

جل وخل
•
حافية القدمين؟ :
انا سمعت العكس انه هذا الحديث ضعيفانا سمعت العكس انه هذا الحديث ضعيف
وهذا الموضوع حصلته ونقلته من منتديات سيدات الامارات الله يجزاهم خير
أخطاء عامة يقع فيها كثير من المسلمين
قول بعضهم في الدعاء ( اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطـف فية ).
قال : الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله ( هذا الدعـاء دعاء محرم ولا يجـوز ، وذلك لأن الدعـاء يرد القضاء كما في الحديث
لا يرد القــدر إلا الدعــاء ) وأيضاً كأن هذا السائل يتحدى الله يقول : اقـض ما شئت ولكن اللـطف ، والدعاء ينبغي للإنسان أن يجـزم به وأن يقول ( اللهم إني أسألك أن ترحمني )
وهذا نقلته وشرحه حلو
منقول من منتديات قمة الاسلام للدعوه الى الله:26: الله يجزاهم خير نقلوا هذا الموضوع من موقع سنه
يعني مو من كلام الشيخ ابن عثيمين
وأما قوله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الترمذي "ولا يرد القدر شىء إلا الدعاء" وقول ابن عباس الذي رواه البيهقي: "لا ينفع الحذر من القدر ولكنّ الله عزّ وجلّ يمحو بالدعاء ما شاء من القدر" فليس فيه دليل على أنّ الدعاء يغير مشيئة الله إنما المراد به القدر المعلق بمعنى أنه كتب في صحف الملائكة فلان أن برّ والديه يكون عمره مثلا مائة وإن لم يبرّ والديه يكون عمره ستون أو إن تصدق فلان بكذا أو إن وصل رحمه يكون عمره مائة وإن لم يفعل فعمره ستون وما أشبه ذلك فهذا الشىء الذي يحصل لهذا العبد يقال له القضاء المعلق لأنه كتب في صحف الملائكة على وجه التعليق لأنّ هذا التعليق أخذوه من اللوح المحفوظ.
أخطاء عامة يقع فيها كثير من المسلمين
قول بعضهم في الدعاء ( اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطـف فية ).
قال : الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله ( هذا الدعـاء دعاء محرم ولا يجـوز ، وذلك لأن الدعـاء يرد القضاء كما في الحديث
لا يرد القــدر إلا الدعــاء ) وأيضاً كأن هذا السائل يتحدى الله يقول : اقـض ما شئت ولكن اللـطف ، والدعاء ينبغي للإنسان أن يجـزم به وأن يقول ( اللهم إني أسألك أن ترحمني )
وهذا نقلته وشرحه حلو
منقول من منتديات قمة الاسلام للدعوه الى الله:26: الله يجزاهم خير نقلوا هذا الموضوع من موقع سنه
يعني مو من كلام الشيخ ابن عثيمين
وأما قوله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الترمذي "ولا يرد القدر شىء إلا الدعاء" وقول ابن عباس الذي رواه البيهقي: "لا ينفع الحذر من القدر ولكنّ الله عزّ وجلّ يمحو بالدعاء ما شاء من القدر" فليس فيه دليل على أنّ الدعاء يغير مشيئة الله إنما المراد به القدر المعلق بمعنى أنه كتب في صحف الملائكة فلان أن برّ والديه يكون عمره مثلا مائة وإن لم يبرّ والديه يكون عمره ستون أو إن تصدق فلان بكذا أو إن وصل رحمه يكون عمره مائة وإن لم يفعل فعمره ستون وما أشبه ذلك فهذا الشىء الذي يحصل لهذا العبد يقال له القضاء المعلق لأنه كتب في صحف الملائكة على وجه التعليق لأنّ هذا التعليق أخذوه من اللوح المحفوظ.

