيم

اللهم اقضي حاجتنا وارحم حالنا واسعد قلوبنا بما نتمنى انت القادر على كل شي يامن تقول للشيء كن فيكون

سخر لنا قلوب من احببنا واجمعنا بهم عاجلا يااكرم الاكرمين

اللهم استجب لدعائنا

آآآآآآآآمين آآآمين آآآآمين

احلاااااااااااا مساااااااااااااااء صباااااااااااحي علي الحلوووووووووووين

ياااااااااااااارب تفرجها علينااااااااااا ونسمع الاخبااااااااااار الحلووووووووووه حااااااااااااسة لاااااااا متاكده في بعد اخبااااااااااااار في انتظار البقية يااااااااااااارب فرج ننتظر

بنااااااااات اكشتفت وقوع بعضنا في خطأأ عند الدعااء وهو قول ان شااء الله

لا يجوز يابناات لانه لا مكره لامشئيه الله ويجب الجزم بالدعااء والدليل :


‏عَنْ ‏‏أَنَسٍ ‏‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ‏‏قَالَ ‏: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏" ‏إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلْيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ، وَلَا يَقُولَنَّ : اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ فَأَعْطِنِي ، فَإِنَّهُ لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ " . رواه البخاري (6338) ، ومسلم (2678) .


‏عَنْ ‏‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏: ‏أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ‏‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏‏قَالَ :‏ ‏إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلَا يَقُلْ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَكِنْ ‏ ‏لِيَعْزِمْ ‏‏الْمَسْأَلَةَ ‏‏، وَلْيُعَظِّمْ الرَّغْبَةَ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ لَا ‏ ‏يَتَعَاظَمُهُ ‏ ‏شَيْءٌ أَعْطَاهُ .

قال صاحب تحفة الأحوذي :
‏قَوْلُهُ : ( لِيَعْزِمْ الْمَسْأَلَةَ ) ‏ ‏الْمُرَادُ بِالْمَسْأَلَةِ الدُّعَاءُ قَالَ الْعُلَمَاءُ : عَزْمُ الْمَسْأَلَةِ الشِّدَّةُ فِي طَلَبِهَا وَالْحَزْمُ بِهِ مِنْ غَيْرِ ضَعْفٍ فِي الطَّلَبِ وَلَا تَعْلِيقٍ عَلَى مَشِيئَةٍ وَنَحْوِهَا : وَقِيلَ هُوَ حُسْنُ الظَّنِّ بِاَللَّهِ تَعَالَى فِي الْإِجَابَةِ . وَمَعْنَى الْحَدِيثِ اِسْتِحْبَابُ الْجَزْمِ فِي الطَّلَبِ وَكَرَاهَةُ التَّعْلِيقِ عَلَى الْمَشِيئَةِ .
قَالَ الْعُلَمَاءُ سَبَبُ كَرَاهَتِهِ أَنَّهُ لَا يَتَحَقَّقُ اِسْتِعْمَالُ الْمَشِيئَةِ إِلَّا فِي حَقِّ مَنْ يَتَوَجَّهُ عَلَيْهِ الْإِكْرَاهُ وَاَللَّهُ تَعَالَى مُنَزَّهٌ عَنْ ذَلِكَ وَهُوَ مَعْنَى قَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ فَإِنَّهُ ‏لَا مُسْتَكْرِهَ لَهُ .
وَقِيلَ سَبَبُ الْكَرَاهَةِ أَنَّ فِي هَذَا اللَّفْظِ صُورَةَ الِاسْتِغْنَاءِ عَنْ الْمَطْلُوبِ وَالْمَطْلُوبِ مِنْهُ قَالَ النَّوَوِيُّ .ا.هـ.




يعني بالعامي المبسط انه مانستخدم هالاسلوب الا مع من يكون مجبر ومكره على هذا الامر الذي تطلبه والله تعالى

لا مكره له سبحانه وتعالى عن هذا


والثاني اذا طلبتي ان يكون بمشئيه الله فانه ممكن يكون دليل انك مو محتاجه الامر وقادره انك تستغني عنه وهذا يدل على انك مو واثقه بربك ولا مصره على حاجتك


لذلك ادعوا الله وانتم جاازمون ولا تقولوا ان شاء الله في دعاائكم بالعكس اجزموا المساله وثقوا بالله وفلا عسير عليه ولا عظيم :)