ماما رويدة
ماما رويدة
الاخت بحور ...
قصتك توحي بإضاءة تربوية رائعة ...

فالحوار الهادئ ...والعظة الحسنة ...والاسلوب اللطيف

عناصر غابت عن الحوار الذي دار في قصتك ...ولهذا كانت هذه النتائج ...

مشاركة تحوي بين طياتها اهم ركائز التربية ..... بوركتِ
بحور 217
بحور 217
ابتسامة ..

شكرا لك ..



نعم هناك من يفعل يا نور ..

فماذا نفعل نحن ؟؟




حياك الله يا مهاجرة ..

وننتظر إبداعات قلمك التي وعدت بها .




كل أخطائنا في التربية ونحن نتمنى يا وردة ..

نتمنى أن يكون أبناؤنا أفضل البشر ولكن ....

ما الذي يحدث في عالم الحقائق ..

وماذا نفعل من أجل تحقيق أمانينا ؟؟



أسعدني أن وصلت لأوتار شعورك يا عطاء ...!!!

ولكن بعض خلق الله يصعب معرفة الطريق إلى إحياء الشعور فيهم ..

أشكرك بكل المعاني .




رحم الله الشيخ علي الطنطاوي رحمة واسعة ..

لقد نهلنا من علمه وحكمته ما نهلنا وما ارتوينا بعد ..

جزاك الله كل الخير ياإشراق .




تلك العناصر عندما تغيب تغيب معها كل الإضاءات في حياة الأطفال يا رويدة ..

فهل نعي خطورة المسؤولية ..

أشكر لك حضورك الرائع .
الفتاة الشامية
رائعة قصتك يا بحور
سبحان الله أحيانا يكون الوالدان سببا في تقدم أطفالهم و تهذيبهم و إرشادهم و أحيانا عكس ذلك تماما
ماذا سيجني الآباء من الضرب و التوبيخ لن يحصدا إلا شخصية طفل مهزوزة خالية من المعاني السامية التي يتمناها كل أب و أم لأطفالهم
فلماذا لا نعامل أبناءنا بالحسنى و نوجههم التوجيه الإسلامي الصحيح كما أمرنا
رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة و التسليم
أتمنى أن تكون قصتك رسالة موجهة إلى قلب و عقل كل أم و أب
الحديث في هذا يطول
جزاك الله خيرا
بحور 217
بحور 217
أنت الأروع يا فتاتنا الشامية ..

تعليقك يلخص المشكلة ويضع اليد على العقدة تماما :

ماذا سيجني الآباء من الضرب و التوبيخ لن يحصدا إلا شخصية طفل مهزوزة خالية من المعاني السامية التي يتمناها كل أب و أم لأطفالهم؟؟؟؟


جزاك الله كل خير
أثبـــاج
أثبـــاج
مسكينة هذه الفتاة أخذ منها العناد كل مأخذ وخاصة في عمود الدين ..
قال صلى الله عليه وسلم
" يسرا ولا تعسرا وعلما ولا تنفرا "
لاشك أخطئت الأم حينما صفعت الفتاة كان الأولى التدرج في المعالجة من الأخف إلى الأشد قبل اللجوء إلى الضرب ...فتبدأ
1.بالتوجيه
2.بالملاطفة
3.بالأشارة
4.بالتوبيخ
5.بالهجر
6.بالضرب


الف شكر يابحور على هذه القصة او بالأحرى العبرة

جزاك الله بالجنة