الرشاقة حلمي :
عزيزتي اتمنى ان الله يجمع بين كل محب حبيت انبهك بشي الدعاء لا يرد القضاء لان حياة ابن ادم مكتوبه من قبل ولادته يعني اذا الله كاتب لافلانه تتزوج فلان راح تتزوجه وتصير من نصيبه هذا اللي انا اعرفه ودرسته حتى قالو في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( لا يرد القضاء الا الدعاء) وصار حديث ضعيف اما الحديث الصحيح ان الرسول عليه السلام كان يدعو (اللهم اني لا اسالك رد القضاء ولكن اسالك اللطف فيه) ومو معنى هذا ان الانسان مايدعي ربه بالعكس يتقرب من ربه اكثر ويسال ربه الصالح والخيرة في مطلبه مثلا وحده متعلق قلبها بشخص تدعي ربها ان كان في حياتهم خيرة مع بعض تجمعهم بالحلال وان كان فيه شر يبعدهم عن بعض وان الله يهون عليها مفارقه اذا ماكان من نصيبها ويلطف بها وانها تنساه فيه امثله كثيرة في واقعنا وحولنا تبين لك ان القدر لا يتغير واقع واقع ولكن ضروفنا وتقبلنا هي الي تتغير اتمنى اني اكون عبرت صح عن اللي في بالي واسفه اذا كان ماعندي سالفه لا تفشلوني:)عزيزتي اتمنى ان الله يجمع بين كل محب حبيت انبهك بشي الدعاء لا يرد القضاء لان حياة...
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
حديث ابن أم مكتوم قياس مع الفارق ولا يحتج فيه البته الله يهديج
فإن الإيمان بقدر الله وقضائه واجب بل هو الركن السادس من أركان الإيمان، قال الله تعالى:إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ .
وفي صحيح مسلم عن عمر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في إجابته عن الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره.
والدعاء من قدر الله تعالى، فإذا أصاب العبد ما يكرهه أو خشي ما يصيبه فمن السنة أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنه البلاء ويصرف عنه شر ما يخشاه. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يرد القدر إلا بالدعاء. رواه أحمد والترمذي بإسناد حسن.
وهذا لا يعني التعارض بين القدر والدعاء ولاتغيير القدر، فإن الدعاء مقدر كما سبق، ولكن المراد أن ما في أيدي الملائكة من الصحف قد يتغير، فمن أوشك أن ينزل به البلاء فدعا الله، صرف عنه ذلك.
والعبد لايدري ما كتب له، ولذلك ينبغي أن لا يتهاون في الدعاء قبل نزول البلاء أو بعده.
روى الحاكم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.
وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في أوقات الشدة الأزمات ويسأل الله تعالى أن يرفع البلاء، فعن عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو للمريض ويقول: اللهم رب الناس، أذهب الباس واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما.
ولا ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الأسباب بحجة أن هذا قدره، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى.
وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان.
فعلى المسلم أن يتسبب ويتعالج ويسترقي .....وكل ذلك من قدر الله تعالى وقضائه وإذا أصابه بعد ذلك ما يكره فليقل: قدر الله وما شاء فعل، كما أرشده الرسول صلى الله عليه وسلم. وسيجد بردها على قلبه إن كان صادقاً.
قال الغزالي - رحمه الله - : ( فإن قلت : ما فائدة الدعاء ، والقضاء لا مرد له ؟ فاعلم أن من القضاء رد الدعاء ، فالدعاء سبب لرد البلاء واستجلاب الرحمة ، كما أن الترس سبب لرد السهم ، والماء سبب لخروج النبات من الأرض ، فكما أن الترس يدفع السهم فيتدافعان ، فكذلك الدعاء والبلاء
وقال ابن تيميه - رحمه الله - : ( الدعاء سبب يدفع البلاء ، فإذا كان أقوى منه دفعه ، وإن كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه ، لكن يخففه ويضعفه ، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة والعتق 0 والله أعلم )
وقال ابن القيم - رحمه الله - : ( والدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدفعه ويعالجه ، ويمنع نزوله ، ويرفعه أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن 0 وله مع البلاء ثلاث مقامات :
أحدها : أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه 0
الثاني : أن يكون أضعف من البلاء ، فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ، ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفـا 0
الثالث : أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه )
حديث ابن أم مكتوم قياس مع الفارق ولا يحتج فيه البته الله يهديج
فإن الإيمان بقدر الله وقضائه واجب بل هو الركن السادس من أركان الإيمان، قال الله تعالى:إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ .
وفي صحيح مسلم عن عمر رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في إجابته عن الإيمان: أن تؤمن بالله، وملائكته وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره.
والدعاء من قدر الله تعالى، فإذا أصاب العبد ما يكرهه أو خشي ما يصيبه فمن السنة أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنه البلاء ويصرف عنه شر ما يخشاه. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يرد القدر إلا بالدعاء. رواه أحمد والترمذي بإسناد حسن.
