راقية

راقية @raky_1

عضوة جديدة

لا أستطيع أن أعيش بدونه...

الأدب النبطي والفصيح

ارى نفسي تارة في بحر هادىء

و تارة في موج صلخب

فمن عراك ونزاع

الى هدوء واتزان

وبعد هذا العراك الكبير والخطب الشديد

اسمع صوما يهتف من بعيد

يقول هلمي ولا تحزني

و أمسكي بيدي ولا تحزني

و أذا بي خطواتي تسبق نظراتي

و اصرخ له و أقول

عنك لن أنزح ومعك لن أترح

إنه الأمل ...

أراه مع أشعة الشمس الذهبية

و من سكون الليل الطويل

ومع صوت المؤذن مرات عديدة

ويلاحقني همسه كرات مديدة

فمن منا يستطيع أن يعيش بدونه؟؟؟
4
550

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بحور 217
بحور 217
لاأحد ...!!


هذه إجابة سؤالك ..


أجمل ما في الموضوع أنه واقعي رغم خياله ..


وحيثما كان حسن الظن بالله والرضى بقضائه كان الأمل ..


حياك الله يا راقية ..
عطاء
عطاء
أو ليسَ هو من رحمة ِ الله التي لو أمسكها عنّا

لشقتْ نفوسنا ,وقتلها اليأس ,فعاشتْ ممزقةً

تنظرُ إلى غدِها بروحٍ مهترئة, مبعثرة!!!

إشراقهُ في النفوسِ المؤمنةِ كإشراقِ الشمس حين تبدد غيوم اليأس الرمادية


خاطرة جميلة,صيغت بأسلوب سلس

خلا من التكلف.....

وأثار ذهن القاريء للتأمل

بارك الله فيكِ ....عزيزتي راقية
صباح الضامن
صباح الضامن
وعندما تسكن النفس وتمتليء بالإيمان ترين الأمل بلقيا الله
والأمل بالجنة
فهذه النفس التي كتبت بهذه الرقةلا بد وأن يعمر الأمل قلبها
فمن يرى الأذان قبل أن يسمعه
ويسمع وقع خطوات أشعة الشمس الدافئة في الأثير
يجب أن يكون الأمل
في دنياه
راقية
راقية
بحور 217

عطاء

صباح الضامن

شكرا لكن أخواتي على هذه الردود اللطيفة