وهذا لا يعني التعارض بين القدر والدعاء ولاتغيير القدر، فإن الدعاء مقدر كما سبق، ولكن المراد أن ما في أيدي الملائكة من الصحف قد يتغير، فمن أوشك أن ينزل به البلاء فدعا الله، صرف عنه ذلك.
والعبد لايدري ما كتب له، ولذلك ينبغي أن لا يتهاون في الدعاء قبل نزول البلاء أو بعده.
روى الحاكم عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة. والحديث حسنه الألباني في صحيح الجامع.
وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في أوقات الشدة الأزمات ويسأل الله تعالى أن يرفع البلاء، فعن عائشة رضي الله عنها كما في صحيح مسلم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو للمريض ويقول: اللهم رب الناس، أذهب الباس واشف أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما.
ولا ينبغي للمسلم أن يستسلم ويترك الأسباب بحجة أن هذا قدره، فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: اعملوا فكل ميسر لما خلق له، فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى.
وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير، احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز، وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله وما شاء فعل، فإن لو تفتح عمل الشيطان.
فعلى المسلم أن يتسبب ويتعالج ويسترقي .....وكل ذلك من قدر الله تعالى وقضائه وإذا أصابه بعد ذلك ما يكره فليقل: قدر الله وما شاء فعل، كما أرشده الرسول صلى الله عليه وسلم. وسيجد بردها على قلبه إن كان صادقاً.
قال الغزالي - رحمه الله - : ( فإن قلت : ما فائدة الدعاء ، والقضاء لا مرد له ؟ فاعلم أن من القضاء رد الدعاء ، فالدعاء سبب لرد البلاء واستجلاب الرحمة ، كما أن الترس سبب لرد السهم ، والماء سبب لخروج النبات من الأرض ، فكما أن الترس يدفع السهم فيتدافعان ، فكذلك الدعاء والبلاء
وقال ابن تيميه - رحمه الله - : ( الدعاء سبب يدفع البلاء ، فإذا كان أقوى منه دفعه ، وإن كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه ، لكن يخففه ويضعفه ، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصلاة والدعاء والاستغفار والصدقة والعتق 0 والله أعلم )
وقال ابن القيم - رحمه الله - : ( والدعاء من أنفع الأدوية ، وهو عدو البلاء ، يدفعه ويعالجه ، ويمنع نزوله ، ويرفعه أو يخففه إذا نزل ، وهو سلاح المؤمن 0 وله مع البلاء ثلاث مقامات :
أحدها : أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه 0
الثاني : أن يكون أضعف من البلاء ، فيقوى عليه البلاء ، فيصاب به العبد ، ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفـا 0
الثالث : أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه )

بالنسبه لي اشوف انها تكثر من الدعاء وتلح ان كان لها خير معه............ممكن مالها نصيب معه ونصيحتي لاي وحده تبي تزوج عند صلاة الثلث الاخير من الليل تكثر من الدعاء بزوج صالح............وتكون على يقيييييييييييييييييييييين بانه راح يجي............والله هالشي مجرب والحمدالله حصل الزواجبعد فتره وممكن تكون شوي طويله لكن راح يجي هاليوم
الصفحة الأخيرة
اتمنى ان الله يجمع بين كل محب
حبيت انبهك بشي
الدعاء لا يرد القضاء لان حياة ابن ادم مكتوبه من قبل ولادته يعني اذا الله كاتب لافلانه تتزوج فلان راح تتزوجه وتصير من نصيبه
هذا اللي انا اعرفه ودرسته
حتى قالو في حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول ( لا يرد القضاء الا الدعاء)
وصار حديث ضعيف
اما الحديث الصحيح ان الرسول عليه السلام
كان يدعو (اللهم اني لا اسالك رد القضاء ولكن اسالك اللطف فيه)
ومو معنى هذا ان الانسان مايدعي ربه بالعكس يتقرب من ربه اكثر ويسال ربه الصالح والخيرة في مطلبه
مثلا وحده متعلق قلبها بشخص تدعي ربها ان كان في حياتهم خيرة مع بعض تجمعهم بالحلال وان كان فيه شر يبعدهم عن بعض
وان الله يهون عليها مفارقه اذا ماكان من نصيبها ويلطف بها وانها تنساه
فيه امثله كثيرة في واقعنا وحولنا تبين لك ان القدر لا يتغير واقع واقع ولكن ضروفنا وتقبلنا هي الي تتغير
اتمنى اني اكون عبرت صح عن اللي في بالي واسفه اذا كان ماعندي سالفه لا تفشلوني:)